تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الإخميمي]ــــــــ[05 - 03 - 07, 04:33 ص]ـ

الدفعة الثانية

ونواصل:

7 - الحديث: 3353 - حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ، عَنْ أَبِي بِشْرٍ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ سَالِمٍ، عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ، قَالَ: أَنَا مِنْ أَعْلَمِ النَّاسِ، أَوْ كَأَعْلَمِ النَّاسِ بِوَقْتِ صَلاَةِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم الْعِشَاءَ، كَانَ يُصَلِّيهَا بَعْدَ سُقُوطِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الثَّانِيَةِ مِنْ أَوَّلِ الشَّهْرِ.

سقط منه كلمة: "صلاة".

وهو على الصواب في طبعة الرشد.

8 - الحديث: 3374 - حَدَّثَنَا غُنْدَرٌ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ، قَالَ: سَمِعْتُ ابْنَ أَبِي لَيْلَى، عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ؛ أَنَّهُ قَالَ فِي مَرَضِهِ الَّذِي مَاتَ فِيهِ: أَلاَ احْمِلُونِي، قَالَ: فَحَمَلُوهُ فَأَخْرَجُوهُ، فَقَالَ: اسْمَعُوا، وَبَلِّغُوا مَنْ خَلْفَكُمْ: حَافِظُوا عَلَى هَاتَيْنِ الصَّلاَتَيْنِ؛ الْعِشَاءِ وَالصُّبْحِ، وَلَوْ تَعْلَمُونَ مَا فِيهِمَا لأَتَيْتُمُوهُمَا وَلَوْ حَبْوًا، عَلَى مَرَافِقِكُمْ وَرُكَبِكُمْ.

وقع عند عوامة: فيها، خطأ.

وهو على الصواب في طبعة الرشد.

9 - الحديث: 3679 - حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، قَالَ: حدَّثَنَا الأَعْمَش، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَن عَلْقَمَةَ، قَالَ: صَلَّيْت إلَى جَنْبِ عَبْدِ اللهِ بِالنَّهَارِ، فَلَمْ أَدْرِ أَيَّ شَيْءٍ قَرَأَ، حَتَّى انْتَهَى إلَى قَوْلِهِ: {رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا} فَظَنَنْت أَنَّهُ يَقْرَأُ فِي طَه.

3680 - حَدَّثَنَا حَفْصٌ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ إبْرَاهِيمَ، قَالَ: حدَّثَنِي مَنْ صَلَّى خَلْفَ ابْنِ مَسْعُودٍ، فَذَكَرَ نَحْوًا مِنْ حَدِيثِ وَكِيعٍ.

تحرف في طبعة عوامة إلى: حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، قَالَ: حدَّثَنَا حَفْصٌ، ....

ولا صلة لوكيع في حديث حفص، ولذا قال أبو بكر بن أبي شيبة في آخر حديث حفص: فَذَكَرَ نَحْوًا مِنْ حَدِيثِ وَكِيعٍ.

وهو على الصواب في طبعة الرشد.

وإن شاء الله أُتابع معكم.

ـ[سلمان الكندي]ــــــــ[10 - 03 - 07, 11:17 ص]ـ

الخطأ الأول في دعوى الإخميمي:

قال الإخميمي:


القسم الأول:
سقط من طبعة عوامة للمصنف:
1 - الحديث 21 - حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ، قَالَ: حدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ، عَنْ رَبِيعَةَ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ أَبِي إدْرِيسَ الْخَوْلاَنِيِّ، وَأَبِي عُثْمَانَ، عَنْ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرِ بْنِ مَالِكٍ الْحَضْرَمِيِّ، عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ الْجُهَنِيِّ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم، قَالَ: مَا مِنْ أَحَدٍ يَتَوَضَّأُ فَيُحْسِنُ الْوُضُوءَ، ثُمَّ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ، مُقْبِلٌ بِقَلْبِهِ وَوَجْهِهِ عَلَيْهِمَا إِلاَّ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ، (قَالَ: فَقُلْتُ: مَاَ أَجْوَدُ هَذِهِ)، فَقَالَ: عُمَرُ، مَا قَبْلَهَا أَكْثَرُ مِنْهَا، كَأَنَّك جِئْت آنِفًا، قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: مَنْ تَوَضَّأَ فَقَالَ: أَشْهَدُ أَنْ لاَ إلَهَ إِلاَّ اللَّهُ، وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، فُتِحَتْ لَهُ ثَمَانيَةُ أَبْوَابٍ مِنَ الْجَنَّةِ، يَدْخُلُ مِنْ أَيِّهَا شَاءَ.
وهو على الصواب في طبعة الرشد.

هذا الحديث موجود في طبعة الشيخ محمد عوامة (1/ 232، رقم 21): ونصه:
21 - حدثنا زيد بن الحباب، قال: حدثنا معاوية بن صالح، عن ربيعة (1/ 233) ابن يزيد، عن أبي إدريس الخولاني، وأبي عثمان، عن جبير بن نفير بن مالك الحضرمي، عن عقبة بن عامر الجهني، أن رسول الله صلى الله عليه (1/ 234) وسلم، قال: ((ما من أحد يتوضأ فيحسن الوضوء، ثم يصلي ركعتني مقبل بقلبه ووجهه عليهما إلا وجبت له الجنة)).
قال: فقال عمر: ما قبلها أكثر منها، كأنك جئت آنفا؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من توضأ، فقال: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، فتحت له ثمانية أبواب الجنة، يدخل من أيها شاء)).
فهل أنت قصدت الافتراء عليه، أم وقع منك الخطأ على غير قصد، أرجو أن تبين موقفك؟؟؟

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[10 - 03 - 07, 03:25 م]ـ
الخطأ الأول في دعوى الإخميمي:
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير