تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[التحذير من طبعة لتفسير الطبري زعم ناشرها أنه بتحقيق محمود شاكر]

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[04 - 03 - 07, 09:20 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فقد رأيت قبل قليل في المكتبة تفسير الطبري طبعة دار إحياء التراث العربي وكتب على غلافها: ضبط وتعليق محمود شاكر.

فلما فتحت الكتاب إذا به صف جديد للكتاب وليست هذه الطبعة مصورة من تحقيق محمود شاكر رحمه الله للكتاب؛ فلينتبه لذلك.

وقد رأيتهم فعلوا ذلك في المحلى لابن حزم فذكروا أنه بتحقيق أحمد شاكر وهو صف جديد!

ـ[محمد آصف]ــــــــ[04 - 03 - 07, 09:33 م]ـ

و كذالك في المحلى بتحقيق أحمد شاكر

ـ[ابن السائح]ــــــــ[05 - 03 - 07, 12:38 ص]ـ

جزاك الله خيرا على تنبيهك واحتسابك

القائمون على تلك الدار روافض أنجاس أرجاس أخزاهم الله وقطع دابرهم

ولا شك أن أبا فهر لم يتم عمله على تفسير ابن جرير الطبري

بل قد اعتنى بنحو ثلثه فقط

وقد زعم أولائك الكذابون أن الذي أشرف على الكتاب: محمود شاكر الحرستاني!

ـ[أبو رشيد]ــــــــ[05 - 03 - 07, 12:55 ص]ـ

مارأيكم بطبعة مؤسسة الرسالة لتفسير الطبري بتحقيق بشار عواد معروف ومعه آخر ..

ـ[إسلام بن منصور]ــــــــ[14 - 09 - 07, 12:26 م]ـ

مارأيكم بطبعة مؤسسة الرسالة لتفسير الطبري بتحقيق بشار عواد معروف ومعه آخر ..

هل سمع أحد عن هذه الطبعة؟

ـ[يوسف بن عبدالله]ــــــــ[14 - 09 - 07, 02:16 م]ـ

طبعة الرسالة:

ليس التفسير الأصلي للطبري، بل هو تهذيب فقط، لذا أسماه: تفسير الطبري من كتابه جامع البيان عن تأويل آي القرآن.

فقد هذبه: د. بشار عواد، وسانده: عصام فارس الحرستاني

وقد حذف منه الكثير من الأحاديث والآثار، والشواهد الشعرية، ونحو ذلك.

قال بشار عواد في مقدمته:

((لذلك حذفت التفاسير التي نقلها ولم يَرضها وتَوصَّلَ إلى ما يخالفها، وأسقطت معظم ما استشهد به هو أو مخالفوه من الشواهد الشعرية واللغوية، والخلافات الفرعية في الدقائق النحوية.

وأهملت معظم ما استند إليه من الأحاديث والآثار إذا أن في كلامه الذي ارتضاه خلاصة لها، إلا القليل النادر الصحيح منها، وإلا فإن الغالب على ما ساقه من الأسانيد عدم ارتقائها إلى مراتب الصحة القاطعة))

والكتاب طبع في سبع مجلدات.

والذي أراه: أن على طالب العلم أن يقتني الأصل، لا التهذيب؛ حتى يقف على علم صاحب الكتاب، وكيف توصل إلى خلاصة المسائل.

والله أعلم.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير