تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[بن سالم]ــــــــ[06 - 11 - 07, 02:46 م]ـ

.... بَارَكَ اللهُ فيكَ على هذهِ المَعلُوماتِ.

ـ[ابن المبارك]ــــــــ[06 - 11 - 07, 04:14 م]ـ

جزاك الله خير

أخي الرايه

ونفع الله بك

ـ[أبومحمد الكويتي]ــــــــ[07 - 11 - 07, 12:54 م]ـ

ولي كلمة في هذا الشيخ الفاضل محقق التهذيب، هو إسماعيل بن غازي بن أحمد بن عبدالقادر آل مرحبا، أبوعبدالله الكويتي الطرابلسي اللبناني، وهو أخي وصديقي وزميلي اثناء الطلب في الجامعة الإسلامية ولازلنا وإن تباعدة بنا الديار، وقد علمته وزاملته عن قرب وكنا صنوان لايفترقان في المدينة النبوية أثناء دراستنا،وهو خريج كلية الشريعة، وأكمل الماجستير بقسم الفقه ورسالته فيها (مسائل مهنا للإمام أحمد) جمع ودراسة، ورسالة الدكتوراه (أحكام البنوك الطبية في الفقه) تأليف وهو بحث قيم جدا، وكان طالب علم من الطراز الأول، شديد الذكاء، ثاقب النظر، قوي الذاكرة، سريع الحفظ، صحيح الفهم، صبور جلد في الطلب، حتى إنه ليستدرك على شيوخنا في المسائل، جرد المطولات في الفنون، وحفظ كتاب الله العزيز، و كثير من النظم والمتون، أخذنا معا على أجلة علمائنا وأكابرهم في المدينة النبوية، وكانت الجامعة الإسلامية تستعين به على الإشراف و التصحيح لكتبها العلمية ومنها مسائل الكوسج فقد أشرف عليها لوحده واستخرج كثيرا من أخطاء المشايخ و الملاحظات العلمية في رسائلهم المحكمة؟؟؟؟ وهو صاحب خلق كريم، لاتفارقه البسمة، طيب القلب، رقيق المشاعر، صادق الكلمة، كثير الصوم، كثير التعبد، لاتنفك شفتها عن ذكر الله تعالى، صحيح العقيدة على نهج السلف الصالح في الإعتقاد والاستدلال، قوي الحجة، قل مثله في هذا الزمان،،، مقل في التحقيق والتأليف له تحقيق جزء في الأضحية لابن المبرد طبع بمجلة الحكمة، وله كتاب ـ لم يطبع ـ في الخوارج من نوادر ما ألف في الموضوع جمع فيه مايبهرك مع التحقيق و التفصيل لمسائله وأدلته وما خلص من نتيجة البحث جمع فيه بين طريقة المحدثين والفقهاء في النظر والاستدلال، والشيخ مستقر في بلده طرابلس عاكف على التدريس و التعليم وفقه الله تعالى،

ـ[منصور الكعبي]ــــــــ[07 - 11 - 07, 11:38 م]ـ

ماشاء الله لاقوة الا بالله.

ـ[شبيب القحطاني]ــــــــ[08 - 11 - 07, 06:20 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

هل نزل إلى الأسواق وكم سعره

ـ[المسيطير]ــــــــ[08 - 11 - 07, 06:33 ص]ـ

نزل في السوق.

ويباع بـ 90 إلى 100 ريال.

ـ[الرايه]ــــــــ[08 - 11 - 07, 09:23 ص]ـ

فائدة من الكتاب

كتاب الأدب

باب ما يقول إذا أصبح وأمسى

تهذيب السنن (5/ 2367)

علق ابن القيم على حديث

أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول إذا أصبح اللهم بك أصبحنا وبك أمسينا وبك نحيا وبك نموت وإليك النشور وإذا أمسى قال اللهم بك أمسينا وبك نحيا وبك نموت وإليك النشور.

قَالَ ابْن الْقَيِّم رَحِمَهُ اللَّه:

وَلَفْظ النَّسَائِيِّ فِيهِ " أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُول إِذَا أَصْبَحَ: اللَّهُمَّ بِك أَصْبَحْنَا , وَبِك أَمْسَيْنَا , وَبِك نَحْيَا , وَبِك نَمُوت , وَإِلَيْك النُّشُور " فَقَطْ.

[1]

وَرَوَاهُ أَبُو حَاتِم بْن حِبَّان فِي صَحِيحه , وَقَالَ " إِنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُول إِذَا أَصْبَحَ: اللَّهُمَّ بِك أَصْبَحْنَا , وَبِك أَمْسَيْنَا , وَبِك نَحْيَا , وَبِك نَمُوت , وَإِلَيْك النُّشُور , وَإِذَا أَمْسَى قَالَ: اللَّهُمَّ بِك أَمْسَيْنَا , وَبِك أَصْبَحْنَا , وَبِك نَحْيَا , وَبِك نَمُوت وَإِلَيْك الْمَصِير ". [2]

فَرِوَايَة أَبِي دَاوُدَ فِيهَا " النُّشُور " فِي الْمَسَاء , وَ " الْمَصِير " فِي الصَّبَاح. [3]

وَرِوَايَة التِّرْمِذِيّ فِيهَا " النُّشُور " فِي الْمَسَاء , وَ " الْمَصِير " فِي الصَّبَاح.

وَرِوَايَة اِبْن حِبَّان فِيهَا " النُّشُور " فِي الصَّبَاح وَ " الْمَصِير " فِي الْمَسَاء , [4]

وَهِيَ أَوْلَى الرِّوَايَات أَنْ تَكُون مَحْفُوظَة ; لأنَّ الصَّبَاح وَالانْتِبَاه مِنْ النَّوْم بِمَنْزِلَةِ النُّشُور وَهُوَ الْحَيَاة بَعْد الْمَوْت.

وَالْمَسَاء وَالصَّيْرُورَة إِلَى النَّوْم بِمَنْزِلَةِ الْمَوْت وَالْمَصِير إِلَى اللَّه.

وَلِهَذَا جَعَلَ اللَّه سُبْحَانه فِي النَّوْم الْمَوْت وَالانْتِبَاه بَعْده دَلِيلا عَلَى الْبَعْث وَالنُّشُور ; لأَنَّ النَّوْم أَخُو الْمَوْت , وَالانْتِبَاه نُشُور وَحَيَاة

قَالَ تَعَالَى: {وَمِنْ آيَاته مَنَامكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَار وَابْتِغَاؤُكُمْ مِنْ فَضْله , إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَات لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ}.

وَيَدُلّ عَلَيْهِ أَيْضًا مَا رَوَاهُ الْبُخَارِيّ فِي صَحِيحه عَنْ حُذَيْفَة " أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا اِسْتَيْقَظَ قَالَ: الْحَمْد لِلَّهِ الَّذِي أَحْيَانَا بَعْدَمَا أَمَاتَنَا , وَإِلَيْهِ النُّشُور ".


[1]- علق المحقق:في السنن الكبرى 6/ 5
وهو عنده في السنن الكبرى 6/ 145 بتمامه، وفيه ((النشور)) في الصباح و ((المصير)) في المساء.-

[2]- علق المحقق:صحيح ابن حبان 3/ 244 - 245. وفيه الاقتصار على الصباح فقط، وليس هو بتمامه فيه. والله اعلم-

[3]- علق المحقق:بل فيها النشور في الصباح والمساء، ولعله سهو من الناسخ.-

[4]- علق المحقق:أن رواية ابن حبان فيها الاقتصار على الصباح، والرواية التي فيها ((النشور)) في الصباح، و ((المصير)) في المساء، هي رواية النسائي في السنن الكبرى.-
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير