أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5

ـ[أبو عمر الأزهري]ــــــــ[26 - 10 - 07, 12:53 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الإخوة الفضلاء أشكر لكم تعاونكم وأسأل الله أن يكتب الخير لنا ولكم وللمسلمين أجمعين ..

ـ[أبو سمية السلفي]ــــــــ[26 - 10 - 07, 09:15 ص]ـ

وهذه المكتبة يملكها أحمد بن إبراهيم بن أبي العينين

ليس كما قلت أخي الكريم، وإنما غاية ما أعلمه أن المكتبة تنشر للشيخ كتبه وكتب من يقدِّم لهم الشيخ من طلابه أما أن يكون هو مالكها فلا أظن والله أعلم.

ـ[يحيى بن ابراهيم]ــــــــ[28 - 10 - 07, 02:10 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

للعلم فإني لم أعمل كناشر ولكني على اطلاع على بعض مشاكل النشر في عربستان! والناشرون يغلب عليهم الجهل والتجارة بل والسرق في بعض الأحيان إلا ما رحم ربي وقليل ما هم. أما عملي فهو التصميم والخط وإخراج الكتب وتدقيقها.

أما الأخ أبو مريم فأقول له إن شركات التوزيع في الوطن العربي النشيطة والسيارة تنشط لتوزيع المجلات الفنية والإخبارية والصحف ولا تعنى بالكتب إلا إذا كانت مطلوبة أو ذات مواضيع يغلب عليها السفه والغثائية، وللأسف يوجد في الغرب نظم عجيبة وخطط محكمة لنشر الكتب ونوادي الكتاب في المناطق والأحياء والمدن وعلى مستويات اعلى وتوجد مؤسسات همها الترويج للكتاب وعرضها، وتجد عروض من مثل اشتر خمسة بسعر ثلاثة وثلاثة بسعر اثنين بعد خصم 40% على الأقل، وهم يطبعون الكتاب الواحد بملايين النسخ او مئات الألوف في المتوسط! وهذا يتطلب الدثور العظيمة. إنها شعوب قارئة امتياز. وناشروهم متخصصون محترفون علاوة على الدعم الحكومي الكبير للكتاب. وللعلم يجتمع على الكتاب بعد تأليفه جماعة من المتخصصين والمدققين ويعرض على طائفة من أهل العلم قبل طبعه ولا يزال التنقيح والاستفادة ممن هو أعلم حتى يخرج في أفضل صورة! ولا تنس أن المؤلف أو المؤلفين في الغالب متخصصون في علومهم

وأقول لأبي مريم إذا كان لديك كتاب ثراثي فريد أو دراسة في علم ما جديرة بالاطلاع عليها فأسهل طريقة لنشر شهرتها أن ترسل للجامعات نسخة نسخة وأن ترسل للمجلات الجامعة او المتخصصة بالدراسات نسخة نسخة لعرضها فهذا من أقوى الطرق في بلاد العرب وهو مكلف ولكنه الجهد الذاتي الأمثل لإخراج المغمور إلى الناس.