تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(1) حياة الحيوان الكبرى لكمال الدين محمد الدميري ج2 مادة "السنور" وينظر الكامل في التاريخ لابن الأثير الجزء الأول ص 71.

(2) يقول ياقوت في معجم البلدان الجزء الأول ص 138: ((جزيرة ابن عُمر فوق الموصل، يحيط بها نهر دجلة)).

(3) قصص الأنبياء لعبد الوهاب نجار، ص: 36.

(4) قاموس الكتاب المقدس مادة (ارارات) ص 42.

(5) يقول ياقوت الحموي في معجم البلدان الجزء الرابع، مادة (قردي): "قردي قرية قريبة من جبل الجودي وعندها رست سفينة نوح (".

(6) الكامل في التاريخ الجزء 1 ص 73.

(7) معجم البلدان لياقوت الحموي "الجودي" الجزء 2 ص 179.

(8) دائرة المعارف الإسلامية، مركز الشارقة للإبداع الفكري: "الجودي".

(9) الجامع لأحكام القرآن ج9 ص 42 عند الآية 44 من سورة هود.

(10) القاموس المحيط، للفيروز أبادي، مادة (جود) [وزارة الزبيدي في التاج بعد قول الفيروز أبادي "بالجزيرة": "قرب الموصل. وقيل: بالشآم، وقيل: بالهند" ـ هيئة التحرير].

(11) الروض المعطار في خبر الأقطار ص 181 مادة (الجودي).

(12) قال العلامة محمود محمد شاكر في تقديمه للكتاب "جمهرة نسب قريش" للزبير بن بكار ص52 عن ط الجودي":" قالوا: جبلٌ بالجزيرة، استوت عليه سفينة نوح، ولا أقطع القول في أي جبل هو؟ فإنهم ذكروا أن "الجودي" أيضاً جبل آخر بأجأ، أحدِ جبلَيْ طيّء. وقيل أيضاً: إن الجودي اسم لكل جبل. وقيل: الجودي هو جبل الطور. وكل ما لم يأت فيه بيانٌ فصلٌ في كتاب الله، فهو من الحقائق التي لا تُدرك إلاَّ بخبرٍ عن رسول الله (، وهو الذي جعل اله إليه بيان القرآن، فإنْ لم يأت "البيانُ عنه، فالتوقف فيه واجب، أيّ الجبال التي ذكروها هو؟. اهـ. [هيئة التحرير].

المصدر:

مجلة التراث العربي-مجلة فصلية تصدر عن اتحاد الكتاب العرب-العدد 97 - السنة الرابعة والعشرون - آذار 2005 - آذار 1425

http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?t=3421

ـ[ابن عبدالباقى السلفى]ــــــــ[28 - 01 - 07, 07:33 م]ـ

إعجاز القرآن:من الإعجاز العلمي إلى الإعجاز الاقتصادي للدكتور رفيق يونس المصري


صدر مؤخراً عن دار القلم بدمشق كتاب (الإعجاز الاقتصادي للقرآن الكريم) للدكتور رفيق يونس المصري وفقه الله، وهو متخصص في الاقتصاد الإسلامي وله في ذلك أكثر من أربعين مؤلفاً، وقد صدر كتابه بفصلٍ سبق نشره في موقع مركز أبحاث الاقتصاد الإسلامي التابع لجامعة الملك عبدالعزيز بجدة، رأيت نقله للملتقى العلمي للفائدة. وهذا نص الفصل.
[ line]

بسم الله الرحمن الرحيم

إعجاز القرآن هو إثبات عجز الخَلق عن الإتيان بمثله (مناهل العرفان 2/ 331، كيف نتعامل مع القرآن ص 171). ويفرق الشيخ محمد الغزالي بين إعجاز القرآن ودلائل النبوة، فيرى أن الإعجاز هو أمر خارق للعادة يعجز الإنسان عن الإتيان بمثله في كل العصور، أما ما كان معجزًا لعالم الأمس، دون عالم اليوم، فهو من دلائل النبوة (كيف نتعامل مع القرآن، ص 171).

وقد نزل القرآن على نبي أمي، لا يمكن معه أن يتصور عاقل أن القرآن من صنعه، فلا يمكن أن يأتي بهذا القرآن نبي، كما لا يمكن أن يأتي به غيره، مهما علا كعبه في الفهم والعلم واللغة، بل لا يمكن أن يأتي به العلماء حتى لو اجتمعوا وتعاونوا وانهمكوا وعانوا. قال تعالى:] قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرًا [الإسراء 88.

وللإعجاز وجوه كثيرة لا حصر لها ولا نهاية (معترك الأقران 1/ 3)، ذكر منها العلماء: الإخبارَ عن الغيوب المستقبلة (البرهان 2/ 95، والإتقان 4/ 8)، وجمعَه لعلوم ومعارف لم يجمعها كتاب من الكتب، ولا أحاط بعلمها أحد، في كلمات قليلة، وأحرف معدودة (الإتقان 4/ 20)، والعلومَ المستنبطة منه (الإتقان 4/ 28)، واشتمالَه على جميع أنواع الأدلة والبراهين (معترك الأقران 1/ 456). عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: من أراد العلم فعليه بالقرآن، فإن فيه علم الأولين والآخرين. قال البيهقي: يعني أصول العلم (معترك الأقران 1/ 14).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير