بِِدِمائِنا، لا بالدُّمُو= ع ِو بالدِّما نَيلُ الوَطَرْ
و قد زار مصر و الأردن و لبنان و العراق و المغرب و بعض البلاد الخليجية و فرنسة و إسبانية و اليونان و بلغارية و باكستان و الصين الشعبية، فاستفاد من ذلك اطلاعا على أوضاع الأمم، و على أوضاع اللغة العربية و المسلمين بخاصة، و الحاجة الملحة إلى الإسلام القويم، و إصلاح ألسنة الناس و أقلامهم و الأفهام.
أما إنتاجه العلمي فمنه ما هو تأليف، نحو:
ابن عصفور و التصريف، الأخطل الكبير، و إعراب الجمل و أشباه الجمل، و تحليل النص النحوي – منهج و نموذج -، و التحليل النحوي – أصوله و أدلته -، و تصريف الأسماء و الأفعال، و تطور مشكلة الفصاحة و التحليل البلاغي و موسيقى الشعر، و سلامة بن جندل الشاعر الفارس، و العامل النحوي – مشكلة و نظريات للحل -، و قراءة موجهة في مكتبة علوم العربية، و مع المهارات اللغوية – واقعها و عوامل النهوض بها -، و منهج التبريزي في شروحه و القيمة التاريخية للمفضليات، و المورد النحوي، و المورد النحوي الكبير.
ثم المقالات العلمية في الأدب و اللغة و النحو: التي نشرت في المجلات التالية: مجمع اللغة العربية بدمشق، و العربية، و العربي، و المعلم العربي، و الخفجي، و بحوث جامعة حلب، و الفكر العربي، و المنتدى، و الجامعة الإسلامية، و كلية الدراسات الإسلامية و العربية، و الآداب بقسنطينة، و الثقافة الإسلامية، و صحيفة البيان، و صحيفة المدينة.
و منه ما هو تحقيق للمصادر التراثية، نحو:
الاختيارين للمفضل و الأصمعي صنعة الأخفش الصغر، و الألفاظ لابن السكيت، و الإيضاح في شرح سقط الزند للخطيب التبريزي، و أبواب و مسائل من كتابي الخصائص و الأنصاف، و تهذيب إصلاح المنطق للخطيب التبريزي، و الجمل في النحو للخليل بن أحمد الفراهيدي، و الجنى الداني في حروف المعاني لابن أم قاسم المرادي، و ديوان سلامة بن جندل لأبي العباس الأحول، و شرح الألفية للمرادي، و شرح اختيارات المفضل للخطيب التبريزي، و شرح شعر زهير لأبي العباس ثعلب، و شرح قواعد الإعراب لمحيي الدين الكافيجي، و شرح المعلقات العشر للخطيب التبريزي، و شرح مقصورة ابن دريد للخطيب التبريزي، و شرح الملوكي في التصريف لابن يعيش، و شعر الأخطل لأبي سعيد السكري، و شعر زهير بن أبي سلمى للأعلم الشنتمري، و القسطاس في علم العروض للزمخشري، و مبرز القواعد الإعرابية للرسموكي، و الممتع الكبير لابن عصفور، و نصوص نحوية فيها: مقدمة خلف و مختارات من كتاب سيبويه و التصريف و المقتضب و مجالس ثعلب و مجالس العلماء و الإيضاح و إعاراب ثلاثين سورة و رسالة الملائكة و لمع الأدلة و أمالي السهيلي و الرد على النحاة، و الوافي في علمي العروض و القوافي للخطيب التبريزي.
و أما شعاره الدائم فهو الجهاد و الصبر و الإنتاج و الإخلاص، مع حمد الله – عز و جل – على دوام الإيمان و الصحة و العمل، و وصيته للزملاء و الطلاب و المسلمين جميعاً هي قول النبي صلى الله عليه و سلم: ((إن قامَتِ السّاعةُ و بِيَدِ أحَدِكُم فَسِيلةٌ، فإنِ استَطاعَ ألاّ يَقُومَ حَتّى يَغرِسَها فلْيَفعَل))، و قوله أيضاً: ((إنّ اللهَ – تَعالَى – يُحِبُ، إذا عَمِلَ أحَدُكُم عَمَلاً، أن يُتْقِنَهُ)).
الانتاج العلمي للأستاذ الدكتور فخر الدين قباوة:
و لا يزالون يقاتلونكم في ميادين التعليم و الحث العلمي و عروبة اللسان فخر الدين قباوة ط2 حلب 1424
شرح اختيارات المفضل الخطيب التبريزي 4م ط2 دمشق 1423
منهج التبريزي في شروحه فخر الدين قباوة ط2 دمشق 1997
الجنى الدائم المرادي ط3 بيروت1992
شرح الأخطل السكري ط3دمشق 1996
شرح الملوكي في التصريف ابن يعيش ط2 بيروت 1988
كتاب الألفاظ ابن السكيت بيروت 1988
كتاب الجمل في النحو الخليل ط5 دمشق 1995
أبواب و مسائل فخر الدين قباوة ط2 دمشق 2001
تحليل النص النحوي فخر الدين قباوة دمشق 1997
إعراب الجمل و أشباه الجمل فخر الدين قباوة ط10 حلب 1989
المهارات اللغوية و عروبة اللسان فخر الدين قباوة دمشق 1999
الوافي في الروض و القوافي الخطيب التبريزي ط11 دمشق 1970
القسطاس في علم العروض الزمخشري ط2 بيروت 1989
¥