ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[09 - 03 - 07, 04:32 م]ـ
اختلافنا مع أي شخص، لايسوغ لنا هضم حقه أو ازدرائه
بل ننصحه، ونقبل ماجاء به من حق
ـ[أبو علياء الغمارى]ــــــــ[10 - 03 - 07, 05:12 م]ـ
الكتاب غير موجود في الشبكة على حد علمي
وهذا الذي يقول عليه تحريف، انظر في كلامه وانظر في كلام الجديع فقط في اللغة والصياغة والتعبير تعرف الفرق ولك الحكم
تيسير علم أصول الفقه من أفضل ما كتب المعاصرون احرص عليه وعلى شرح الأصول من علم الأصول للشيخ ابن عثيمين رحمه الله ومذكرة الشنقيطي وآداب البحث والمناظرة ونثر الورود شرح المراقي
همسة: من أندر ما يكون أن يجتمع هذان العلمان لرجل أعني الفقه وأصوله، ومن هؤلاء القليل الجديع والشيخ عبد الله الفوزان والشيخ أحمد بن حميد والشيخ العروسي وابن عثيمين وشيخه السعدي والشنقيطي والشوكاني والصنعاني والشاطبي وابن تيمية وابن القيم وابن دقيق العيد وبقية قليلة
جزاكم الله خيراً ... نسيت أخى الكريم ابن حزم وصديق حسن خان القنوجى
ـ[أبو مهند النجدي]ــــــــ[10 - 03 - 07, 08:51 م]ـ
أخي معاذ بامكانك الاستفادة من هذا الكتاب على هذا الرابط
معالم أصول الفقه عند أهل السنة والجماعة
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=88519&highlight=%E3%DA%C7%E1%E3+%C3%D5%E6%E1+%C7%E1%DD%D E%E5
ـ[أبو فراس فؤاد]ــــــــ[12 - 03 - 07, 02:10 ص]ـ
جزاكم الله خيراً ... نسيت أخى الكريم ابن حزم وصديق حسن خان القنوجى
أما ابن حزم فنمط آخر واستنثاء بشري فهو والشافعي وابن تيمية يصعب من كان بقدراتنا أن يصنفهم أو حتى يصفهم فقد أدركتهم المنح الربانية وكاد علمهم أن يكون كرامة
وليس لنا إلا أن نسلم لهم ولولا نصوص الاتباع لما وجدت الناس إلا مقلدين لهم أو مفتونين وقد كان ذلك.
أما صديق حسن القنوجي فلا أدري وقيل لي إنه كان يأخذ من الشوكاني وله باحثين ... والله أعلم ومن كان له فضل علم فليعد به على من لا علم له.
ـ[ابن سفران الشريفي]ــــــــ[26 - 08 - 07, 01:37 ص]ـ
قال الشيخ المحدث الأصولي الفقيه: عبدالله بن يوسف الجديع ـ حفظه الله ـ في مقدمة كتابه تيسير علم أصول الفقه الطبعة الثالثة 1425هـ ـ 2004م:
المؤلف وفقه الله ليس أصولياً لا أكاديمياً ولا واقعياً (ليس عنده الحد الأدنى لينسب لهذا العلم فضلاً عن البراعة فيه)، ميزة كتابه سهولة القراءة، وهي تكاد تكون ميزة أغلب الكتب المعاصرة في الأصول.
ولكن من ناحية صواب المعلومات فالكتاب على الأقل دون المتوسط فضلاً عن أن يكون مميزاً.
أما الجمع فليس فيه ما يدل على استيعاب مراجع كثيرة، فلم يجتمع فيه ما تفرق في غيره.
وبعض الإخوان أعجبهم فيه ذكره لمسائل في الأحكام لا يجدونها فيما يطالعون، وذلك لاقتصارهم على كتب المتكلمين، وإلا فهي موجودة في كتب الأحناف منذ القدم.
فما المميز في الكتاب؟
ـ[أبو فراس فؤاد]ــــــــ[28 - 08 - 07, 03:09 ص]ـ
ماذا تقمون من الجديع!
صديقي ابن سفران
قلتَ: إن الجديع ليس أصولياً
لن أخوض في كتابه تيسير أصول الفقه لأدلل على تضلعه بهذا العلم.
ولكن هل قرأت كتبه الثلاثة: اللحية، والغناء، وإسلام أحد الزوجين؟
إن كنت قرأتها: فالسؤال باختصار:
مناقشات الجديع الحرفية في دلالات النصوص، هل تجد لها نظيرا في كتابات المعاصرين فضلا عن تجشمك الصعاب وتعريتك له مِن كونه أصوليا
أخي وصديقي ابن سفران، قد لا أتفق أنا ولا أنت معه في كثير من نتائج عبد الله بن يوسف الجديع،
ولكن اعلم أن الرجل جاد في بحوثه في حالٍ لا أراها بين كثير من المعاصرين
أعطيك مثالا:
انظر نقاشاته - أنا بعيد العهد عن قراءة كتبه- في دلالة حديث: يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف
وانظر كيف سلم بأكثر المقدمات التي تمسكها بها من نزع إلى التحريم، ثم بعد ذلك قرر أنها لا توجب التحريم ...
في بضع صفحات وهو يقرر ويناقش كل دلالة، وكثيرا ما يسلم بدلالة المخالفين ولكن يناقشهم في كفايتها في تحصيل النتيجة ....
أرأيت هذه الجدية
انظر كيف الردود عليه
الحديث صحيح ...
مع أن الجديع يصحح الحديث.
أو يقولوا: الحجة الإجماع ...
مع أن الجديع لا يسلم بالإجماع الظني فضلا عن الإجماع المعين
فهم في واد وهو يغرِّد خارج السرب
لا أطلب منك أن تفند كلامي أو ترد علي
ولكن أطلب منك أن تتمهل قليلا في قراءة كتبه وتعيد النظر في طول نفسه ودقة اعتراضاته فربما يلوح لك غير ما كنت تعتقد فيه
ودعك من شذوذاته فابن عباس من دعا له النبي صلى الله عليه وسلم بالفقه في الدين وقعت له مسائل خالفه فيها جمهور الصحابة
ولم يزل الشذوذ واقعا لا ينكر في كتابات أهل العلم الكبار من الشافعي وابن حزم وابن تيمية بل حتى من جماعة من مشايخنا الكبار فلا يزال يعرف تفرد فلان بالقول في هذه المسألة.
الأمر الأخير: يجب أن لا نحاكم أحدا بحسب قناعاتنا أو بحسب المدرسة التي ننتمي إليها،
انظر كيف كان الخلاف بين أهل المدينة وأهل الكوفة حتى جاء الشافعي فدرس على مالك وعلى محمد بن الحسن فنظم مذهباَ مجودا رضيه الجميع لا سيما فقهاء أهل الحديث ..
أسأل الله عز وجل أن يوفقني وإياك إلى اتباع الحق والرضوخ له.
¥