ـ[حامد الحجازي]ــــــــ[25 - 09 - 07, 08:47 ص]ـ
فقبح الله محمود سعيد
وميوله الشيعية ومسائل التفضيل ظاهره للعيان؟ فليت شعري من يدافع عن هذا الأحمق؟
ـ[منصور الكعبي]ــــــــ[25 - 09 - 07, 08:25 م]ـ
لا لم يتم الحرق بل تم الاستفادة منها بإعادة تدويرها , نعم في البداية كان الأمر على الحرق ثم تم الاتفاق على إعادة التدوير وانتهوا من إعادة تدويرها ... هذا حد علمي القاصر والله أعلم ...
والشيخ صلاح رئيس قسم البحوث بإدارة النشاط التعليمي والبحثي بدائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري وهو من طلاب العلم في من سكان إمارة دبي
هو في العمل مدير المشايخ: أحمد نورائي والشيخ عبدالمتين والشيخ أحمد المغربي حفظهم الله جميعا ...
و
والله الموفق
كلام الأخ الفضيل كلام خبير مطلع على الأمر ,
فان سألت ولماذا اتلفت؟ فالجواب عند الأخ أبي منصور الهاشمي وهو بسبب التشيه والرفض الذي بها؟
ولما لم نجد في الكتب الثلاثة التشيع أو الرفض فالحرق أو الاتلاف أدينا
أما ما يأتي به الأخ حامد الحجازي فهو مشرق فيما غربنا فيه، والموضوع ليس محاكمة فكرمحمود سعيد وجوانب البتداع فيه، ولكن الموضوع واقعة عين.
وهل هذه الكتب تستحق الحرق والاتلاف؟
ـ[شتا العربي]ــــــــ[26 - 09 - 07, 03:18 ص]ـ
أما ما يأتي به الأخ حامد الحجازي فهو مشرق فيما غربنا فيه، والموضوع ليس محاكمة فكرمحمود سعيد وجوانب البتداع فيه، ولكن الموضوع واقعة عين.
وهل هذه الكتب تستحق الحرق والاتلاف؟
ما يأتي به الأخ الفاضل حامد الحجازي وفقه الله وجزاه خير الجزاء على نصرة السنة فهو في صلب الموضوع الذي تتكلم أنت فيه حول محمود سعيد وتشيعه.
أما سؤالك هل تستحق هذه الكتب الحرق والإتلاف؟ فهذا الجواب لا يملكه سوى الذين قاموا بالحرق وفقط وليست هناك لا رواية ولا بيان صادر موثق عنهم لنا حتى نتأكد أصلا من مسألة الحرق من عدمها.
فالأمر دائر في الروايات التي لا نعلم مدى مصداقيتها حول الحرق والتدوير.
ولم يخبرنا الفضلاء الذين قاموا بإحراقها أو إتلافها لماذا فعلوا هذا؟ هذا إن صح الموضوع أصلا فلم يصدر به أي بيانات رسمية.
فلماذا لا يكون لعبة صوفية حقيرة من محمود سعيد وأعوانه للتشهير بأهل السنة والجماعة لغرض في نفوس الصوفية الرافضية؟
ولماذا لا يكون مجرد لعبة حقيرة لإشهار محمود سعيد والدفاع عنه ومحاولة إيجاده في الساحة مرة أخرى بعد أن مات بمشاركته في ترويج الموضوع على النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -
المهم أن الموضوع كله مجرد احتمالات وظنون
خاصة مع علاقات الذين يدافعون عن محمود سعيد بمحمود سعيد حتى إن بعضهم دعاني لبعض منتديات الصوفية كما دافع عن محمود سعيد في رسائل خاصة لي
بل بعضهم طلب مني أن أكتب مشاركات لينة في بعض الموضوعات التي هاجمت محمود سعيد ولم أستجب له والآن أذكر له لماذا لم أستجب وهو أني لا أروج للصوفية ولا ألين القول مع من روج للموضوع على رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - و .....
أما مسألة الحرق للكتب فلا يلزم منها أن تحتوي على مخالفة صريحة للإسلام كالرفض والتشيع مثلا
فقد يحصل الحرق بسبب كثرة الأخطاء في كتابة الآيات القرآنية أو الأحاديث النبوية الشريفة.
وقد يحدث الحرق أو الإتلاف لأسباب أخرى عديدة.
فالذين قاموا بهذه الأعمال أعلم بما فعلوا وأدرى بهم والشبكة ليست مكان لمحاكمة الناس في غيابهم
والموضوع هنا لا يمكن أن يكون إلا مجرد تخمينات وظنون وهو أقرب بالكلام فيما لا يصح الكلام فيه لكونه مجهولا بالنسبة للجميع هنا.
وحتى الآن لم يتأكد الخبر بأي وجه ولا يعرف الناس هنا أي ملابسات له لأنه لم يأت من طريق موثوق.
خاصة أن الذي يُروِّج ويدافع هو من أصحاب محمود سعيد ممدوح.
فكيف يكون الخصم قاضيا في نفس الوقت؟
ـ[شتا العربي]ــــــــ[26 - 09 - 07, 03:26 ص]ـ
وأنا أتساءل لماذا يصر محمود سعيد على العودة للساحة ثانية ويتشبث بهذا بعد أن روج للموضوع والمكذوب على النبي صلى الله عليه وسلم؟
مرة يصدر بيان من محمود سعيد؟ ومرة من صاحبه الصوفي الآخر المسمى بالحميري؟
وكل هذا يرسلونه إلى ملتقى أهل الحديث على الشبكة مع أسماء مستعارة.
فلماذا لم تصدر منهم بيانات رسمية موثقة في مجلات موثقة وسيارة؟
فما روّجوه في مطبعة وورق ونشر وبيع وشراء لا يصلح أن يصدر بشأنه بيانات هزيلة على الشبكة ترسل مع أسماء مستعارة
هذا مع ما في هذه البيانات من أضاليل جديدة وإصرار على الجريمة في صورة بيانات.
واليوم كلام عن إحراق وإتلاف وهلم جرا.
هل المقصود الدعاية لهذا القبوري بعد ترويجه للموضوع المكذوب على النبي صلى الله عليه وسلم؟
أم أن المقصود الدعاية لكتبه والترويج له؟
أم أنه على وشك إصدار كتب جديدة فيعمل لها دعايات من الآن؟
ولعله يريد العودة لمنصبه وجاهه الذي فقده بمثل هذه الألاعيب التي تحدث على الشبكة؟
نصيحتي له ولمحبيه أن يكفوا عن هذا ويتوبوا إلى ربهم فهذا أفضل لهم.
¥