تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الحمادي: نحترم جميع الكتاب والباحثين ومؤلفاتهم وبحوثهم

«الشؤون الإسلامية» بدبي تؤكد على أهمية الوسطية والاعتدال

أكد يوسف الحمادي المتحدث الرسمي لدائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي أن رؤية الدائرة تتمثل في نشر الثقافة الإسلامية الوسطية من خلال العديد من الأعمال والأنشطة والفعاليات ورعاية المساجد والعناية بالقرآن الكريم والتراث الإسلامي وإصدار الفتاوى والبحوث بمنهج وسطي وبعيدا عن الخلافات.

وقال إن قرارات مجمع الفقه الإسلامي انصبت على نشر الأفكار الصحيحة عن الإسلام بصفته دين الوسطية والتسامح وتعزيز حصانة المسلم ضد التطرف والانغلاق، وتعميق الحوار بين المذاهب الإسلامية. وقال في معرض رده على اتصال من أحد الباحثين لبرنامج «البث المباشر» من إذاعة «نور دبي» بقيام الدائرة بإعدام بعض الكتب والإصدارات التي كانت قد أصدرتها دار البحوث والدراسات الإسلامية وإحياء التراث.

وفيها بعض الاختلافات الفقهية: إن الكتب والإصدارات التي كانت تصلح لفترة من الفترات أو عصر من العصور قد لا تصلح لفترة أو لعصر آخر، مؤكدا أن القرآن والسنة هما اللذان يصلحان لكل زمان ومكان. وأكد الحمادي على احترام جميع الكتاب والباحثين ومؤلفاتهم وبحوثهم، وقال إن المسائل الخلافية موجودة إلى قيام الساعة، ولكن يجب أن لا تفرقنا هذه الخلافات.

وذكر الباحث صفاء الدين عبدالرحمن في اتصاله بالبث المباشر أن عدد الإصدارات التي تم التخلص منها وصل إلى سبعة إصدارات تصل تكلفة طباعتها الى أكثر من 750 ألف درهم، مبينا أن هذه الإصدارات خضعت لشروط التحكيم من أهل الاختصاص في شتى دول العالم الإسلامي ولا يتم النشر إلا بموافقة اثنين من هؤلاء المحكمين.

وبين الباحث أن من ضمن هذه الإصدارات: شرح العقيدة لابن أبي زيد القيرواني، وعقيدة القاضي عبد الوهاب بن نصر البغدادي، والتعريف بأوهام من قسم السنن إلى صحيح وضعيف، والاحتفال بمعرفة الرواة الثقات الذين ليسوا في تهذيب الكمال، والدعاء بعد الصلاة المفروضة، والبيان النبوي عن فضل الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم.

دبي ـ «البيان»

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[13 - 12 - 07, 08:17 م]ـ

الحمد لله على إحراق كتب هذا الصوفي المحترق المعادي لمنهج السلف الصالح

نعم؛ الحمد لله وحده ...

ومَن أشرتَ إليه أخي حامد في مشاركتك لم أزل أتشكك من مشاركاته من قديم، وليس بسبب هذا الموضوع فحسب.

وكنتُ أحدّث نفسي أنه ربما يكون أكبر من منتصِر ..

وبالإشارة يفهم اللبيب، وكذلك صاحب العُرس!

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[13 - 12 - 07, 08:33 م]ـ

الحمد لله وحده ...

ثم قرأتُ بقية الموضوع، وفيه مشاركات الشيخ المقدادي ولعله عالج بعض ما عالجتُ

و قرأت مشاركة الشيخ عبدالله الخليفي، والبيان الذي وضعه منصور الكعبي.

ويضاف إلى ذلك أن قرار التخلص من هذه الكتب لا يشترط أن يكون بسبب التشيع أو الرفض، فهي كتب مؤذية مملوءة بالأذى والتدليس والخيبة، ولا حاجة لنا بذكر بعض المواضع وقد كفانا مشايخ أهل السنة ذلك في كتب كاملة.

وأحب أن أزيد هنا زيادة أخرى من كيسي، لعل محمود سعيد يتعجب منها إن هو قرأها، وقد كتمتُها في نفسي منذ شهرين بل؛ أكثر، إذ أردتُ أن أقول:

يا محمود سعيد؛ لا مرحبًا بك في مصر عائدًا من دبي رغم أنفك!

ـ[العوضي]ــــــــ[14 - 12 - 07, 09:46 ص]ـ

الحمد لله وحده ...

ثم قرأتُ بقية الموضوع، وفيه مشاركات الشيخ المقدادي ولعله عالج بعض ما عالجتُ

و قرأت مشاركة الشيخ عبدالله الخليفي، والبيان الذي وضعه منصور الكعبي.

ويضاف إلى ذلك أن قرار التخلص من هذه الكتب لا يشترط أن يكون بسبب التشيع أو الرفض، فهي كتب مؤذية مملوءة بالأذى والتدليس والخيبة، ولا حاجة لنا بذكر بعض المواضع وقد كفانا مشايخ أهل السنة ذلك في كتب كاملة.

وأحب أن أزيد هنا زيادة أخرى من كيسي، لعل محمود سعيد يتعجب منها إن هو قرأها، وقد كتمتُها في نفسي منذ شهرين بل؛ أكثر، إذ أردتُ أن أقول:

يا محمود سعيد؛ لا مرحبًا بك في مصر عائدًا من دبي رغم أنفك!

محمود سعيد ممدوح اعتقد أنه و السبب الرئيسي لضم دار البحوث إلى الأوقاف لأنه أعطي الثقة وخان هذه الثقة.

وظننت في بداية الأمر أنه سيلتحق بالأوقاف الجعفرية ولكن بعد ذلك سمعت أنه رجع إلى مصر لله الحمد والمنة.

ـ[أبو عبد الله الأثري الجزائري]ــــــــ[14 - 12 - 07, 03:23 م]ـ

أولا: ليس من الضروري أن تحوي الكتب الثلاثة على رفض أو تشيع حتى يصح إتلافها، بل إن حوت على غير ذلك من البدع و الدعوة إليها صح إتلافها إن كان ضررها أكثر من نفعها

ثانيا: أتعجب من طلب الإعانة ببيان المواضع التي فيها تشيع أو رفض في الكتب الثلاثة، فإنما هي ثلاثة كتب فحسب و قد كلف بها مجموعة على رأسهم ثلاثة هم الرائد جمعة الفلاسي والدكتور محمد القرشي والدكتور عبد المتين كما ذكر طالب الإعانة

أفيعجز هؤلاء الثلاثة عن قراءة الكتب الثلاثة؟؟!!! لكل واحد كتاب و انتهى الخطاب

أما أن يطلب من جمع غفير من الإخوة الإتيان بمواضع الخلل من ثلاث كتب فحسب فهو رأي غير سديد

بل و دعوة لقراءة كتب هذا المبتدع و اقتنائها، ففي دعوة الإعانة دعوة لقراءة كتب هذا المبتدع و اقتنائها و لربما عاد ضررها على ضعاف العلم و النفس فتروج بدعته عليهم و الله المستعان

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير