تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الدليل السابع: رواية (نَذَرْتُ إِنْ رَدَّكَ اللَّهُ تَعَالَى سَالِمًا أَنْ أَضْرِب عَلَى رَأْسِكَ بالدُّفِّ)

الدليل الثامن: رواية (سَمِعَ صَوْتَ زَمَّارَةِ رَاعٍ)

الدليل التاسع: رواية (فَأَعْطَاهَا طَبَقًا, فَغَنَّتْهَا).

الباب الخامس

شبهات حول الصحابة والتابعين ومن بعدهم (حكايات مكذوبة)

الشبهة الأولى: زَعْمهم أن ابن عمر يشجع ابن جعفر على شراء جارية تغني بالعود!!

الشبهة الثانية: زَعْمهم أن ابن عمر دخل على ابن جعفر فوجد عنده عُودًا!!

الشبهة الثالثة: زَعْمهم أن ابن عمر وجد عند ابن جعفر جارية في حجرها عود!

الشبهة الرابعة: زَعْمهم أن جارية غَنَّتْ بِالْعُود لمعاوية وابن جعفر!!

الشبهة الخامسة: زَعْمهم أن جارية غَنَّتْ بِالْعُود للصحابة في زمن عثمان!!

(اختلق الكذابون ثلاث روايات في ذلك).

الشبهة السادسة: زَعْمهم أن عبد الله بن الزبير كان له جوَارٍ عَوَّادَاتٍ!!

الشبهة السابعة: زَعْمهم أن سعيد بن المسيب رَخَّصَ لابنته في الطبل.

الشبهة الثامنة: زَعْمهم سماع سعيد بن جبير لغناء جارية بِدُفٍّ.

الشبهة التاسعة: زَعْمهم أن عبد العزيز الماجشون يُرَخِّص في العود!!.

الشبهة العاشرة: زعْمهم أن يعقوب الماجشون استعمل المعازف.

الشبهة الحادية عشر: زعْمهم أن يوسف الماجشون وابن معين أَقَرَّا استعمال المعازف.

الشبهة الثانية عشر: زعمهم أن إبراهيم بن سعد كان يُغَنِّي بالعود, وهي أربعة أقسام:

القسم الأول: الحكاية المكذوبة على إبراهيم بن سعد

القسم الثاني: زعمهم أن النقلة نسبوا الضرب بالعود إلى إبراهيم بن سعد

القسم الثالث: زعمهم أن الذهبي وصف إبراهيم بن سعد بـ (الحافظ) على الرغم من أنه غنى بالعود

القسم الرابع: بيان فساد كلام الجديع على إسناد قصة إبراهيم بن سعد.

الشبهة الثالثة عشر: الإجماع المزعوم لأهل المدينة في إباحة العود.

الشبهة الرابعة عشر: زعمهم أن المنهال بن عمرو كان يضرب بالطنبور.

الشبهة الخامسة عشر: زَعْمهم أن إسحاق الموصلي أجاز آلات الموسيقى.

خاتمة

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=90691&highlight=%C7%E1%CC%CF%ED%DA

نصيحة الشيخ الراجحي، للجديع حول كتاب اللحية

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=26229&highlight=%C7%E1%CC%CF%ED%DA

ـ[أبو محمد القحطاني]ــــــــ[17 - 02 - 07, 01:02 م]ـ

أخي الحنبلي

أرجو ألا تسيء فهمي.

كان المفترض -من باب الأمانة العلمية- أن تنبّه القارئ إلى أن الشيخ أثنى على الكتاب القديم.

المتضمن لتحريم الغناء و المعازف!

لأن الكتاب الجديد للجديع ناسخٌ لقديمه، و عليه فثناء الشيخ الألباني في حكم المنسوخ الذي

لا يصلح للاحتجاج و لا الاستشهاد.

موفق لأمانة الكلمة.

أحسنت ...

ـ[أبو عبدالله الأثري]ــــــــ[17 - 02 - 07, 03:31 م]ـ

كان المفترض -من باب الأمانة العلمية- أن تنبّه القارئ إلى أن الشيخ أثنى على الكتاب القديم.

المتضمن لتحريم الغناء و المعازف!

لم أطلع على كتاب الشيخ الجديع القديم, ولكن الشيخ الألباني رحمه الله قال بعد الكلام الذي نقله أخونا في ضمن كلام: " ولا سيما وهو لم يتكلم عليها من الناحية الفقهية ولم يبين دلالاتها ".

فثناء الشيخ على الناحية الحديثية لا الفقهية.

ـ[عبدالرحمن الحنبلي]ــــــــ[17 - 02 - 07, 07:20 م]ـ

قال ********الشيخ الفاضل: عبدالله بن يوسف الجديع ـ حفظه الله ونفعنا بعلمه آمين ـ في كتاب الموسيقى والغناء في ميزان الإسلام طبعة موسسة الريان صفحـ 14ـة مانصه:

أصل هذا الكتاب:

وكنت قد أخرجت من قبل أصل هذا الكتاب والذي اصطلحت على تسميته في هذا الكتاب بـ (التأليف الأول) وذلك سنة 1406هـ الموافق 1986م وكنت جمعت مايستدل به من يذهب مذهب المنع المطلق في هذا الباب من النصوص الحديثية والآثار الموقوفة وبينت درجاتها ولقي الكتاب من أهل العلم قبولاً طيباً أحمد الله وحده عليه كان من أجله في نفسي ثناء العلامة المحدث محمد ناصر الدين الألباني عليه في كتابه " تحريم آلات الطرب " وكان للشيخ رحمه الله على تأليفي بعض الملاحظات ذكرتها في محالها من الكتاب وقد استثارني هو في كتابه المذكور وكذلك غيره لإخراج هذا الكتاب الذي بين يديك بما أخذوه علي من تركي في (التأليف الأول) الكلام على حكم المسألة مع إيماني بأنه لم يكن يلزمني أن يكون بيان الحكم ضمن ذلك الكتاب0

كذلك كان ما لهذه المسألة (مسألة الغناء والمعازف) من الصدى والتأثير في الواقع المعاصر وما لمسته في الكتابات المعاصرة حولها مما اشرت إليه في صدر هذه المقدمة وما وقع من إلحاح فريق من إخواني أن أعيد نشر (التأليف الأول) لانعدامه من الأسواق منذ زمن بعيد ولما اجتمع لدي من زيادات علمية حديثية خلا منها التأليف الأول جميع ذلك دفعني لإخراج الكتاب كما هو بين يديك0

ـ[عبدالرحمن الحنبلي]ــــــــ[17 - 02 - 07, 07:26 م]ـ

ملاحظة: التأليف الأول يقصد به (أحاديث ذم الغناء و المعازف في الميزان) في إصداره الأول وهو نفسه كتاب (الموسيقى والغناء في ميزان الإسلام) في إصداره الثاني لمؤلفه الشيخ: عبدالله بن يوسف الجديع0

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير