[سؤال عن نشوة السكران من صهباء تذكار الغزلان محمد صديق حسن خان ..]
ـ[أبو عبدالله العنزي]ــــــــ[20 - 03 - 07, 08:38 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أردت السؤال عن الكتاب من حيث طبعاته , فهل له أكثر من طبعة؟ و ما أفضلها؟ أنا أعرف الطبعة المصرية القديمة و هي شبه نادرة و طبعة دار ابن حزم البيروتية فهل يوجد غيرهما؟ و ما أفضل طبعة على الإطلاق؟ و هل الكتاب قيم في بابه؟ و جزاكم الله خيرا.
ـ[الألوسي]ــــــــ[21 - 03 - 07, 12:12 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل الكتاب قيم في بابه؟ و جزاكم الله خيرا.
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الكتاب لا يساوي ريالا .. و الاشتغال بأصول الكتب خير من هذه التي هي أشبه بالتذكرة الخاصة منها بالتأليف.
ـ[أبو عبدالله العنزي]ــــــــ[21 - 03 - 07, 11:23 م]ـ
أخي الحبيب الألوسي وفقه الله و أصلح حالي و حاله ..
اليوم اقتنيت الكتاب بفضل من الله وحده علي , ووجدته كتاب رائع وهو عبارة عن اختصار للكتب التالية:
1 - ديوان الصبابة.
2 - و سبحة المرجان.
3 - تزيين الأسواق.
هذا كلام المصنف في مقدمته و قال بعد ما ذكر هذه الكتب التي لخص منها: "لخصته منها حلية للآذان , و أتيت فيه بأشياء مما يزري بأريج الريحان , و سميته: "نشوة السكران , من صهباء تذكار الغزلان " ... "
و لعلي أكتب المزيد بعد الاطلاع بشكل اوسع على الكتاب.
ـ[الألوسي]ــــــــ[22 - 03 - 07, 10:08 ص]ـ
أخي الكريم , اشتريت الكتاب أول ما نزل السوق لمحبتي الشديدة لمؤلفه , لكن لما رأيته علمت أنه يصلح للقراءة أوقات الإنتظار في المستشفيات أو عند إشارة المرور إلخ
و مثله أصله ديوان الصبابة , فليست هذه من كتب الأصول التي يخرج المرء منها بفائدة كبيرة , إنما هي مجاميع لا أكثر , فلو انشغلنا بالأصول التي جُمع منها ديوان الصبابة وغيره لكان أقوى في الإعداد الأدبي , هذا ما أود أن أوضحه لك وفقك الله تعالى
ـ[أبو عبدالله العنزي]ــــــــ[22 - 03 - 07, 02:45 م]ـ
جزاك الله عني خير الجزاء.
ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[22 - 03 - 07, 03:29 م]ـ
لعل آخر طبعة له:
نشوة السكران في صهباء تذكار الغزلان/ تأليف محمد صديق خان القنوجي.
- ط.1. - بيروت، لبنان: دار ابن حزم، 1998. - 168 ص. (دار ابن حزم - بيروت)
وهذه مقدمة المؤلف، تكشف لنا طبيعة الكتاب، ومنهجيته:
((بسم الله الرحمن الرحيم نحمد من زين رياض الوجوه بنرجس اللحاظ وورد الخدود، وأثمر أغصان القدود برمان النهود، حمد من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى، وسيب بذكر محبوبه إن كان تهاميا في حجاز أو شاميا في نوى، ونصلي ونسلم على من حث على تهذيب النفس الأبية، عن الرذائل الدنية، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه الذين يحبهم ويحبونه، ويقفون عند ما أمرهم ولا يتعدونه، ما ذر شارق، وهام عاشق.
وبعد؛ فهذا بيان العشق والعشاق والمعشوقات من النسوان، وما يتصل بذلك من تطورات الصبوة والهيمان، الذي أفصح به أصحاب "ديوان الصبابة"، "وتزيين الأسواق" "وسبحة المرجان"، لخصته منها حلية للآذان، وأتيت فيه بأشياء مما يزري بأريج الريحان، وسميته: "نشوة السكران، من صهباء تذكار الغزلان"، ورتبته على مقدمة، وفصول، وخاتمة .... ))
وانظر الكتاب كاملا في (الوراق):
http://www.alwaraq.net/index5.htm?c=http://www.alwaraq.net/cgi-bin/doccgi.exe/booksearch?book=3246&option=1&offset=1&searchtext=E4D4E6C9+C7E1D3DFD1C7E4&fkey=1&RangeOp=1&WordForm=1&totalpages=1&m=http://www.alwaraq.net/search.htm
ـ[أبو عبدالله العنزي]ــــــــ[22 - 03 - 07, 04:09 م]ـ
للأسف لم أجد إلا طبعة المكتبة العصرية و اقتنيتها إلى أن أجد طبعة دار ابن حزم.
ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[22 - 03 - 07, 04:51 م]ـ
كان الله في عونك
وهذا حال أهل العلم
في كل مكان وزمان