تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[22 - 02 - 07, 04:00 م]ـ

الحمد لله وحده ...

إذن فليغير العنوان إلى: (تصحيح الأخطاء الواقعة الطبعة الجديدة لبيان تلبيس الجهمية).

أو (صحح نسختك من الطبعة الجديدة لبيان تلبيس الجهمية).

أو نحو ذلك ..

وليشمّر الإخوة عن سواعدهم فهي فرصة للقراءة بفهم وتأنٍّ.

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[23 - 02 - 07, 08:49 م]ـ

جزاكم الله خيراً على دقيق نظركم يا أبا حمزة ...

ولكن أبا فهر مازال عند رأيه وهو أنَّ السياق على صورته هذه لا يخلو من خطأ،كل الذي غيرته إفادتكم هو قيام الاحتمال بأن يكون ما في هذا الموضع خطأ من النساخ لا من المحقق ...

فتكرار كلمة الحيرة وبعدها كلمة الدهشة هو الشيء الذي اتفقت عليه المصادر جميعاً بما فيها الموضع الثاني من كلام شيخ الإسلام ...

فما ظننته أولاً أن كلمة يا حبيبي منقلبة عن الحيرة ...

وما ذكرته أنت نقلني إلى احتمال سقوط كلمة الحيرة من السياق ...

وعموماً فالأمر قريب ...

ـ[الرايه]ــــــــ[23 - 02 - 07, 09:36 م]ـ

للفائدة

ذكر الشيخ بكر ابوزيد

في كتابه "المدخل الى اثار شيخ الاسلام بن تيمية ومالحقها من اعمال"

ص 10

[ومنها ما طبع على الراقمة في رسائل جامعية على نسخة فريدة ناقصة، مثل "نقض التأسيس"

وقد تم الوقوف على نسخة مكملة لما فيها من نقص بحمد الله تعالى]

هل يعني الشيخ طبعة المجمع؟

ـ[فيصل]ــــــــ[24 - 02 - 07, 10:11 ص]ـ

نرجو ألا تكون هذه الرسائل على درجة واحدة.

هي كذلك فتحقيق الجزء الثالث -حيث وصلت في القراءة- أفضل بكثير من الأول والثاني

ـ[عبدالعزيز الحامد]ــــــــ[25 - 02 - 07, 06:09 ص]ـ

أيهما أفضل، طبعة الشيخ محمد بن قاسم رحمه الله أم هذه الطبعة؟

وأعني الجزء المشترك بين الطبعتين بغض النظر عن زيادة طبعة المجمع

ـ[همام بن همام]ــــــــ[25 - 02 - 07, 07:04 ص]ـ

جزاكم الله خيراً على الإفادة.

وقفت على ملاحظتين جديدتين:

الأولى: ذكر المحقق سدده الله في الحاشية رقم 3 من (1\ 67) أن "ما بين القوسين في (ج) هكذا ..... " ثم ساق الكلام الموجود في المخطوط المرموز له بـ (ج) وقال بعده " ورجحت أن الصواب ما أثبته من التقديم والتأخير."

والذي يظهر والله أعلم أن السياق في (ج) هو الأصح، وبه يستقيم الكلام.

الثانية: زاد المحقق في (1\ 70) زيادة لا يصح المعنى ولا الإعراب بها، حيث جاء في المطبوع ما نصه مع الزيادة:

"من فتح الله سبحانه وتعالى بفضله لأهل السنة والجماعة، بما وفقه له من البيان [لـ] طرق الإيضاح عن حجج المحقين في حقهم، واستنصروا به، .... ".

فبزيادة اللام أين مفعول "فتح" ففتح الله ماذا؟

وليست كلمة "طرق" متعلقة بكلمة "البيان" إنما "طرق" مفعول "فتح"، فتقدير الكلام: فتح الله سبحانه وتعالى طرقَ الإيضاح.

والله أعلم.

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[27 - 02 - 07, 04:35 م]ـ

الحمد لله وحده ...

لا شك في وجود أخطاء خاصة في المجلد الأول الذي لم أتعداه إلى الآن؛ فلعلي أذكر بعضها إن شاء الله، خاصّة أن بعضها يحول دون حسن فهم كلام الإمام رحمة الله عليه.

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[27 - 02 - 07, 04:36 م]ـ

الحمد لله وحده ...

لا شك في وجود أخطاء خاصة في المجلد الأول الذي (ولم أتجاوزه)؛ فلعلي أذكر بعضها إن شاء الله، خاصّة أن بعضها يحول دون حسن فهم كلام الإمام رحمة الله عليه.

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[04 - 03 - 07, 04:01 م]ـ

الحمد لله وحده ...

منعتني المشاغل ـ للأسف ـ من إتمام قراءة الكتاب، وحتى ييسر الله قراءة الكتاب بتأنٍّ، يمكنني أن أعرض بعض ما وقفتُ عليه من أخطاء في المجلد الأول ..

مع التنبيه أنني تصفحتُ المجلد الرابع على عجالة، فكأني به أحسن حالاً بكثير من الأول، ويتميز أيضًا بطول التحقيقات الحديثية فيه.

فهذا أنموذج من منتصف الجزء الأول، إلى أن ييسر الله قراءته كله بتأنٍّ ..

وبعضها أخطاء نحوية ظاهرة ..

وبعضها الآخر تصحفات قبيحة متعبة جدًّا في فهم المعنى ..

=====

ففي 1/ 357: (فإذا كان هذا هو القول الذي ذكر [أنه] تنفيـ[ـه] الحنابلة، وأن هذا هو الظاهر ... )

هكذا تصرف المحقق في النصّ بزيادة ما بين المعقوفات، ووقع هذا النص في الطبعة القديمة من غير الزيادات: (فإذا كان هذا هو القول الذي ذكر تنفي الحنابلة، وأن هذا هو الظاهر ... ).

والزيادات خطأ مُحيل للمعنى.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير