تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[رجااااء من طلبة العلم والدعاة أصحاب النظر الثاقب (أريد عنوانا لكتابي الجديد)]

ـ[الشهري أحمد]ــــــــ[21 - 10 - 07, 07:36 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,,, وبعد

فقد ألف اخوكم المسكين كتاب وموضوعه العشق المثلي بين الذكور وأنا الآن بصدد عرضه وفسخه ثنشره , ولم أضع له عنوان إلى الآن فمن لديه إقتراح بعنوان جيد فليفدني به .................

وجزاكم الله خيرا

ـ[أبو علي الطيبي]ــــــــ[21 - 10 - 07, 08:21 م]ـ

- حين تنتكس الفطرة!! (ثم تبين تحت هذا العنوان الكبير موضوع الكتاب: عن العشق المثلي بين الذكران -لا أدري! -)

ـ[همام بن همام]ــــــــ[22 - 10 - 07, 03:22 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أخي الشهري أحمد من الصعب وضع عنوان للكتاب إلا بعد الاطلاع عليه أو على مجمله، فلو ذكرت تعريفاً له مختصراً من ذكر أبوابه وفصوله لسهل على الناصح تقديم النصح.

ـ[شتا العربي]ــــــــ[22 - 10 - 07, 03:35 ص]ـ

بهذا هلكت أمةٌ بأكملها

عندما تحيا جريمة قوم لوط

أخي الفاضل ربما كان العنوان الذي ذكرتُه لكم مناسبًا لكتابكم مع الاحتراز والتحفظ عن الكلام في مثل هذه الأمور في الدول الإسلامية في كتب بما قد يحولها من مسائل فردية إلى ظواهر وهذا ما أخشاه فليست بكل حال ظواهر نسأل الله أن يقي بلاد المسلمين شرور الشبهات والشهوات وكيد الأعداء

وفقك الله وبارك فيكم

ـ[عبد الوهاب الكاتب]ــــــــ[22 - 10 - 07, 05:31 ص]ـ

ارجو قبل طرحه عرضه على أهل العلم الثقات فإن أجازوك فانشره

ـ[محماس بن داود]ــــــــ[22 - 10 - 07, 03:05 م]ـ

سدوم الجديدة

أو

عشق سدوم

أو

عمل قوم لوط

أو

لعل هذه الآيات تساعدك

{وَلُوطًا آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَتْ تَعْمَلُ الْخَبَائِثَ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمَ سَوْءٍ فَاسِقِينَ} [سُورَةُ الأَنْبِيَاءِ: 74]

{وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ} [سُورَةُ العَنْكَبوتِ: 28]

{أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ وَتَقْطَعُونَ السَّبِيلَ وَتَأْتُونَ فِي نَادِيكُمُ الْمُنْكَرَ فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلاَّ أَنْ قَالُوا ائْتِنَا بِعَذَابِ اللهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ} [سُورَةُ العَنْكَبوتِ: 29]

{وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ} [سُورَةُ الأَعْرَافِ: 80]

{إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ} [سُورَةُ الأَعْرَافِ: 81]

{وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلاَّ أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ} [سُورَةُ الأَعْرَافِ: 82]

{فَأَنْجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلاَّ امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ} [سُورَةُ الأَعْرَافِ: 83]

{وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ} [سُورَةُ الأَعْرَافِ: 84]

{وَجَاءَهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ وَمِنْ قَبْلُ كَانُوا يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ قَالَ يَا قَوْمِ هَؤُلاَءِ بَنَاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ فَاتَّقُوا اللهَ وَلاَ تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي أَلَيْسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ رَشِيدٌ} [سُورَةُ هُودٍ: 78]

ـ[أبو البراء الثاني]ــــــــ[22 - 10 - 07, 06:13 م]ـ

أتأتون الذكران من العالمبن أف لكم ولما تفعلون

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير