[العلامة تقى الدين الهلالي تسرق مؤلفاته بين ظهرانينا ولا أحد يتكلم.]
ـ[عبيد الله المصرى]ــــــــ[15 - 06 - 07, 03:54 م]ـ
كتب أحد الأخوة المغاربة هذه المشاركة:
كنت في إحدى مكتبات الحبوس في الدار البيضاء وتحديدا فى مكتبة السلف الصالح وكان هناك أحد ورثة الشيخ تقي الدين الهلالي الذي كان يشتكي لصاحب المكتبة من عدوان وظلم وليد مجدي صلاح الدين المصري صاحب دار الكتاب والسنة- الشريعة سابقا - حيث قام بطباعة أكثر من عشرين كتابا للشيخ دون الرجوع إلى الورثة أو إعطائهم حقوقهم بل قام بتغيير بعض العناوين من تلقاء نفسه كتغيير عنوان كتاب تقويم اللسانين. كل ذلك بدون أن يتحرك وليد المصري أو يطلب الإذن من الورثة بل إن أحد الورثة أعطي وليد المصري عنوانه لكي يتقدم بطلب للورثة للحصول على إذن من الورثة ووعده بالرد عليه مباشرة ان هو فعل لكن رغم كل ذلك لم يفعل صاحب مكتبة الكتاب والسنة بل وطبع أكثر من عشرة كتب أخرى للشيخ تقي الدين الهلالي مما دفع الورثة كي يرفعوا قضية على وليد المصري لسرقته كتب الشيخ تقى الدين الهلالي وطباعتها بدون إذن ولعدم إعطاء الورثة حقوقهم. والله المستعان.
انتهى منقول
وللعلم فإن صاحب مكتبة الكتاب والسنة أشتهر بسرقاته من المؤلفين وأشهرها سرقته لورثة الشيخ محمد خليل هراس حيث لم يكمل لهم بقية حقوقهم بعد أن وقعوا له وجاؤوه إلي معرض الكتاب في القاهرة و تشاجروا معه.
هذه الصورة بالطبع ليست هى كل الناشرين وإلا فهناك مئات الأمثلة على ناشرين يتقون الله تعالى.
والحمد لله أولا وآخرا وظاهرا وباطنا.
ـ[أبو يوسف العامري]ــــــــ[15 - 06 - 07, 04:02 م]ـ
انما جعل القضاء منصفة للمتضررين .. والاصل ان العلوم الشرعية حق مشاع بين المسلمين ..
واين ورثة الشيخ من طباعة كتبه النافدة، وكتبه حبيسة في الرفوف القديمة البالية لاتصل الى ايدي المحتاجين اليها من طلاب العلم!!
في سنين عديدة مديدة.
ـ[عبيد الله المصرى]ــــــــ[15 - 06 - 07, 05:26 م]ـ
فى مسائل الشيخ أبا إسحاق الحوينى مع الشيخ الالبانى وهو الشريط الأول:-
س:- الشيخ بن باز كان أفتى بأنه ليس هناك ما يسمى بحقوق الطبع – هل هذا صحيح
ج:- هو يفتى بهذا لأنه فى الواقع فى إعتقادى أنه غير متصور للأتعاب التى يقوم بها المؤلف من غير الناحية العلمية هو أنه لا شك لا يجوز بيع العلم و شراؤه لكن المسئلة لا تتعلق بالعلم تتعلق بالاسباب و الوسائل التى وجدت فى العصر الحاضر و تأخد من وقت المؤلف لإيجاد هذا الكتاب ونشره بين الناس جهداً وأتعاباً كثيرة و لاشك أن من مارس هده الأمور يعرف حقيقة الأمر وما يتكلف الإنسان المؤلف من جهد بالغ و جهة نظر الشيخ {أى بن باز} لاشك هى من الناحية العلمية ما فيها إشكال لكن ما أظن الشيخ لو يعرف هذه الحقائق بين هذا وبين الناشر
أى الطابع و أظن أنه يحرم للطباع أن يأخذوا أجراًو يتاجروا بالكتب العلمية لأنه فى ذلك إستعدادات و أتعاب وجهود تصرف من هؤلاء الناشرين. ما أظن يحرم ذلك وإذ الأمر كذلك لافرق بين الناشر و بين المؤلف الذى لولاه لخرج الكتاب بصورة لا يمكن أن يستفاد منها كما نراه فى بعض الكتب التى تسمى بالكتب التجارية لكثرة ما فيها من تحريفات فهذا رأى فى الموضوع و كثيراً ما نقول لبعض إخواننا تعال تفرج ليلاً نهاراً نقعد على تصحيح التجارب
ثم بعد ذلك يقال إن هذا العمل لا يجوز أخذ الأجر عليه باختصار:- لقد تحدث العلماء قديماً فى خصوص نسخ المصحف الذى هو كلام الله هل يجوز أخذ الأجر عليهلا شك أن المسألة فيها خلاف بين العلماء علماء السلف أنفسهم – فمن قائل بالجواز ومن قائل بعدم الجواز و نحن لا نرى أن الذى ينسخ المصحف أنه يتاجر بكلام الله إن هذا الامر ليس من هذا القبيل أبداً إنما هو يساعد الناس على أن يقرب إليهم القرآن بطريقة مقروءة بخط مثلاً واضح وجميل وكذلك يقال بالنسبة للطابع كذلك يقال بالنسبة للمصحح كذلك يقال بالنسبة للمؤلف هذا رأى فى الموضوع والله أعلم
الحوينى:- طب عندنا فى مصر بعض الإخوة الذين يأخذون و يصورونها كانوا حملونى هذا السؤال هل الشيخ ناصر الدين الألبانى يقول أو يفت ى أن ربح هذه الأعمال سحت أو هو سحت
الألبانى:- إذا كان سرقة طبعا ًمالذى أحل السرقة
الحوينى:- يعنى إذا أخذ العمل وصوره ونشره
¥