تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[بستان الواعظين ورياض السامعين،،هل تصح نسبته؟]

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[09 - 12 - 07, 02:42 ص]ـ

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد،،،

بين يدي الآن كتاب بعنوان: بستان الواعظين ورياض السامعين،،،اشتريته منذ سنتين أو ثلاث، ظننت لما اشتريته أنني سأقرأه في يوم أو بعض يوم،،ولكنني أبداً لم أقرأه منذ ذلك اليوم!!

رأيت غلافه مزيناً باسم العالم الحافظ أبي الفرج الجوزي،، رحمه الله

فخيل لي أنني سأقرأ كتابه صيد الخاطر بأفكار اضافية،،ولكن لم يحدث ذلك،،

فقد كان أسلوبه يختلف كل الاختلاف عن أسلوب صيد الخاطر الذي قرأته نحواً من عشرين مرة متفرقاً ومجموع،،

واني إذ أذكر ذلك فأنا أدرك الفرق بين خواطر المرء السايحة السابحة،،وبين أسلوب الخطب والمواعظ والروايات،،لكن عجبت كل العجب فيال هذه الخواطر التي أتت أحكم من كلام خطيب!! ووعظ واعظ!! كما في بستان الواعظين!!!

فهل هناك مايثبت أن هذا الكتاب فعلاً لأبي الفرج؟!!

فالنسخة التي بين يدي بتحقيق د. أحمد الاسكندراني،،، ولكن ليست بأسلوب تحقيق علمي،،

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

السؤال:

هل تصح نسبت هذا الكتاب لأبي الفرج رحمه الله؟

ان صحت نسبته فكيف أصبح حديث قلبه أجود من خطبه أمام الملاء؟

والسلام،،

ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[09 - 12 - 07, 12:04 م]ـ

أسلوب مؤلف كتاب بستان الواعظين يختلف عن أسلوب الإمام ابن الجوزي في كتبه

وهناك طبعات أخرى محققة لهذا الكتاب

منها تحقيق السيد الجميلي دار الكتاب العربي

ومنها تحقيق أيمن البحيري طبع مؤسسة الكتب الثقافية

وكلهم ينسبونه إلى الإمام ابن الجوزي.

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[09 - 12 - 07, 11:49 م]ـ

هل هناك من يشك في نسبته للإمام ابن الجوزي رحمه الله،،

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[22 - 08 - 08, 04:21 ص]ـ

ما سمعت أحدا شكك في ذلك

بل حتى عندما حذر الشيخ مشهور من أخطاء الكتاب لم يبين اي شيء من ذلك

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[22 - 08 - 08, 04:23 ص]ـ

ايضا للفائده

عنوان الفتوى / كتاب بستان الواعظين ورياض السامعين لابن الجوزي

نص السؤال / سؤالها التالي تقول: ما رأي الشيخ - صالح الفوزان - سلَّمه الله ووفقه

في كتاب (بستان الواعظين ورياض السامعين) لابن الجوزي حفظكم الله؟

نص الإجابة /

ابن الجوزي رحمه الله إمام واعظ وبليغ الموعظة

وقد يأتي في بعض كلامه بعض المؤاخذات ولكن في الجملة فإنه إمام واعظ ومؤثر وكتبه في الوعظ مؤثرة ونافعة وإن كان قد يكون فيها بعض العبارات التي فيها نظر. اهـ

وقد حذر من الكتاب الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان في كتابه ((كتب حذر منها العلماء)) حيث قال:

97 - كتب ابن الجوزي الوعظية.

أفاد شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى - في كتابه ((الرد على البكري)) أن غير واحد من العلماء يروون في كتبهم أحاديث غرائب يُعلم أنها موضوعة , وذكر من بينهم ابن الجوزي.

وعلى الرغم من أن ابن الجوزي قد ألف كتاب ((الموضوعات)) ليتجنبها القصاص والوعاظ ;فهو مع ذلك قد شحن كتبه الوعظية بالأحاديث الموضوعة , والقصص الباطلة والأخبار التالفة ولا حول ولا قوة إلا بالله.

قال السخاوي: ((وقد أكثر ابن الجوزي في تصانيفه الوعظية وما أشبهها من إيراد الموضوع وشِبهِهِ))

قلت - الشيخ مشهور - ومن هذه الكتب التي ينبغي أن يحذر طالب العلم مافيها من أحاديث وأخبار وقصص:

- ((المدهش)) , و ((ذم الهوى)) , و ((رؤوس القوارير)) , و ((التبصرة)) , و ((والمواعظ والمجالس)) , و ((المقلق))

, و ((وبستان الواعظين ورياض السامعين)) , و ((الحدائق)) , و ((ياقوتة المواعظ والموعظة)) , و ((تنبيه النائم الغمر على حفظ مواسم العمر))

وكلها مطبوعة وغيرها كثير مازال مخطوطا. اهـ

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[26 - 11 - 08, 02:06 ص]ـ

جزاكم الله خيراً،،

وماإخاله له،،

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير