تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[منصور الكعبي]ــــــــ[20 - 05 - 07, 05:47 م]ـ

الحكم على الشيء فرع عن تصوره، غفر الله لنا أجمعين.

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[20 - 05 - 07, 06:16 م]ـ

الحمد لله وحده ...

ورؤية الشيء بالعين ليست هي الطريق الوحيدة لتصوره.

فكم من شيءٍ لم تره وأنت تجزم بالحكم عليه .. وهذا بدهيّ، لا يحتاج إلى تطويل.

ـ[فيصل]ــــــــ[28 - 07 - 07, 04:44 م]ـ

والكوثري قال نفس كلام ابن تيميه ((دراية المذهب ليس فيه حديث واحد معزو إلى صحيح البخاري إلا حديث واحد في البسملة وليس ذلك الحديث في البخاري كما ذكره)) وقد نقلت كلامه في أنا المسلم قديماً

ـ[أبو فراس فؤاد]ــــــــ[25 - 08 - 07, 02:30 ص]ـ

قيل لي - والله أعلم - أن أجزاءً من نهاية المطلب طبعت في قطر، فلعل الإخوة في قطر أو من يستطيع أن يؤكد هذا الخبر.

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[25 - 08 - 07, 01:41 م]ـ

الحمد لله وحده ...

طال الانتظار.

ـ[أبو زكريا الشافعي]ــــــــ[05 - 09 - 07, 07:46 م]ـ

راسلت دار المنهاج، فقالوا هو تحت التغليف، وإن شاء الله نجده في معرض الكتاب بالقاهرة

ـ[أبو شهاب الأزهري]ــــــــ[06 - 09 - 07, 09:26 م]ـ

جزاك الله خيرًا يا أبا زكريا

ـ[أبو صالح المصري]ــــــــ[23 - 09 - 07, 07:49 م]ـ

بشرى: نهاية المطلب في دراية المذهب ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=112770)

ـ[أبو فراس فؤاد]ــــــــ[29 - 09 - 07, 03:05 ص]ـ

الحمد لله أولا وآخرا

اشتريت الكتاب هذه الليلة وسأوافيكم بالتفاصيل بعد قليل

ـ[أبو فراس فؤاد]ــــــــ[29 - 09 - 07, 06:03 ص]ـ

الإهداء

أهدي هذا العمل الذي هو نتيجة عمري، وثمرة دهري.

إلى رجال لم أرهم بعيني، ولكن ألمحهم بخاطري.

رجال أراهم قادمين في أجيال مستقبلة.

رجال يملأ قلوبهم الإيمان، ويعمر صدورهم القرآن، ويرفع رؤوسهم الإسلام.

رجال في قلوبهم نور، وفي وجوههم نور، وفي صدورهم عزم وتصميم.

رجال بأيديهم معاول ومناجل: معاول تدك صروح الظلم والطغيان، ومناجل تجتث جذور الشر والفساد.

رجال سيرفعون رأس هذه الأمة، ويطهرون ديارها من جحافل التتار الجدد وحفدة أوربان الثاني، وفردريك، وريتشارد، ولويس التاسع.

رجال سيردون لهذه الأمة مجدها وعزها ويعيدونها إلى كتاب ربها، وسنة نبيها حتى تأخذ مقعدها في قيادة البشرية وإنقاذ الإنسانية.

إلى هؤلاء الرجال هديتي.

عبد العظيم

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[29 - 09 - 07, 06:36 ص]ـ

الحمد لله وحده ...

أول وأهم معلومة كنت أتشوف لمعرفتها قد وقفتُ عليها بفضل الله تعالى في إحدى أعداد مجلة معهد المخطوطات أمس فقط!

فقد نقل الدكتور عبدالعظيم في مقالة له عن النهاية بعض كلام أبي المعالي منه تيقنت أن الكتاب هو شرح لمختصر المزني ..

كم سعر الكتاب أخي أبا عبدالرحمن؟؟

ـ[أبو فراس فؤاد]ــــــــ[29 - 09 - 07, 06:38 ص]ـ

سعر الكتاب: 470 ريال سعودي بعد المفاصلة.

