([3]) سورة العنكبوت: الآية 12. راجع كتاب والتنبيه على أوهام أبي علي في أماليه البكري. دار الكتب، سنة 1926، طبعة أولى، ص 100
([4]) سورة النور، الآية، 40.
([5]) الطراز: يحيى بن حمزة بن علي إبراهيم العلوي. مطبعة المقتطف بمصر، سنة 1924. ج 2، ص 199 بتصرف.
([6]) سورة الواقعة، الآية 22.
([7]) معاني القرآن: الفرَّاء (ت 352هـ). تحقيق الأستاذين أحمد يوسف نجاتي ومحمد علي النجار. مطبعة دار الكتب. ج1، ص 14
([8]) مجلة الأزهر، مجلد 22، ص 600، وما بعدها من مقل للمرحوم الشيخ عبد الجواد رمضان، بعنوان: القرآن واللغة.
([9]) في الأدب الجاهلي، الدكتور طه حسين، مطبعة دار المعارف. ص 65.
([10]) المصدر السابق، ص 88.
([11]) المصدر السابق، ص 81.
([12]) المصدر السابق، ص 67.
([13]) المصدر السابق: ص 92.
([14]) العمدة في صناعة الشعر ونقده لأبي علي الحسن بن رشيق القيرواني (ت 463هـ) طبعة أولى، مطبعة أمين هند، ص 11.
([15]) أمالي المرتضى قسم أص 132 للشريف المرتضى علي بن الحسين العلوي، تحقيق محمد أبي الفضل. مطبعة الحلبي، طبعة أولى.
([16]) مقدّمة لدراسة بلاغة العرب للأستاذ أحمد ضيف طبعة أولى سنة 1921م. ص 62
([17]) الحياة العربية من الشعر الجاهلي: الدكتور أحمد الحوفي. مطبعة نهضة مصر بالفجالة. ج1، ص 41.
([18]) انظر نقض كتاب في الشعر الجاهلي لمحمد الخضر حسين. المطبعة السلفية، ص 74.
([19]) انظر مولد اللغة للشيخ أحمد رضا العاملي. نشر دار مكتبة الحياة في بيروت. ص 56.
([20]) يقال: ناقة قذاف، وقذوف، وقُذُف، وهي التي تتقدم من سرعتها، وترمي بنفسها أمام الإبل في سيرها.
والعيس: جمع أعيس، والأعيس من الإبل: الذي خالط بياضه شُقرة، والأعيس: الكريم منها.
لسان العرب لابن منظور (ت 711هـ/ 1311م) المطبعة الأميرية، طبعة أولى، 1301هـ، ج11، ص 185.
والمعجم الوسيط لإبراهيم أنيس وآخرين. طبعة ثانية، دار المعارف بمصر، 1392هـ/ 1972م. ج2، ص 646.
([21]) الموشح لأبي عبد الله محمد بن عمران المرزباني (ت 384هـ) المطبعة السلفية، ص 111.
([22]) الأسس المبتكرة لدراسة الأدب الجاهلي لعبد العزيز مزروع الأزهري. مطبعة العلوم، ص 222.
([23]) جمع الهوامع للسيوطي. مطبعة السعادة، طبعة أولى. ج1، ص 120.
([24]) سورة آل عمران، الآية 20.
([25]) سورة آل عمران، الآية 75.
([26]) سورة الجمعة، الآية 2.
([27]) سورة البقرة، الآية 78.وانظر مصادر الشعر الجاهلي للدكتور ناصر الدين الأسد، دار المعارف بمصر، سنة 1956م. من ص 44 إلى 46.
([28]) سورة الفرقان، الآية 5.
([29]) سورة الإسراء، الآية 93.
([30]) في الأدب الجاهلي، ص 70.
([31]) الفن ومذاهبه في الشعر العربي للدكتور شوقي ضيف، طبعة دار المعارف. ص 14.
([32]) البيان والتبيين للجاحظ (ت 255هـ/ 868م) تحقيق عبد السلام هارون. مطبعة لجنة التأليف والترجمة والنشر. طبعة ثانية. ج2، ص 9.
([33]) الحياة العربية من الشعر الجاهلي للدكتور أحمد الحوفي، طبعة أولى. ص 131.
([34]) المصدر السابق، ص 331. وفي الطبعة الرابعة، دار النهضة مصر، ص 212.
([35]) الحياة العربية من الشعر الجاهلي، ط1، ص 133. وفي الطبعة الرابعة، دار نهضة مصر، ص 207.
([36]) انظر أخبار مكة وما جاء فيها من الآثار لأبي الوليد محمد بن عبد الله أحمد الأزرقي، المطبعة الماجدية بمكة المكرمة. ج1، ص 147 و 148.
([37]) النقد واللغة في رسالة الغفران للدكتور أمجد الطرابلسي، مطبعة الجامعة السورية، ص 57.
([38]) الجحش: ولد الظبية (هذلية) أي في لغة هذيل، وتكملة البيت:
فقد ولهت يومين فهي خلوج
لسان العرب ج8، ص 157، وجاء في اللسان ج5، ص 360 ما نصُّه وقول أبي ذؤَيب:
بأسفل ذات الدّبر أفرد خشفها .. وقد طردت يومين فهي حلوج على شعبة فيها دبر (والدبر، قال أبو حنيفة: النحل بالكسر).
([39]) أبو هلال العسكري ومقاييسه البلاغية للدكتور بدوي أحمد طبانة، طبعة 1952، ص 92.
([40]) شرح الأشموني، الهامش، تحقيق الأستاذ محمد محيي الدين عبد الحميد، مطبعة الحلبي. ج4، ص 365.
([41]) المزهر للسيوطي (ت 911 هـ/ 1505م). مطبعة الحلبي، طبعة ثانية. ج1، ص 188.
([42]) مغني اللبيب لابن هشام (ت 761هـ) مطبعة البابي الحلبي. ج1، ص 157.
¥