ـ[صلاح السعيد]ــــــــ[12 - 06 - 07, 02:32 ص]ـ
إن لم تخني الذاكرة،فللأستاذ أحمد ديدات_رحمه الله_إسهام في هذا الباب
ـ[محمد الباهلي]ــــــــ[12 - 06 - 07, 03:03 ص]ـ
منحة القريب المجيب في الرد على عباد الصليب تأليف: حمد بن معمر
ـ[أبو يوسف العامري]ــــــــ[13 - 06 - 07, 07:39 ص]ـ
اخي الفاضل (المبارك)
هذه مكتبة: المهتدون، لتحميل الكتب في الرد على اليهود والنصارى ومطاعنهم في الاسلام.
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=615446#post615446
ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[13 - 06 - 07, 12:59 م]ـ
يضاف:
السيوف البتارة في مذهب خريستفورس جبارة، لمحمد أفندي حبيب، مطبوع (أُشير إليه في مجلة المنار، ومنه نقول طويلة في كتاب: المحراب في صدر البهاء والباب لمحمد فاضل)
ـ[الخريبكي]ــــــــ[14 - 06 - 07, 03:34 ص]ـ
ومن الكتب الجديرة بالمطالعة.
كتاب "البراهين الانجيلية على أن عيسى داخل في العبودية، ولا حظ له في الألوهية "لعلامة المغرب تقي الدين الهلالي.
وعن هذا الكتاب قال الشيخ رحمه الله. في احدى مقالاته.
"وقد طبع منه صاحب السماحة والمعالي رئيسنا الجليل الأستاذ الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز أطال الله بقاءه، وأدام عزه وارتقاءه، عشرين ألف نسخة، وكتب إلي الإخوان من المملكة الأردنية، راجين الإذن في إعادة طبعه، وقالوا لي فيه: لم نزل نناظر النصارى فلم نتغلب عليهم إلا بهذا الكتاب، لما ناظرهم به انهزموا شر هزيمة، وكتب إلي شخص من البلاد الفارسية، التي بدل أهلها اسمها بكلمة إيران التي لا وجود لها في التاريخ. "
وكذلك مناظرة الشيخ الالباني رحمه الله. لأحد رهبان النصارى.
ـ[مصلح]ــــــــ[14 - 06 - 07, 04:56 ص]ـ
منحة القريب المجيب في الرد على عباد الصليب
ليس للعلامة الجليل حمد بن معمر عصري الشيخ محمد بن عبدالوهاب: تلميذه أو قرينه
وإنما هو - أي الكتاب - من تأليف ابنه العلامة عبدالعزيز بن حمد بن معمر، ولتأليف الكتاب
قصة طريفة موجودة في أول الكتاب المذكور، والله تعالى أعلم
ـ[أبو المجاهد السكندري]ــــــــ[18 - 06 - 07, 08:13 ص]ـ
القرآن الكريم
أفضل من ذكر المناظرة مع اليهود و النصاري
لأن كلام الملك هو ملك الكلام
ـ[خالد السيناوي]ــــــــ[01 - 04 - 10, 09:13 م]ـ
ومن الكتب الجديرة بالمطالعة.
كتاب "البراهين الانجيلية على أن عيسى داخل في العبودية، ولا حظ له في الألوهية "لعلامة المغرب تقي الدين الهلالي.
وعن هذا الكتاب قال الشيخ رحمه الله. في احدى مقالاته.
"وقد طبع منه صاحب السماحة والمعالي رئيسنا الجليل الأستاذ الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز أطال الله بقاءه، وأدام عزه وارتقاءه، عشرين ألف نسخة، وكتب إلي الإخوان من المملكة الأردنية، راجين الإذن في إعادة طبعه، وقالوا لي فيه: لم نزل نناظر النصارى فلم نتغلب عليهم إلا بهذا الكتاب، لما ناظرهم به انهزموا شر هزيمة، وكتب إلي شخص من البلاد الفارسية، التي بدل أهلها اسمها بكلمة إيران التي لا وجود لها في التاريخ. "
وكذلك مناظرة الشيخ الالباني رحمه الله. لأحد رهبان النصارى.
هل هذا الكتاب مصور على الشبكة وإن كان لا فهل يصوره لنا أحد الخيريين