تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

([43]) حاشية الخضري علي ابن عقيل. مطبعة الحلبي، ج1، ص 51.

([44]) شرح ابن عقيل، مطبعة الحلبي، ج1، ص 60.

([45]) شرح الخضري على ابن عقيل. ج1، ص 6.

([46]) تاريخ آداب العرب للرافعي، طبعة ثانية، سنة 1940م. ج1، ص 371.

([47]) طبقات الشعراء لابن سلاَّم. المطبعة المحمدية، ص 23.

([48]) المصدر السابق. ص 24.

([49]) المزهر للسيوطي: مطبعة السعادة، سنة 1335هـ. ج2، ص 359.

([50]) النوادر في اللغة لأبي زيد سعيد بن أوس بن ثابت الأنصاري. تعليق سعيد الخدري، المطبعة الكاثوليكية المقدمة، ص (و).

([51]) الاقتراح للسيوطي. طبعة الهند، ص 26.

([52]) موسيقى الشعر للدكتور إبراهيم أنيس. مطبعة الأنجلو المصرية، القاهرة، 1952م. ص 257.

([53]) المرجع نفسه.

([54]) الموشَّح لأبي عبد الله محمد بن عمران المرزباني. المطبعة السلفية، 1343هـ، ص 60.

([55]) المصدر السابق، ص 59.

([56]) نقد الشعر لقدامة بن جعفر، تصحيح س. أ. بويباكر. طبعة ليدن، ص 109 و 110.

([57]) قال الأزهري: عرينه حيٌّ من اليمن، وعرين حيٌّ من تميم. لسان العرب لابن منظور، ج17، ص 155، ومما يذكر أن الدكتورة بنت الشاطئ جعلت عرينة بطناً من تميم، وهي من اليمن كما يقول الأزهري. (رسالة الغفران، ص 454).

([58]) نقد الشعر لقدامة بن جعفر، ص 110.

([59]) القاموس المحيط لمجد الدين الفيروز بازي. مطبعة دار المأمون، طبعة رابعة، ج4، ص 381.

([60]) نقد الشعر لقدامة بن جعفر، ص 110.

([61]) المرشد إلى فهم أشعار العرب وصناعتها للدكتور عبد الله الطيب. مطبعة الحلبي. ج1، ص 31.

([62]) خزانة الأدب للبغدادي، تحقيق الأستاذ عبد السلام هارون، المطبعة السلفية، سنة 1347 هـ. ج1، ص 23.

([63]) الغزالي لأحمد فريد الرفاعي. مطبوعات دار المأمون، المجلد الثاني، ص 135.

([64]) هذا رأي الأستاذ محمد عرفة في مجلة الأزهر، مجلد 24، ص 61.

([65]) رأي الأستاذ الدكتور منصور فهمي، في مجلة المجمع العلمي العربي، مجلد 32، ج1، ص 67.

([66]) رأي الأستاذ العقاد في مجلة الأزهر، مجلة 24، ص 55.

([67]) رأي الأستاذ مصطفى صادق الرافعي (تحت راية القرآن ص: 52) مطبعة الاستقامة.

([68]) مقال للأستاذ منير العجلاني في مجلة المجمع العلمي العربي، مجلد 32، ج1، ص 43.

ـ[ابن عبدالباقى السلفى]ــــــــ[28 - 01 - 07, 07:18 م]ـ

عرض كتاب (قتلى القرآن) لأبي إسحاق الثعلبي (ت427هـ)


بسم الله الرحمن الرحيم

ضمن سلسلة إصدارات مركز البحوث (1) بكلية التربية بجامعة الملك سعود بالرياض، صدر كتاب (قتلى القرآن) في طبعته الأولى (1425هـ) للإمام أبي إسحاق الثعلبي (ت427هـ) المفسر المشهور صاحب كتاب (الكشف والبيان في تفسير القرآن) وأبرز شيوخ الإمام الواحدي (ت468هـ) المفسر المشهور صاحب التفاسير الثلاثة (البسيط) و (الوسيط) و (الوجيز).
وقد حقق هذا الكتاب الدكتور الفاضل ناصر بن محمد بن عثمان المنيع الأستاذ المساعد بقسم الثقافة الإسلامية بكلية التربية بجامعة الملك سعود، والمتخصص في التفسير وعلوم القرآن. وهو عضو معنا في هذا الملتقى العلمي وفقه الله، وسبق له أن حقق جزءاً من تفسير الإمام الثعلبي في رسالته لنيل الدكتوراه، فهو خبير بمنهج الثعلبي وكتبه.
وقد أشار المحقق في تلخيصه لموضوع الكتاب إلى أن هذا الكتاب (فريدٌ في بابه، جديدٌ في موضوعه، سرد فيه مؤلفه الإمام المقرئ أبو إسحاق أحمد بن محمد بن إبراهيم الثعلبي المتوفى سنة (427هـ) قصصاً روى أكثرها بإسناده عن سلف هذه الأمة، ممن قرأ القرآن الكريم، فتوفي متأثراً بمعاني الآيات الكريمة). الصفحة ح من المقدمة.
والكتاب لم يطبع من قبل، وقد قدم المحقق للكتاب بترجمة لمؤلفه، ودراسة للكتاب، ثم أتبع ذلك بنص الكتاب محققاً تحقيقاً علمياً، مذيلاً بخاتمة ذكر فيها أهم النتائج، وبمجموعة من الفهارس الفنية.
ومن أبرز النتائج:
- أن الثعلبي - بحسب المحقق - أول من ألف في موضوع قتلى القرآن استقلالاً.
- عناية الثعلبي بالإسناد، فغالب قصصه مسندة.
- تقدم وفاة المؤلف، وغزارة مادة الكتاب العلمية جعلته مصدراً مهماً لكتب الأخلاق وتهذيب السلوك والتوبة.
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير