ـ[أبو وسام الأزهرى]ــــــــ[09 - 06 - 07, 10:10 م]ـ
الأخ الفاضل أبو عبد الله بارك الله فيك ونفع بك وجعل هذا فى ميزان حسناتك
وكلامك هذا كلام خبير لبيب مطلع على أحوال هؤلاء الناشرين التجار لا أربح الله تجارتهم
فإليك جزيل الشكر ....
ـ[خالد المرسى]ــــــــ[10 - 06 - 07, 01:05 ص]ـ
انا سالت موقع صوت السلف عن الدار قالوا لى فعلا فى اخطاء كبيرة لكن لايصح التحذير منها بالابتعاد عن كتبها كليا ولكن اقرأ الكتاب مع طلبة علم لتجتنب الاخطاء
ـ[محمود الجيزي]ــــــــ[10 - 06 - 07, 05:00 ص]ـ
عند بعض إخواني كتاب فتح الباري من منشوراتهم، قابلناه سويًا على طبعة معتبرة، فوجدنا في المجلد الأول في أول (15) صفحة ما يربو على (200) خطأ .... فكيف آمن لهم وهذا أثر فأسهم على حد قول العرب القديم.
زد على ذلك أنهم لا يبرزون الأصل الذي اعتمدوه في إخراج مطبوعاتهم، ليحصل الوثوق به أو ينتفي
فحذاري من كتبهم.
ـ[أبو وسام الأزهرى]ــــــــ[12 - 06 - 07, 02:50 ص]ـ
جزاكم الله خير اعلى الإهتمام والمشاركة
ـ[عبد الله الشافعي]ــــــــ[12 - 06 - 07, 07:17 م]ـ
منذ فترة اشترى احد الاخوة كتاب تحفة الاحوذى طبعة دار الحديث وكنت اقرأه معة ففى الجزء الاول فى كل صفحة ما يزيد عن خمس اخطاء مطبعية ولست مبالغا فلما يئسنا انشغلنا بطبعة اخرى وهذا ملمح كثيرا ما تلاحظه فى اصدارات الدار
لكن للامانة العلمية فإن للدار بعض المطبوعات خرجت على خلاف ماهم عليه من تحريف وتصحيف _ ولعل احد الاخوة يفرد ما تميزوا به_ مثل كتاب
إظهار الحق لرحمة الله الهندى فإنه من الطبعات التى تميزت به
وهى فى الجملة أعلى دركة من اختها التوفيقية التى لا تمتاز بشيء اللهم الا
فى إفساد التراث
ـ[أبو وسام الأزهرى]ــــــــ[12 - 06 - 07, 11:35 م]ـ
الأخ عبد الله الشافعى بارك الله فيك
و فعلا نتمنى أن يفرد الإخوة المطبوعات التى تميزت بها الدار حتى تعم الفائدة
وجزاكم الله خير على هذا الإقتراح الطيب
ـ[أبو الحارث الليثى الأثرى]ــــــــ[13 - 06 - 07, 01:15 ص]ـ
أكبر دليل على أن غرض هذه الدار تجارى بحت أنى فى يوم ذهبت الى الادارة فى ش الأزهر فى الدور الثالث فوجدت عجب العجاب (رأيت -سكرتيرة- متبرجة ذى قصاصة قماش على رأسها جالسة وهى المسؤلة عن ابلاغ الادارة بالاوراق والاشخاص ...... الخ)
ـ[أبو الزهراء الشافعي]ــــــــ[13 - 06 - 07, 05:33 ص]ـ
لا حول ولا قوة إلا بالله إن حال الكتب يبكي عين الأعور,
هذه الدار قد طبعت المغني, وأضواء البيان, وقد وقع في أضواء البيان ما ذكر أخي عبد الله من شفافية الصفحة, ولكن وقع هذا في أحد المجلدين.
أما المغني فوجدت المجلد الخامس فيه 50 صفحة بيضاء!!!.
فلا حول ولا قوة إلا بالله.
ـ[أبوالوليد السلفي]ــــــــ[13 - 06 - 07, 06:20 ص]ـ
لا حول ولا قوة إلا بالله إن حال الكتب يبكي عين الأعور,
هذه الدار قد طبعت المغني, وأضواء البيان, وقد وقع في أضواء البيان ما ذكر أخي عبد الله من شفافية الصفحة, ولكن وقع هذا في أحد المجلدين.
أما المغني فوجدت المجلد الخامس فيه 50 صفحة بيضاء!!!.
فلا حول ولا قوة إلا بالله.
مالك و المغني و أنت شافعي. (ابتسامة)
ـ[عبد الله الشافعي]ــــــــ[13 - 06 - 07, 06:30 ص]ـ
مالك و المغني و أنت شافعي. (ابتسامة)
اضحك الله سنك اخانا ابا الوليد جميلة (ابتسامة)
و لعل الاخ يقصد مغنى المحتاج للخطيب الشربينى فلقد طبعوه حديثا طبعة جيدة لحد ما بمطالعة بسيطة لم تسبرأغوارها
فاتنى ان اقول تحسب لهذه الدار شرائها لمجموع فتاوى شيخ الاسلام طبعة الوفاء وبيعها
وحبذا لو يعمم الموضوع حتى تعم الفائدة يعنى ذكر اهم ما تميزت به المكتبات السيئة الطبع مثلما حدث لدار الكتب العلمية بهذا الملتقى
وجزاكم الله خيرا
ـ[أبو علي الطيبي]ــــــــ[13 - 06 - 07, 06:49 ص]ـ
في بلدنا يقولون: "شيع (من الشيوع) وارقد"!! وهكذا كانت سياسة دار الحديث ..
فقد بدأت نشاطها بإعادة طبع كتب التراث بتحقيق "الكبار" ... فطبعت تحقيقات محمد فؤاد عبد الباقي، وطبعة قصي الخطيب للفتح (مع حواشي الشيخ ابن باز رحمه الله) .. لكن في الغالب، كانت تعبد الصف، وتجميع الحروف ... ومن هنا تبدأ المشاكل، مع الأخطاء الطباعية التترى!!
وسلوني عن الموطأ (بتحقيق عبد الباقي) الذي طبعته الدار، أخبركم به .. فهو عندي منذ كنت في الإعدادي!! وفيه كثير من الأخطاء المطبعية.
لكن ... كانت أسماء المحققين على الطرر تضمن الذيوع والانتشار الواسع لكتب الدار!
أما اليوم، فلا تحقيق ولا أسماء!!
(ودار الحديث على حالها .. والعيب باق، والخطا كالصحيح)!!
على حالها، أو أسوأ.
ولا أحدثك عن الصفحات البيض، والملازم الطائرة .. وقد اشترى بعض الإخوة، لمكتبة المسجد مجموعة من كتب الدار، فاكتشفوا أن في جل ما اشتروا عيوبا: صفحات بيضاء، أو ملازم ناقصة، مجلد "مضروب" ... الخ
وما كان في القدرة مراجعة الدار، فقد كانت قد ضربت ضربتها في المعرض الدولي للكتاب، وهربت!!
وهذا واقع كثير من دور النشر ... كنا نسخر من بعض كتب دار الكتب العلمية، ودار صادر، ودار الجيل ... فصرنا نترحم على أيامها لما رأينا: "التوفيقية" و"التلفيقية" و"والتخفيقية"! رحم الله زمانك يا حاج بيضون!!
¥