ـ[أبو أيوب الجهني]ــــــــ[09 - 09 - 06, 05:06 م]ـ
لقد مسست جرحاً يا عبد
ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[10 - 08 - 07, 08:23 ص]ـ
للفائدة
ـ[أبو عامر القصيمي]ــــــــ[13 - 08 - 07, 11:09 ص]ـ
قال سلمان رضي الله عنه العلم لاينقص فخذ منه ماينفعك رواه ابونعيم فلو ركز الطالب بحفظ المفيد لبرز لكن لما تشتت الطالب في التحصيل واخذ مالا ينفعه قل علمه وكثر خطؤه وقلت البركة
ـ[ابو سجا]ــــــــ[03 - 02 - 08, 02:46 م]ـ
جُزيتم لجنة ...
ونعم لعلها من افضل التركات
ـ[لامين المغاربي]ــــــــ[04 - 02 - 08, 12:31 م]ـ
المشكلة في دنو الهمم، نسأل الله علو الهمة
والله الله في كتب السلف
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[04 - 02 - 08, 09:07 م]ـ
بارك الله فيك، والله يهدي قلوبنا.
وإذا خُيّرْنا بين أن يجمع طالب العلم الكتب وبين أن يبيع ويشتري في العقار أو يهتم بالصيد أو ... فلا شك أن الأول خير، فقد ينفع إخوانه بتوفير الكتاب لهم، وقد يمكّن بعض الطلبة من الإفادة منها، وقد يُعقب طالبًا للعلم ينتفع بكتب أبيه، وقد يهدي هو أو ورثته هذه المكتبة إلى وقف ينتفع بها طلاب العلم، فتكون صدقة جارية، وفي النهاية قد يفتح الله عليه بالجد في الطلب فتعينه هذه المكتبة التي جمعها من سنوات. ولا ننسى أن الله - تعالى - جعله باب رزق لصاحب المكتبة وللناشر، وهو سبب دوام النشر.
بارك الله فيك
ـ[ذو المختار بن أطياب]ــــــــ[04 - 02 - 08, 11:48 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[أبو أسامة التونسي]ــــــــ[05 - 02 - 08, 01:23 م]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
طلب العلم قوامه إخلاص النية.
إخلاص النية مفتاح كل الخير.
الخير كله بيد الله.
(فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِك) (محمد: من الآية19)
ـ[ماجد العتيبي]ــــــــ[05 - 02 - 08, 01:35 م]ـ
نعيب زماننا والعيب فينا ..
العيب ليس في مكتبة طالب العلم .. العيب هو في قلب طالب العلم ... هل أخلص فيه نيته .. أم اقتنى الكتب للسمعه واالرياء ..
ـ[أبو زكريا الشافعي]ــــــــ[05 - 02 - 08, 05:11 م]ـ
رفع للفائدة
ـ[عاطف جميل الفلسطيني]ــــــــ[21 - 02 - 08, 08:18 م]ـ
يا أخي ... المكتبة مهما كانت لا تغادر صغيرة ولا كبيرة إلا حوتها وإستوعبتها، فإن حاصدها لن يجني ثمارها ولن يحصل على بركتها إلا بإيتاء زكاتها
وزكاة العلم هو نشره وإيصاله، فلا خير في علم لا يلحقه عمل، ولا خير في مال لا تؤدى زكاته ....
ومن المعلوم والمتقرر لدى الجميع بل وإجماع السلف أن العلم يهتف بالعمل فإن أجابه وإلا إرتحل، وهذا هو المقصود من الكتب وجمعها .....
فإذا تحقق العلم وتحقق العمل وتحققت الخشية صار العالم العامل من الربانيين .......
ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[23 - 04 - 08, 03:25 ص]ـ
أنا للتو تخلصت من تأنيب الضمير هذا،،فكتبي الكثيرة كااااانت تصيبني بالاحباط،،
ولكني علمت أنها عندي أقرأ فيها وأبحث،،وبعضها يكون أهم من الأخر،،فسأقدم الأهم على المهم،،
وعندما تعن لي مسألة أبحث فيها،،
وعندما أراها تذكرني دائما بالعلم،،
ومن يريد أن يستعير فهي أمامه،،،
وعزائي أني ماتركتها رغبة عنها ولكن وقتي قد يضيق ويتسع،،
ثم ماأروع الوقف حينما يكون مكتبة >>>أليس اقتراحا جميلاً ..
ومع ذلك فلهي أحب إلي من كل شيء من متاع الدنيا سوااها
والسلام،،
ـ[عبدالله بن عبدالكريم بن عبدالرزاق]ــــــــ[24 - 05 - 08, 05:53 م]ـ
دخل احد العلماء على مكتبة احد الامراء فوجدها كبيرة وانيقة فسأله عن مسأله فحار فيها فقال له مكتبتك كبيرة ولكن ماءك قليل ... ولم يفهمها الامير الغبي ....
ـ[ابوعواض]ــــــــ[14 - 06 - 08, 11:04 ص]ـ
جزاكم الله خير
ـ[عيسى حسين]ــــــــ[11 - 07 - 08, 01:36 م]ـ
بارك الله فيك الله صدقت والله الله يهدينا
ـ[إبراهيم محجب]ــــــــ[15 - 07 - 08, 09:16 م]ـ
جزاكم الله خيرًا
ـ[ابن زهران]ــــــــ[07 - 08 - 08, 05:22 ص]ـ
وللفائدة أذكر هذه القصة:
منذ عشرين سنة أو أكثر كان يجاورنا رجل كبير فلسطيني قد وسع الله عليه في الرزق وكان ميسورا ولكن الرجل آثر التقشف في العيش فكان لا يمشي إلا راكبًا دراجة، ومع ذلك فكانت للرجل همة عظيمة في شراء الكتب واقتنائها وكانت عنده مكتبة عظيمة كانت تقدر في هذا الوقت بأكثر من خمسين ألف جنيه (وتصور هذا المبلغ في هذا الوقت كم يساوي الآن) فتعرفت عليه ودخلت مكتبته وهالني ما رأيت من عدد الكتب وأسماء لكتب لم أسمع بها من قبل!!! وأصدمني ما سمعت منه إذ قال لي إن أردت أن تقرأ شيئًا فارفع صوتك ولا تخفضه لأستفد مما تقرأ فأنا لا أقرأ!!!
وهنا جالت عيني بين جدران البيت التي اصطفت الكتب عليها وكأنها قد رسمت عليه وبين الرجل الذي يحوذها ولا يعرف. القراءة فسألته ولماذا تقتني الكتب وتبذل فيها مالك وعصارة عمرك؟
فقال يكفيني أن تكون إرث أولادي من بعدي.
هكذا كانت همته وقد رأيت من علماءنا من عجز عن الحصول على كتاب فلم يجده إلا عند هذا الرجل رحمه الله.
مات الرجل ومرت الأيام وسألت ولده بعد سنوات عن المكتبة فأخبرني أنهم قد عبأوها في (جوالات) ولم يستطيعوا بيعها لأن أباهم قد أوصى بعدم بيعها.
فتحسرت على ما رأيت ودعوت للرجل أن يجزيه الله خيرا عما فعل.
***********
ومنذ ما يقارب على الشهر دخلت المسجد فوجدت كيسًا مليئًا بالكتيبات والنتائج وبعض المصاحف المردومة بالتراب التي تدلل على أن أصحابها هجروها لزمن ..... وبين تلك الكتب وجدت تفسير ابن كثير طبعة قديمة ووجدت مالا أتخيله أبدًا وجدت صحيح البخاري الطبعة السلطانية القديمة كاملة وصاحبها وضع كيسه في مؤخرة المسجد بين الأحذية لأن بيته أظن أنه ضاق بها ولا يجد لها مكانا!!!!!!!
¥