أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5

[سؤال عن عارضة الأحوذي]

ـ[المحمود الميموني]ــــــــ[21 - 03 - 07, 08:04 م]ـ

أحبتي طلبة العلم

لا تخفى عليكم مكانة هذا الكتاب عارضة الأحوذي للإمام ابن العربي ولا يخفى ما في مطبوعه من التحريف والغلط.

وقد عقدت العزم على تحقيقه فمن كان يعرف أحدا حققه في رسالة علمية أو غيرها مما يغنيني عن تحقيقه فليخبرني مأجورا.

فإني لم أعرف عنه إلا مطبوعة المرعشلي

انتظر جوابكم

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[21 - 03 - 07, 09:19 م]ـ

وفقك الله.

http://ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=554076&postcount=5

ـ[أبو إسحاق المالكي]ــــــــ[22 - 03 - 07, 12:50 م]ـ

بلغني -حفظك الله- أنّ الكتاب حُقق كرسائل علمية في ليبيا، ولا أدري هل حقق كاملا أم بقي عليهم شيء منه؟.

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[22 - 03 - 07, 04:49 م]ـ

وفقك الله.

المعلومات التي عندي أن حقق كاملا ... و بلغني - وهذه ليست مثل بلاغات الإمام - أنهم بصدد إعداده للطباعة ... فالله المسؤول أن ييسر لهم أمر رشد ... وكُتبيا رشيدا.

ـ[الباحث عن العلم]ــــــــ[22 - 03 - 07, 05:15 م]ـ

جمعت أهم نسخ الكتاب وبقي بعضها وهي في طريقها -بإذن الله- إليّ، ثم أشرع فيه بحول الله وقوته.

ـ[المحمود الميموني]ــــــــ[24 - 03 - 07, 08:08 م]ـ

الأخوة الفضلاء جزاكم الله خير الجزاء على إفادتكم

وأقول للأخ الباحث عن العلم ما دام عندك اهتمام بالموضوع tهذا بريدي أرجو أن نتواصل لأستفيد منك ولك جزيل الشكر ونسأله سبحانه تعالى أن يوفقنا وإياكم جميعا لخدمة هذا الدين والذب عن حياض السنة والشريعة

[email protected]

ـ[ابوهادي]ــــــــ[24 - 03 - 07, 10:48 م]ـ

جزاكم الله جميعا خيرا وأعانكم على خدمة هذا الكتاب العظيم

وقد سمعت من الشيخ حماد الانصاري محدث المدينة رحمه الله في زمانه في أحد اشرطته أن طبعة عارضة الاحوذي لا يعول عليها لكثرة مابها من اخطاء وانتكاسات في الترتيب والله أعلم

ـ[أبو أويس المغربي]ــــــــ[26 - 03 - 07, 09:15 م]ـ

فيها مصائب عظيمة، من المضحك المبكي منها ما ذكر الشيخ أبو الأشبال في مقدمة جامع الترمذي من أن الذي طبع العارضة استعار نسخته للاستفادة منها في التصحيح، فلما طبع الكتاب سُقِط في يد الشيخ حين رأى تعليقاته في صلب الكتاب لا على حواشيه!

فاعجب لابن العربي الذي جُعِل ناقلا فوائد كتبها أبو الأشبال بعده بتسعة قرون!

وشر البلية ما يضحك!

وكم ذا بمصر من المضحكات،،، لكنه ضحك كالبُكا!