ـ[أبو فراس فؤاد]ــــــــ[29 - 09 - 07, 06:45 ص]ـ

فوائد:

قال عبد العظيم الديب: من الحقائق التي ظهرت لي واستقرت عندي أن علم إمام الحرمين الأول هو علم الفقه، وأن الاشتغال بكتبه وآثاره في علم الكلام واعتباره متكلما قد شغل الناس بغير حق عن فقهه ...

ـ[أبو فراس فؤاد]ــــــــ[29 - 09 - 07, 06:46 ص]ـ

استعار المحقق في مقدمة تحقيقه عبارة الجويني: "إن هذا العمل هو على التحقيق نتيجة عمري، وثمرة فكري في دهري"

ويقول ابن عساكر في تبيين كذب المفتري عن نهاية المطلب: ما صنف في الإسلام قبله مثله.

ـ[أبو فراس فؤاد]ــــــــ[29 - 09 - 07, 06:47 ص]ـ

يقول القرضاوي في مقدمته للكتاب:

ربما يظن كثيرا من الناس أن علم الفقه علم نقلي بحت، وهو كذلك عند الكثيرين، ولكنه عند إمام الحرمين ومن جرى مجراه له ارتباط وثيق بالعقل، في التأصيل والتدليل، والتقرير والتعليل، وربط المسائل بجذورها، ورد الفروع إلى أصولها، وقياس الأشباه بأشباهها، ومراعاة الجوامع والفوارق، ورعاية العلل والمقاصد.

وقال أيضا:

وهو – أي إمام الحرمين – واضع اللمسات الأولى في مقاصد الشريعة، حيث أشار إليها في البرهان وتحدث عن المصالح الضرورية والحاجية والتكميلية

ثم جاء تلميذه الغزالي، وصاغها صياغة جديدة متكاملة، ووضع أسس البناء لهذه النظرية، التي توسع فيها الشاطبي فيما بعد.

ونقل عنه من كتابه الغياثي:

ومعظم المتلقبين بالتصنيف في هذا الزمان السخيف يكتفون بتبويب أبواب وترتيب كتاب متضمنة كلام من مضى، وعلوم من تصرَّم وانقضى.

وقوله:

وحق على كل من تتقاضاه قريحته تأليفا، وجمعا وترصيفا: أن يجعل مضمون كتابه: أمرا لا يلفى في مجموع، وغرضا لا يصادف في تصنيف."

وقوله:

بل ألاحظ وضع الشرع وينبوعه، وأستثير معنى يناسب ما أراه وأتحراه، وهكذا سبيل التصرف في الوقائع المستجدة، التي لا توجد فيها أجوبة العلماء معدة"

ـ[أبو فراس فؤاد]ــــــــ[29 - 09 - 07, 06:49 ص]ـ

كما نقل القرضاوي عن الذهبي في السير قوله عن إمام الحرمين: (ج 18 / ص 471)

كان هذا الامام مع فرط ذكائه وإمامته في الفروع وأصول

المذهب وقوة مناظرته لا يدري الحديث كما يليق به لا متنا ولا إسنادا.

ذكر في كتاب " البرهان " حديث معاذ في القياس فقال: هو مدون في الصحاح، متفق على صحته.

قال القرضاوي: والعبارة فيها شدة ولا ريب ولكن لا إلى الحد الذي أغضب الشيخ السبكي والدكتور الديب ....

كما نقله عنه قوله في البرهان (ج 1 / ص 416):

وإذا نظر الناظر في تفاصيل هذه المسائل صادفها خارجة في الرد والقبول على ظهور الثقة وانخرامها وهذا هو المعتمد الأصولي فإذا صادفناه لزمناه وتركنا وراءه المحدثين ينقطعون في وضع ألقاب وترتيب أبواب.

ثم بين القرضاوي أن عدم دراية الحديث كما يليق به ليس خاصا بإمام الحرمين بل هو عام في فحول المدرسة الأشعرية كلها: الأشعري والباقلاني ... الغزالي والرازي والآمدي.

عمل القرضاوي مقارنة جريئة بين الجويني ومعاصره الماوردي.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير