تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أحمد السويد]ــــــــ[14 - 08 - 07, 08:43 م]ـ

منها: (كيف تنجز أكثر في وقت أقل) لـ روبرت بودش.

ـ[صيدلي محمد أمين]ــــــــ[20 - 08 - 07, 11:49 ص]ـ

من الكتب الممتعة (كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر في الناس، أو " في الآخرين ") كما ذكر الأخ أحمد السويد، وهو كتاب (على ما أذكر؛ فقد قرأته مذ أكثر من ست سنوات) يكاد يخلو من التراكيب اللغوية الركيكة التي تميز الكتب المترجمة والتي تنفر محبي الفصحى من مطالعتها، فهو كتاب شيق؛ أذكر أنني ربما قرأت أكثر من نصفه في بعض ليلة، ولا أذكر أن فيه ما ينافي الشرع (إلا أن يكون واضحا للمبتدئ)؛ بل إن كثيرا من نصائحه لها شواهد من السنة وسير الصالحين.

فياليت أحد الإخوة ينشط لتلخيصه؛ فخلاصته لن تكون كبيرة الحجم.

ـ[خديجة غتوري]ــــــــ[02 - 09 - 07, 07:43 م]ـ

هناك كتاب عندما قرأت اسمه شعرت انه لن يكون مفيدا او لن تكون فيه اشياء لا يعرفها معظم الناس ولكنني عندما قرأته وجدت فيه اشياء لا تخطر على بال

اسمه: ((كن لطيفا و الا))

تأليف: ((وين كلايبوف)) وتم تقديمه بقلم: ((لاري كنج))

و طبع في مكتبة جرير

طريقة كتابة الكتاب مشوقة تجعلك تريد اكمال قراءته

ارجو من اي احد يقوم بقراءته يخبرني برأيه و ان كان هناك اي شيء مخالف للدين

ـ[خديجة غتوري]ــــــــ[02 - 09 - 07, 07:46 م]ـ

................

ـ[محماس بن داود]ــــــــ[03 - 09 - 07, 10:54 م]ـ

الإخوة الكرام

أحدثكم عن تجربتي:

قبل فترة اشتغلت بقراءة كتب تربية الأطفال، وقرأت معظم ما وقعت عليه عيني من الكتب المترجمة، والحقيقة أن فيها علم كثير ومفيد، وكنت أظن أنها منتهى العلم في الباب لكثرة النظريات والتجارب المنقولة والحقائق، ثم قرأت كتاب ابن القيم رحمه الله تحفة المودود (مرة ثانية) بعد طول غياب، فلو أقسمت بأن كل ما في هذه الكتب لا يتجاوز عشر ما في كتاب ابن القيم على صغر حجمه لم أكن حانثا.

أكثر هذه الكتب التي تتحدث عن العلاقات والصداقات والقيادة والإدارة والأمور الإجتماعية والنفسية ليس لها قيمة إذا ما قورنت بكتب المسلمين، وللدلالة على ما أقول: ليأتنا أي شخص بأي كتاب من هذه الكتب ونقارنه بكتاب رياض الصالحين مثلاً. كل حق عندهم هو عندنا، وعندنا من الحق الكثير الذي لم يتوصلوا إليه بعد، ويحتاجون إلى قرون ليصلوا إلى بعض ما عندنا في هذه المجالات. تبقى الكتب العلمية البحتة، وهذه سبقونا فيها لتخلفنا وليس لذكائهم، وإلا فالأصل من عندنا.

كتبهم تصلح للإستئناس ولمعرفة ما عند القوم، أما بناء ثقافة على كتبهم هذه فلا والله لا تصلح لمثل هذا، وأتونا بأي كتاب من هذه الكتب الإجتماعية والفلسفية ثم قارنوا مادتها بما في كتاب مدارج السالكين لابن القيم، ولو اشتغل أحدنا بهذا الكتاب قراءة وفهما واستيعابا لعاف جميع كتب القوم ولاستصغرها وازدراها. وأعجب من قوم عندهم مثل هذا الكتاب ويشتغلون بغيره من مادته!

هذا كتاب واحد لابن القيم يفوق جميع ما كتبوا لقرون (وهذه ليست مبالغة) فكيف بكتبنا الأخرى إذا دخلت الميدان!

ـ[محماس بن داود]ــــــــ[03 - 09 - 07, 10:59 م]ـ

الإخوة الكرام

أحدثكم عن تجربتي:

قبل فترة اشتغلت بقراءة كتب تربية الأطفال، وقرأت معظم ما وقعت عليه عيني من الكتب المترجمة، والحقيقة أن فيها علم كثير ومفيد، وكنت أظن أنها منتهى العلم في الباب لكثرة النظريات والتجارب المنقولة والحقائق، ثم قرأت كتاب ابن القيم رحمه الله تحفة المودود (مرة ثانية) بعد طول غياب، فلو أقسمت بأن كل ما في هذه الكتب لا يتجاوز عشر ما في كتاب ابن القيم على صغر حجمه لم أكن حانثا.

أكثر هذه الكتب التي تتحدث عن العلاقات والصداقات والقيادة والإدارة والأمور الإجتماعية والنفسية ليس لها قيمة إذا ما قورنت بكتب المسلمين، وللدلالة على ما أقول: ليأتنا أي شخص بأي كتاب من هذه الكتب ونقارنه بكتاب رياض الصالحين مثلاً. كل حق عندهم هو عندنا، وعندنا من الحق الكثير الذي لم يتوصلوا إليه بعد، ويحتاجون إلى قرون ليصلوا إلى بعض ما عندنا في هذه المجالات. تبقى الكتب العلمية البحتة، وهذه سبقونا فيها لتخلفنا وليس لذكائهم، وإلا فالأصل من عندنا.

كتبهم تصلح للإستئناس ولمعرفة ما عند القوم، أما بناء ثقافة على كتبهم هذه فلا والله لا تصلح لمثل هذا، وأتونا بأي كتاب من هذه الكتب الإجتماعية والفلسفية ثم قارنوا مادتها بما في كتاب مدارج السالكين لابن القيم، ولو اشتغل أحدنا بهذا الكتاب قراءة وفهما واستيعابا لعاف جميع كتب القوم ولاستصغرها وازدراها وعافها. وأعجب من قوم عندهم مثل هذا الكتاب ويشتغلون بغيره من مادته!

هذا كتاب واحد لابن القيم يفوق جميع ما كتبوا لقرون (وهذه ليست مبالغة) فكيف بكتبنا الأخرى إذا دخلت الميدان!

ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[04 - 09 - 07, 12:29 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم.

روايات الجيب بالإنجليزية:)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير