ـ[أحمد اليوسف]ــــــــ[17 - 05 - 07, 07:37 م]ـ
(1) أخرجه البخاري (5909)، ومسلم (2591)، من حديث ابن عباس.
(*) قَالَ ابْنُ نَصْرِ اللَّهِ: وَتَقُولُ الْمَرْأَةُ أَيْضًا فَإِنْ وُلِدَ بَيْنَهُمَا وَلَدٌ لَمْ يَضُرَّهُ الشَّيْطَانُ أَبَدًا لِلْخَبَرِ. وَرَوَى ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ فِي مُصَنَّفِهِ عَنْ ابْنِ مَسْعُودٍ مَوْقُوفًا إذَا أَنْزَلَ يَقُولُ اللَّهُمَّ لَا تَجْعَلْ لِلشَّيْطَانِ فِيمَا رَزَقْتَنِي نَصِيبًا. انظر:" مطالب أولى النهى في شرح المنتهى" 15/ 393. روى ابن جرير 27/ 151 عن مجاهد قال: إنَّ الرَّجُلَ إذَا جَامَعَ امْرَأَتَهُ وَلَمْ يُسَمِّ انْطَوَى الْجَانُّ عَلَى إحْلِيلِهِ وَجَامَعَ مَعَهُ.
(2) وَلْيَتَحَرَّ اسْتِحْضَارَ ذَلِكَ بِصِدْقٍ فِي قَلْبِهِ عِنْدَ الْإِنْزَالِ فَإِنَّ لَهُ أَثَرًا بَيِّنًا فِي صَلَاحِ الْوَلَدِ وَغَيْرِهِ: "إعانة الطالبين" للبكري 3/ 316.
(1) الْإِتْيَان أَيْ: الجماع.
(2) (ضعيف) أخرجه الترمذي (1436)، وأبوداود (4441).من طريق سفيان عن عاصم بن عبيدالله عن عبيدالله بن أبي رافع عن أبيه. وفي إسناده عاصم بن عبيدالله غمزهُ مالك و ضعفه ابن معين، وقال البخاري منكر الحديث وانتقد عليه أبوحاتم محمد ابن حبان البستي. انظر: الكاشف (2530).
(*) أُمُّ الصِّبْيَانِ أَيْ: " التَّابِعَةُ مِنْ الْجِنِّ وَقِيلَ مَرَضٌ يَلْحَقُهُمْ فِي الصِّغَرِ ".
(3) (ضعيف جداً) والأقرب إلى وضعه، أخرجه أبو يعلى (6780)، والبيهقي في "الشعب" من طريق يحيى بن العلاء عن مروان بن سالم، عن طلحة بن عبيد الله، عن حسين به. وفيه ثلاث علل: يحيى بن العلاء قال الذهبي في "الميزان" قال أحمد: كذاب يضع، ومروان بن سالم قال: عنه الدارقطني متروك، وأنكر حديثه البخاري ومسلم وأبو حاتم, وطلحة بن عبيدالله هو العقيلي ضعيف.
(4) انظر: تحفة المولود لابن القيم ص 30.
(1) أخرجه البخاري معلقاً (5472)، ووصله الطحاوي في "المشكل" 1/ 459.
(2) (صحيح) أخرجه النسائي (4220)، وأبو داود (2838)، والترمذي (1522)، من طريق قتادة عن الحسن عن سمرة بن جندب. قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح، وهذا الحديث قد سمعه الحسن من سمرة، فذكره البخاري في "صحيحة " عن حبيب بن شهيد، قال: قال لي ابن سيرين: سئل الحسن: ممن سمع حديث العقيقة؟ فسألته، فقال: من سمرة بن جندب.
(3) انظر: تحفة المودود بأحكام المولود ص 70.
(4) أخرجه البخاري (1460)، والترمذي، (1986)، من رواية المنهال عن ابن عباس.
(5) (صحيح) أخرجه أبوداود (4112)، والترمذي (1986). من حديث المنهال عن سعيد بن جبير عن ابن عباس.
(1) أخرجه البخاري (664) , ومسلم (3756). من حديث جابر بن عبدالله ?.
(2) انظر: فتح الباري 10/ 64.
(3) انظر: شرح ابن بطال 11/ 74.
(4) انظر: فتح الباري 10/ 64.
(5) (لا أصل له) أخرجه البغوي في " شرح السنة " 12/ 166. ولم يذكر إسناده , ولم أقف عليه مسنداً عند غيره. إلا أن الملاحظ اليوم في واقعنا المعاصر أن المبالغة في تجميل وتزيين الأولاد يكون سبباً لإصابتهم بالعين، ويلاحظ هذا في الخروج للمناسبات والأعياد.
(2) انظر: زاد المعاد لابن القيم 4/ 159.
(3) النهاية لأبن الأثير 2/ 268.
(4) (ضعيف) أخرجه أبوداود (3893)، من طريق محمد بن إسحاق عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده. وإسناده ضعيف إلى ابن عمرو وفيه محمد بن إسحاق وهو مدلس وجاء أيضا في مسند الإمام أحمد من طريق يحيى بن سعيد عن محمد بن يحيى بن حبان عن الوليد بن الوليد به. وسنده ضعيف لانقطاعه محمد بن يحيى بن حبان لم يدرك الوليد بن الوليد وأما رواية الترمذي ففي سنده إسماعيل بن عياش. وهو ضعيف الحديث. قال البخاري إذا حدّث إسماعيل عن أهل بلده فصحيح وإذا حدّث عن غيرهم ففيه نظر.
(5) انظر: فقه السنة 1/ 496.
(6) (ضعيف) أخرجه أحمد 4/ 154، وابن حبان (6086)، والحاكم 4/ 216، من طريق خالد بن عبيد قال سمعت مشرح بن هاعان يقول سمعت عقبة بن عامر. وسنده ضعيف فيه خالد بن عبيد المعافري مجهول.
(1) (حسن) أخرجه أحمد 4/ 154، والحاكم 4/ 219، من رواية يزيد بن أبي منصور عن دخين الحجري عن عقبة بن عامر.
(2) (ضعيف) أخرجه الترمذي (2072)، وأحمد 4/ 310، من طريق محمد بن عبدالرحمن بن أبي ليلى عن عيسى أخيه قال دخلت على عبدالله بن عكيم فذكره. وفي سنده ابن أبي ليلى قال عنه شعبه ما رأيت أسوء حفظاً منه، وعبدالله بن عكيم لم يسمع من النبي ? قال البخاري أدرك زمن النبي ? ولم يسمع منه شي وكذا قال أبو زرعة. انظر: تهذيب التهذيب 5/ 283.
(3) أخرجه البخاري " الفتح " 14/ 229.
(4) (حسن) أخرجه النسائي (1330)، وأبو داود (1523). منْ طريق حُنين بن أبي حكيم عن علي بن رباح عن عقبة بن عامر. بسند حسن.
ـ[ابو الحارث الشامي]ــــــــ[17 - 05 - 07, 07:59 م]ـ
صدقت كتاب مهم
¥