تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[21 - 02 - 07, 10:21 ص]ـ

الموضع الذي ذكره أبوفهر جاء في طبعة الشيخ موسى الدويش هكذا"يا خيبتي الحيرة الحيرة".

ومن الأخطاء التي وقفت عليها ما جاء ص27 من قول الشيخ رحمه الله"ولا يجب أن يقولوا إنه لابد أن يختص بجهة من الجهات الست المحيطة به إلا أنه يجب أن يكون لكل موجود ست جهات ... ".

ولا ريب ان السياق يقتضي حذف الهاء من كلمة" إلا أنه يجب أن يكون لكل موجود ست جهات" فصوابها"إلا أن يجب ... "وما بعده يبين هذا جدا.

ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[21 - 02 - 07, 10:47 ص]ـ

والموضع الأول في كلام الأخ همام جاء في طبعة الدويش هكذا"الشبه".

وهذا أظهر.

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[21 - 02 - 07, 03:35 م]ـ

الحمد لله وحده ...

وبعد ما ذكره أخونا الحنبلي من تصحيح متّجه؛ يتحصل من التصحيحات لأخطاء متيقّنة الآتي:

ص ف من الدراسة وأيضًا ص 16 منها: (ابن القيم ... وفي رسالته أسماء مؤلفات ابن تيمية).

والصواب: أن (ابن رشيق) صاحب هذه الرسالة.

===

الدراسة/ف: (كتاب التأسيس الذي وضعه أبو عبيدة الرازي).

والصواب: (أبو عبدالله).

===

1/ 7 (حتى صارت السنة تُضِلُّ ما شاء الله من الفضلاء).

وصوابها: (حتى صارت الشُّبه تُضِلُّ ما شاء الله من الفضلاء).

فهي الأظهر كما قال أخونا الحنبلي وهي تتفق مع السياق أيضًا، فقبلها بسطرٍ ذكرُ (الشُّبه).

===

1/ 27 ( ... إلا أنه يجب أن يكون لكل موجود ست جهات).

والصواب: (إلا أن يجب أن يكون لكل موجود ست جهات).

وهي أيضًا واضحة، ولا يخفى أن شيخ الإسلام كثيرًا ما ينفي لزوم ست جهات لكل موجود في مواضع، منها قبل هذا الموضع بصفحة.

والسياق يوضحه كما قال الحنبلي.

===

1/ 45 (الذي لا يكون ولا يثبت [إلا] في الوهم).

والصواب حذف الزيادة التي بين المعقوفين.

ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[22 - 02 - 07, 01:38 ص]ـ

وقفت على أخطاء كثيرة مع أني بعد في المجلد الأول، والحق أني تضايقت من كثرة الأخطاء ووضوحها في كتاب هام وطال انتظاره كهذا الكتاب.

وكذلك علامات الترقيم توضع وضعا عجيبا يفسد المعنى أو يصعب الفهم في كثير من الأحيان، فالله المستعان.

فمما وقفت عليه من الأخطاء وبعضها يحتمل الصواب:

ص61 قال"وأما مقامات سائر أهل الملل ... "

ولعل الصواب: مقالات.

ص62 قال"فله نوع خبرة بكثير من مقالات المشركين الذين صنفوا على طريقتهم"

ولعلها: الذين صنف.

ص68 "ولا قاله أحد من أئمة المسلمين الذي لهم لسان صدق"

والصواب: الذين لهم.

ص69:التي مضمونها حمد الله على أن قام من أهل ولايته".

والصواب:أقام.

ص74:فكان بين أيديهم مرتقى لهم.

ولعلها: من رقا لهم.

وهي واضحة من التعليق حيث قال المحقق إن الأصل"مزرقا لهم"!! وبقية تعليقه يؤيد ما أثبته.

ص80:وكان يقول في القدرة.

والصواب: في القدر.

ص83:كليما مريدا متكلما.

ولعلها: كريما مريدا متكلما.

ص86:ومسائل أبي عبيد!!

وهو غريب ولعلها:ومسائل الوعيد،كما اجتهد فيها الشيخ موسى الدويش.

ص90:ومن أجله شهد لها بالإيمان حين قال.

والصواب: حين قالته.

وفيها: وتعارف الآدميين.

ولعلها: ومعارف. وتكررت ص92 تعارف.

ص93:إلا لمجرد التوفيق على لفظه.

ويحتمل ان تكون: التوقف. كما أثبتها الدويش.

وفيها: وإنما سمي العلو استواء لعلة المستوي عليه.

ولعلها: لعلو المستوى عليه.

ص94:قال: أو لو أمكن أن لايكون بين طبقتين ولا يكون فوق العالم ... "

والسياق يأبى كلمة "أو" تماما.

فلعلها:فلو أمكن. أو: ولو أمكن. أو: إذ لو أمكن.

وفي الصفحة نفسها كرر زيادة"إلا " في جملة"ولايثبت في الوهم" التي أشار إليها الإخوة سابقا!!!

فهذا بعض ما وقفت عليه وبعضه أجزم بخطأ المثبت، وبعضه يحتمل. والله أعلم.

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[22 - 02 - 07, 02:36 م]ـ

ص83:كليما مريدا متكلما.

ولعلها: كريما مريدا متكلما.

نعم هي كذلك في المقالات، والغريب أنه وثق النقل منه!

ص86:ومسائل أبي عبيد!!

وهو غريب ولعلها:ومسائل الوعيد،كما اجتهد فيها الشيخ موسى الدويش.

هذا الظاهر، ويأكده موافقة ما نقل عن الثلاثة، إذ لا يستقيم الكلام على ما أثبتَ المحقق.

وفيها: وإنما سمي العلو استواء لعلة المستوي عليه.

ولعلها: لعلو المستوى عليه.

لعلها: لعلو المستوي عليه.

وهذه المشكلة تجر إلى الكلام في " تحقيقات أصحاب الرسائل" فقد يكون الطالب لم يتعامل مع التحقيق قبلها، ولم ترأ عينه مخطوطا، مع قلة خبرته وصغر سنه، واهتمامة بسرعة انجاز البحث وتسليمه، ونرجو ألا تكون هذه الرسائل على درجة واحدة.

ـ[أمين فيصل محمد النوبي]ــــــــ[22 - 02 - 07, 02:40 م]ـ

ما هي هذه الطبعة الجديدة المحققة لبيان التلبيس- من حققها وأي دارطبعتها و كم سعرها وكم عدد اجزائها-

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[22 - 02 - 07, 02:56 م]ـ

تفضل

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=529897#post529897

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير