تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

5 ـ تقسيم الأشاعرة لمباحث العقيدة إلى عقليات وسمعيات.

6 ـ العقل هو الأصل في العقائد عند الأشاعرة.

الفصل الأول:

في إثبات أن صفات الله الواردة في الكتاب والسنة على الحقيقة لا على المجاز.

وفيه مباحث ...

واشتمل على ردود وبيان لتحريفات صاحبا الكتاب المردود عليه.

الفصل الثاني:

في إثبات علم السلف بمعاني صفات الله تعالى، وجهلهم بكيفيتها وحقيقة ما هي عليه وبيان معنى قولهم في الصفات " بلا كيف " وقولهم " لا تفسر "

وقد اشتمل على تمهيد وعدة مباحث ومطالب، وبيان لمغالطات وجهل مسودا الكتاب المردود عليه.

الفصل الثالث: في تقرير أن السلف كانوا يجرون نصوص صفات الله على ظاهرها. وفيه مبحثان، وقد بين في هذا الفصل مخالفة الأشاعرة للسلف في هذا الأصل.

الفصل الرابع: في تقرير أن السلف مجمعون على تحريم تأويل الصفات وإخراجها عن ظاهرها، وعلى وجوب الكف عن ذلك. وفيه تمهيد ومبحثان.

الفصل الخامس:

في بيان اطراد قاعدة السلف في الصفات في وجوب إمرار الجميع على الظاهر بلا تأويل، لا يفرقون بين صفة وأخرى. وفيه مبحثان.

الفصل السادس:

في بيان أن إثبات الصفات لله تعالى لا يستلزم التشبيه بخلقه وأنه لا يلزم في حق الخالق ما يلزم في حق المخلوق. وفيه تمهيد ومبحثان، وفي المبحثين مطالب.

ورد في هذا الفصل وفي غيره من الفصول السابقة واللاحقة على مسودا الكتاب المردود عليه وبين جهلهم بل تحريفهم وتلاعبهم بكلام بعض أهل العلم.

الفصل السابع: في بيان حقيقة التشبيه المنفي في صفات الله عند السلف.

وفيه تمهيد ومبحثان. ودائما ً في كل فصل يبين الباحث في أحد مباحثه مخالفة الأشاعرة للسف، وهذا أمر يحمد له ـ وهو منهج لبحثه ألتزم به ـ

الباب الثاني:

ذكر الأدلة على إثبات بعض الصفات التي خاض فيها المؤلفان بالتحريف والتعطيل , وفيه تمهيد وفصول:

الفصل الأول: في ذكر الإجماع على علو الله تعالى على خلقه بنفسه وأنه فوق العرش بذاته.

وفيه تمهيد وعدة مباحث.

الفصل الثاني: في جواز السؤال عن الله بـ أين والرد على من أنكر ذلك.

وفيه مباحث وعدة مطالب.

الفصل الثالث:إثبات أن الله تبارك وتعالى يتكلم بحرف وصوت مسموع وأن كلامه لا يشبه كلام المخلوقين. وفيه مباحث.

الفصل الرابع: إثبات صفة اليدين لله تعالى على الحقيقة لا على المجاز. وفيه أيضا ً مباحث.

الفصل الخامس: إثبات صفة النزول لله تعالى على الوجه اللائق به من غير تشبيه ولا تكييف. وفيه مباحث.

الباب الثالث: بطلان وردود التأويل في صفات الله عن أحد من السلف،

وفيه تمهيد مسائل وخلاصة.

أما التمهيد فقد بين المؤلف فيه ما وقعا مسودا الكتاب المردود عليه فيه من أخطاء منهجية وعلمية.

ثم سرد ثلاث عشرة مسألة خاضا فيها بالباطل وكذبا فيها على السلف وناقشهم فيها ,ثم أتت خلاصة الفصل وهي: اعتماد المؤلفين على المنكرات والبواطيل في تقرير المعتقد.

الباب الرابع: تبرئة أئمة السنة من فرية الانتساب إلى الأشعرية والكلابية.

وفيه تمهيد بين فيه الطرق التي يعلم بها معتقد العالم.

ثم فصل فيه عدة مسائل حول عدد من الأئمة ومعتقدهم، ناقش فيه ملفقا الكتاب المردود عليه.

الباب الخامس: بيان أن الكلابية والأشعرية فرقتان مباينتان لأهل السنة والجماعة.

وفيه تمهيد وعدة فصول.

الفصل الأول: في بيان كون الكلابية ليسوا من أهل السنة والجماعة وأن خلاف ابن كلاب مع الإمام أحمد كان خلافا ً حقيقيا ً لا لفظيا ً. وفيه عدة مباحث.

وقد أبطل المؤلف في هذا الفصل فرية أن جميع المالكية والشافعية والحنفية أشاعرة أو ماتريدية.

الفصل الثاني: في إثبات صحة كتاب الإبانة المطبوع للأشعري وبيان بطلان كونه قد تلاعبت به الأيدي. وفيه تمهيد وعدة مباحث.

الفصل الثالث: في إثبات المرحلة الثالثة الأخيرة لأبي الحسن الأشعري وهي مرحلة العودة إلى السنة. وفيه تمهيد وعدة مباحث.

الفصل الرابع: بيان مخالفة متأخري الأشاعرة للأشعري ولكبار أصحابه. وفيه تمهيد وعدة مباحث.

الفصل الخامس: إبطال دعوى الأشاعرة أنهم أكثر الأمة.

وفي الحقيقة البحث قيم، ناقش فيه المسائل دون تعصب، وتجنب أساليب المتكلمين من سب وشتم وتحقير ونبز بالألقاب، انصح إخواني بقراءته فإنه جدير بالقراءة.

اسأل الله سبحانه وتعالى أن يجزي مؤلفه خير الجزاء وأن يجعله في موازين

حسناته.

وبالمناسبة لعلي بإذن الله في وقت لاحق أعرض لبعض كلمات المبتدعة الذين زكوا زورا ً الكتاب المردود عليه ليرى القارىء بعض عباراتهم، وأساليبهم الرديئة.

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصبحه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين

ـ[المقدادي]ــــــــ[01 - 07 - 07, 03:11 م]ـ

http://www.w0ow.com/uploads/56068a2ba0.jpg

ـ[الزيادي]ــــــــ[02 - 07 - 07, 03:33 م]ـ

جزاك الله خير أخي المقدادي

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير