تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو محمد المطيري]ــــــــ[21 - 02 - 08, 03:48 م]ـ

جزاكم الله خيرا جميعاً

الشيخ الكريم مهند العتيبي - حفظه الله - بالنسبة لتحقيقه لكتاب الإجماع فليس لي به خبرة تؤهلني في الحال للحكم عليه ....

د / أبو بكر خليل -حفظكم الله - لا أعلم عنها غير ما نقله المحقق نفسه ... و الإشراف لابن المنذر لا يوجد في حد علمي كاملاً

أبو حفص المنياوي جزاكم الله خيرا

ـ[د. أبو بكر خليل]ــــــــ[21 - 02 - 08, 11:57 م]ـ

أشكركم أخي

ـ[ابو الحسن الأكاديري]ــــــــ[22 - 02 - 08, 12:49 ص]ـ

د/ أبو حماد صغير حنيف أن المحقق مع معرفته بكتب ابن المنذر زين للناس الكتاب بأمر عجب عجيب لقد لفق بين الإشراف و الأوسط و غيرهما فنقل فصولا و أبوابا طويلة من الأوسط ثم علق في الهامش بأن هذا الباب أضافه المحقق من كتاب الأوسط؟؟؟ و أضاف نقولا من كتب أخرى لابن المنذر.

.

و فعله في كتاب " الإجماع " مثيل لما ذكرت، فإنه لم يعتمد إلا على نسخة واحدة في التحقيق و اعتمد " الأوسط " و " الإشراف " كنسختين أخريين للكتاب يثبت منها السقط و الزيادة،،، و كذا أثقل هامش الكتاب بالنقل منهما

ـ[أبو محمد المطيري]ــــــــ[01 - 05 - 08, 04:56 م]ـ

كتب الأئمة أمانة وقد تساهل أقوام فيها بما يحزن كل لبيب شدى من العلوم طرفا

جزاكم الله خيرا

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[01 - 05 - 08, 11:18 م]ـ

عملتُ على بعض نسخ الأوسط وخلاصة القول في مطبوعة الأوسط أنها شبه الريح ...

ـ[أبو محمد المطيري]ــــــــ[01 - 05 - 08, 11:34 م]ـ

الله المستعان هذا الأوسط ... لو تكرمتم بذكر بعض ما يفيدنا والإخوان حول ذلكم

ـ[أبو عمر الفاروقي]ــــــــ[05 - 05 - 08, 02:38 ص]ـ

جزاكم ربي خيرا ونفع الله بكم آمين

ـ[عبدالعزيز فؤاد]ــــــــ[05 - 05 - 08, 03:30 ص]ـ

الدكتور أبو حماد ذكر في مقدمته للإشراف ص50 أنه أكمل السقط من كتب المجموع للنووي والمغني لابن قدامة والمحلى لابن حزم إذا لم يجد السقط في الأوسط، وهذا ليس من التحرير العلمي.

والذي أشتغل بكتب ابن المنذر يجد أن العلماء غالباً ينقلون عنه بتصرف وتغيير في الألفاظ فكيف ينقل كلام أحد الأئمة وينسب لابن المنذر ويوضع في أصل الكتاب علي الأقل يوضع في الحاشية.

ـ[زايد بن عيدروس الخليفي]ــــــــ[23 - 05 - 08, 07:45 ص]ـ

متى توفي المحقق؟؟

ـ[زايد بن عيدروس الخليفي]ــــــــ[06 - 07 - 08, 08:33 ص]ـ

حسب علمي أن المحقق توفي قبل بضع سنوات

من أين أتيت بهذا الخبر أخي الكريم؟

ـ[توفيق الصائغ]ــــــــ[06 - 07 - 08, 09:49 ص]ـ

إنا لله وإنا إليه راجعون (مصيبة ولا عبد السلام هارون لها) ياسادة: فصل الخطاب هنا في ظني أن نفرق بين التحقيق من حيث هو وبين إعداد مادة علمية منسوبة إلى عَلمٍ من الأعلام دون التقيد باسم كتاب معين من تراثه .. على سبيل المثال: فقه عبد الله بن عمر مجموع الفتاوى لابن تيمية رحمه الله،، .. فالأول مطالب فيه من نهض إلى تحقيقه أن يراعي الأمانة في النقل التي جعلها بعض من كتب في التحقيق محل القداسة - أعني نص المؤلف - حيث رأى أنه يُثبت الخطأ حتى وإن تبين خطئه ويشار للصواب في الحاشية صيانة لأصل المؤلف ومبالغة في احترامه (وهذا لا شك غلو)، بينما يخف الأمر في الثاني ويتسامح فيه مالا يتسامح في التحقيق .. وإذا ثبت ذلك فلا شك أن الجرم حاصل بهذا التلفيق (والله المستعان) وهنا أقول لنفسي ولطلاب التحقيق كم ترك الأول للاخر .. فدونك هذا الميدان الذي قصّر فيه من قصّر ونهوضا بالتراث لإخراجه في أحسن صورة (والله المستعان)

ـ[أبو فراس فؤاد]ــــــــ[12 - 05 - 09, 02:09 ص]ـ

على قدر وجاهة هذه الملاحظات إلا إن إخراج الكتاب ولو بدون هذه الصورة يسجل في صحيفة المحقق.

والذي يعرف ابن المنذر ويهتم بكتبه لا تفوته مثل هذه الملاحظات.

----

وكمثال على هذا:

فعلى قدر ما في دار الكتب العلمية من ملاحظات إلا أن إخراجها لكتابٍ ما من ضيق الخزائن إلى سعة المطبوعات جعلها تتفوق على كبرى الجامعات في مقدار ما أنتجته مطبوعاً.

--

فلو خيرت أهل العلم بين إخراج كتابٍ على وهن وضعف أو إبقائه مخطوطا أو حتى مدروساً في زاوية جامعة لاجتمعت كلمتهم على الإخراج.

وأقرب مثال على هذا كتاب الإشراف هذا، فإن هذه الملاحظات لا تساوي شيئا في ميزان شرائه أو عدم شرائه.

ولو فرض طبعه بصورة أجود بعد عشر سنوات لكان ما مضى من الزمن لمن فوَّت شراءه خسارة لا تقدر بثمن.

--

وإذا ما تجاونا الأثر المترتب على صنيع المحقق لكان فيما فعله من الحسن الشيء الكثير فإنه جمع لك مادة ابن المنذر لاسيما ,وأن الكتاب المحقق فيه سقط، وكثير مما أضافه إليه إنما هو من أصله كتاب "الأوسط".

والخلاصة:

الفرحة الغامرة بإطلاق أسر هذا الكتاب على ما في المأسور الطليق مما قد يحسب أنه خدش أو أذى.

ثم التنبيه على ذلك - كما تفضل بهذا صاحب الموضوع - من غير مبالغة تفسد فرحة الإخراج، فتوهم أن الخدش أكثر ضررا من الحبس نفسه، مما يزهد في شرائه.


ملاحظة قد لا تقوى صلتها بما سبق:
مبالغة الجامعات وكثير من المحققين في إخراج صورة الكتاب لهو من أبرز العوائق الصادة عن نشر الكتاب، سواء كان ذلك في الطبع أم الشراء.
وإن ما نطمح إليه من اقتناء أصل الكتاب لهو أحب إلينا بمراتب من الدراسة ومتعلقاتها.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير