ـ[ليث الحجري]ــــــــ[27 - 03 - 07, 03:57 ص]ـ
أثابكم الله
وما أحسن النقاش على رحابة صدر وحسن ألفاظ.
ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[27 - 03 - 07, 10:40 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
كنا ننتظر هذا التوضيح بفارغ الصبر
وهنا دعوة لمناقشة هذا التوضيح بتجرد وهدوء
ـ[رائد محمد]ــــــــ[27 - 03 - 07, 03:36 م]ـ
من الإنصاف سماع ما عند الشيخ دغش بعد هذا التوضيح والقرائن القوية
ـ[فتى غامد وَ زهران]ــــــــ[27 - 03 - 07, 04:29 م]ـ
الشيخ دغش له تحقيق الرسالة الوافية لمذهب أهل السنة في الاعتقادات لأبي عمر الداني
وقد سبقه في تحقيقها د. محمد بن سعيد القحطاني
وقد أجاد الشيخ دغش في تحقيقه للرسالة – في الجملة –
وأساء في أسلوبه وطريقة نقده للدكتور محمد بن سعيد القحطاني وتحقيقه للرسالة
وإكثاره من علامات التعجب
والتي أربأ بأمثاله عنها
وأساء في إثقال الحواشي بالنقول التي لا علاقة لها بضبط النص وتحقيقه
ـ[فالح العجمي]ــــــــ[27 - 03 - 07, 06:38 م]ـ
بارك الله فيكم
ولكن حبذا لو ذكر المشايخ الأدلة والقرائن الجديدة
ـ[فالح العجمي]ــــــــ[31 - 03 - 07, 03:22 م]ـ
تنبيه حول مقالة «الأدلة القوية في إثبات نسبة كتاب «تنبيه الرجل العاقل»
لمؤلفه شيخ الإسلام ابن تيمية» الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وبعد:
فقد اطَّلعتُ على المقال المنشور في ملتقى أهل الحديث –وفقهم الله- بعنوان «الأدلة القوية في
إثبات نسبة كتاب «تنبيه الرجل العاقل» لمؤلفه شيخ الإسلام ابن تيمية، والذي كتبه علي العمران
ومحمد عزير شمس كما في المنشور!
وقد ظننتُ لأول وهلة أن ثمة أدلة قد وَقَفَا عليها بعد نشر الكتاب، أو بعد اطلاع أحدهما على مقالي
قبل أكثر من سنة، لكن وللأسف العنوان يخالف المضمون تماماً، فالكاتبان لم يُفَرِّقا بين الأدلة
والقرائن، فالعنوان «أدلة» والمحتوى «قرائن»، وهذه القرائن ضعيفة جداً لا تليق بطالب
علم «محقق».
وهذه القرائن على قسمين:
الأول: قرائن تقدم ذكرها في نشرتهم «للتنبيه» فما أتوا بشيء جديد!! وإنما هو شرح وحشو لا
فائدة منه، وهي المقدمة الطويلة بتمامها، والقرينة الأولى، والثانية، والثالثة، والرابعة،
والخامسة والحادية عشر. [قارنها بما كتباه في مقدمة «التنبيه» (1/ 27 - 28)].
الثاني: قرائن مكررة الحقيقة والمعنى وهي الخامسة، والثامنة، والتاسعة، ويستطيعون
صياغتها في قرينة واحدة، وتفريقها استكثار لا ينطلي إلا على الأغمار.
ولي على مقالتهم ملاحظات:
الأولى: أنهما لم يأتيا بجديد – في القرائن- كما تقدَّمت الإشارة إليه.
الثانية: التمويه على للقارئ، ففي القرينة السابعة قالا: «كلامه في الكتاب على الأحاديث رواية
ودراية هي عينها طريقة ابن تيمية.
كقوله: «ص 9 هذا الحديث بهذا اللفظ لا أصل له، ولا يُعرف في شيء من كتب الحديث والفقه
المعتبرة.
وقوله: ص (492) اعلم بأنَّ هذا الحديث بهذا اللفظ لا يُعرف في كتاب معتمد من كتب الحديث» اه
وهذه الإحالة في الحقيقة على حديث واحد فقط!!
ثم هو –المؤلف- قد خالف الصواب فيه فقد روى الحديث: «أحمد .. والترمذي .. وابن خزيمة .. ، وابن
حبان .. ، والحاكم .. وصححه الترمذي، وابن خزيمة، وابن حبان، والحاكم».
وقد ذكرتُ أنا هذا الكلام على أنه قرينة على أن صاحب الكتاب قليل العلم بالحديث وليس العكس!!
، وقلتُ فيها: «فتأمل أيها القارئ الكريم كيف يزعم المؤلف أنه لا أصلَ له وأنه لا يُعْرَفُ في شيءٍ من
كُتُبِ الحديث والفقه المعتبرة، وهو مُدَوَّنٌ في دواوين السنة!!
أين هذا ممن قيل فيه: «كُلُّ حديث لا يعرِفُه ابن تيمية فليسَ بحديث»، وأين هذا ممن «كاد
يستوعب السنن والآثار حفظاً»، وأين هذا ممن قال فيه تلميذه الذهبي: «ما رأيتُ أحداً أسرع
انتِزاعاً للآيات الدَّالة على المسألة التي يوردها منه، ولا أشدَّ استِحضاراً لمتون الأحاديث، وعزوِها
إلى «الصحيح» أو إلى «المسند» أو إلى «السنن» منهُ، كأنَّ الكتاب والسُّنن نصب عَيْنَيْه، وعلى
طَرَفِ لِسَانه». وهو رحمه الله: «إليه المنتهى في عزو الحديث إلى «الكتب الستة» و «المسند».»
اه ما ذكرته في مقالي السابق، فكيف يأتيان الآن ليزعما أن هذا النص وهذا الكلام «هي عينها
طريقة ابن تيمية»؟!!!.
¥