ـ[الفضيل]ــــــــ[17 - 09 - 07, 10:21 ص]ـ
وممن كان له جهد طيب في السعي لإتلاف كتب ممدوح سعيد الأخ الكريم الشيخ: صلاح عبدالرحمن المخيط جزاه الله خيرا وبارك الله فيه
وكتب ممدوح سعيد لم تحرق وإنما أعيد تدويرها
والله أعلم
ـ[منصور الكعبي]ــــــــ[17 - 09 - 07, 11:30 ص]ـ
وممن كان له جهد طيب في السعي لإتلاف كتب ممدوح سعيد الأخ الكريم الشيخ: صلاح عبدالرحمن المخيط جزاه الله خيرا وبارك الله فيه
وكتب ممدوح سعيد لم تحرق وإنما أعيد تدويرها
والله أعلم
أخي الفضيل:
من هو الأخ ناصر السنة صلاح عبد الرحمن المخيط حفظه الله؟ لابد أن نعرفه ونعرف كل ناصر للسنة مميت للبدعة.
وما معني التدوير وان كان الشيخ عبد المتين الهندي والشيخ محمد المغربي والشيخ السيد نورائي قد تحدثوا أنه تم الاتلاف والحرق.
ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[18 - 09 - 07, 01:04 ص]ـ
ليس كافياً
والرجل شيعي ولم يصل إلى درجة الرافض
ـ[الفضيل]ــــــــ[18 - 09 - 07, 07:56 ص]ـ
لا لم يتم الحرق بل تم الاستفادة منها بإعادة تدويرها , نعم في البداية كان الأمر على الحرق ثم تم الاتفاق على إعادة التدوير وانتهوا من إعادة تدويرها ... هذا حد علمي القاصر والله أعلم ...
والشيخ صلاح رئيس قسم البحوث بإدارة النشاط التعليمي والبحثي بدائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري وهو من طلاب العلم في من سكان إمارة دبي
هو في العمل مدير المشايخ: أحمد نورائي والشيخ عبدالمتين والشيخ أحمد المغربي حفظهم الله جميعا ...
و
والله الموفق
ـ[د. محمد العطار]ــــــــ[18 - 09 - 07, 11:56 ص]ـ
لا تطفأ النار بالنار ...
فقد اُعلن لكتب الرجل بهذا الامر (ولذا ارتفعت اسعار كتبه)
و زاد الاقبال عليها (ولذا نفذت)
وصار هذا السلوك شاهدا في التاريخ على مدى ( ... ) شيوخ الاسلام في الامارات، كما يكتب اليوم عن السلطان محمود الغزنوي عندما احرق كُتب الفلاسفة وغيرهم .. (وحتى كتب العلوم والفنون، التي كان مؤلفوها من غير مذهبه، ككتب الطب و .... )
بعد كل هذه السلوكيات، كيف لنا ان نرد على من يقول بحرق مكتبة الاسكندرية ... وهل نحن اليوم كما كنا بالامس؟ (يستند كثير ممن ينفي هذا الامر، بان حرق الكتب لم تكن من سلوكيات المسلمين!!!!!!!!!!!!!!!!)
ربما لن يعجب ردي هذا الكثير، وربما سيتعامل معه بنفس الاسلوب (الحرق=الحذف) ... لكني ارجوا ان تكون كلمة حق عند ذوي الالباب
وشكرا
ـ[منصور الكعبي]ــــــــ[18 - 09 - 07, 12:59 م]ـ
أنصار الصوفي القبوري محمود سعيد ممدوح هنا في الامارات وفي الأوقاف بالذات أشاعوا وتحدوا أن يكون في الكتب الثلاثة التى أتلفت أي لفظ في اهانة لأي صحابي أو تشيع والأمر تطور جدا.
وقالوا: ان الكتب الثلاثة المتلفة وهي: التعريف , والتعقيب اللطيف، والاحتفال خرجت من دار البحوث وقرأها الدكتور أحمد بن الشيخ محمد نور سيف وهو من المتمسكين بعقيدة أهل السنة والجماعة في موضوع الصحابة
وحكمت تحكيما علميا على أعلى مستوى وكتب عليها شعار حكومة دبي.
وقد التقيت في أحد المجالس بالأخ الشيخ عبد الرحمن الملا وهو الذي يعد القارير حول المطبوعات ويعمل في ادارة العمل الخيري بأوقاف دبي وطلب منه بعض الحاضرين ابراز مافي الكتب الثلاثة من تشيع أو رفض فوعد.
و بناء على توجيهات حمد الشيخ أحمد الشيباني مدير الدائرة تم تكليف الرائد جمعة الفاسي مساعد المدير العام للعمل الخيري والدكتور محمد القرشي مدير ادارة البحوث بالعمل الخيري بعمل تقرير كامل حول الحرق أو الاتلاف.
والرجاء من الأخوة الذين شاركوا هنا في هذا الموضوع وغيرهم مساعدتنا بذكر النصوص التي تدل على تشيع أو ترفض محمود سعيد ممدوح من كتبه الثلاثة فقط وذلك من باب المساعدة لاخواننا في العمل الخيري وعلى رأسهم الرائد جمعة الفلاسي والدكتور محمد القرشي والدكتور عبد المتين.
أوجو الاهتمام والافادة.
ـ[منصور الكعبي]ــــــــ[20 - 09 - 07, 06:38 م]ـ
أرجو من الأخوة الاهتمام.
أين النصوص الدالة على ترفض أو تشيع محمود سعيد ممدوح من كتبه الثلاثة التى أحرقت بأوقاف دبي؟
أرجو الافادة عاجلا جزاكم الله خيرا.
ـ[المقدادي]ــــــــ[20 - 09 - 07, 06:58 م]ـ
عفوا و لكن لماذا وافق الاخوة هناك أنصارَ ممدوح في مسألة: هل كتبه هذه التي تم إحراقها تحوي نصوصا في الطعن في الصحابة من عدمه؟
فهذا بحاجة إلى إستقراء كتبه هذه اما الإطار العام لمنهج ممدوح فهو معروف من خلال كتبه الاخرى و لقاءاته في النت مع أنصاره و غيرها من السبل التي يجب أخذها كمنهجية عامة في إطار واحد
ـ[أبو الحسين الزواوي]ــــــــ[20 - 09 - 07, 07:36 م]ـ
لا تطفأ النار بالنار ...
فقد اُعلن لكتب الرجل بهذا الامر (ولذا ارتفعت اسعار كتبه)
و زاد الاقبال عليها (ولذا نفذت)
وصار هذا السلوك شاهدا في التاريخ على مدى ( ... ) شيوخ الاسلام في الامارات، كما يكتب اليوم عن السلطان محمود الغزنوي عندما احرق كُتب الفلاسفة وغيرهم .. (وحتى كتب العلوم والفنون، التي كان مؤلفوها من غير مذهبه، ككتب الطب و .... )
بعد كل هذه السلوكيات، كيف لنا ان نرد على من يقول بحرق مكتبة الاسكندرية ... وهل نحن اليوم كما كنا بالامس؟ (يستند كثير ممن ينفي هذا الامر، بان حرق الكتب لم تكن من سلوكيات المسلمين!!!!!!!!!!!!!!!!)
ربما لن يعجب ردي هذا الكثير، وربما سيتعامل معه بنفس الاسلوب (الحرق=الحذف) ... لكني ارجوا ان تكون كلمة حق عند ذوي الالباب
وشكرا
الدكتور محمد، أضم صوتي إلى صوتك: فما كان إحراق الكتب حلا يفخر به المسلمون، خاصة وأن جملة ممن أحرقت كتبهم بزغ نجمهم وعلا صيتهم، وظهر تفوقهم، مثل الإمام أبي محمد ابن حزم، والقاضي أبي الوليد ابن رشد، والإمام أبي حامد الغزالي، وغيرهم.
والمقصود أن الباطل يواجّه بالحجة، لا بـ"النفط" والإغراق والإحراق ..
وإلا سلكنا سبل من كان قبلنا .. حذو القذة بالقذة ..
والله المستعان
¥