تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد لبيب]ــــــــ[19 - 12 - 07, 03:46 م]ـ

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله ...

وبعد؛

فتقبل الله منا ومنكم، وتقبل الله ضحاياكم، وأقر أعيننا وأعينكم بنصر الإسلام وأهله ...

اضطررت ـ مرغمًا ـ أن أكتب تعقيبًا على هذا الموضوع الذي حير كثيرًا من الأحبة!

فأقول:

أجزم جزمًا لا أرتاب فيه أن تلك الطبعة المترجم لها إنما هي الطبعة الأولى الأصلية للكتاب! التي طبعت منذ ما يربو عن مائة سنة!

فإن كان الأمر كذلك؛ فأبشركم وأطمئن قلوبكم أنه لن يتوفر منها ـ على أقصى تقدير ـ 10 نسخ على مستوى العالَم!!! أقول هذا مع غلبة ظني أنه لن يتوفر منها 5 نسخ!!!

وعليه؛ فلن تظفروا بها أبدًا وبأي حال في المكتبات المتداولة! وإنما تجدونها عند تجار الكتب القديمة! هذا إن وجدتموها! وعندها فلا تلوموا إلا أنفسكم عند الذهاب إليهم!

إذا ثبت هذا؛ فلا معنى لكلام أخينا الكريم (محمد خاطر) ـ بارك الله فيه ـ أنه تم الانتهاء من طبعها! إلا أن يكون قد قصد أن قد انتهي من طبعها منذ مائة عام مضت أو يزيد! ـ و (أو) هنا بمعنى (بل)!

وأما عن النسخة المصورة عن هذه الطبعة؛ فهي متوفرة منذ زمن يزيد عن عام ونصف تقريبًا، صورتها مكتبة ابن تيمية بمصر وغيرها.

والله الموفق.

أخى الكريم أولا: ما هى المكتبات القديمة اللتى من المتوقع أن توجد عندها وما الثمن غالبا اللذى ستباع به عندهم.

وثانيا: هل اللتى صورتها مكتبة بن تيمية هى هى نفسها الطبعة المشار إليها بهذا الثمن الباهظ وهل أحد قارنها بها؟ وهل هى هى نفسها أم سقط منها شىء

وجزاكم الله خيرا

ـ[محمدحجازي]ــــــــ[23 - 12 - 07, 04:52 ص]ـ

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله ...

وبعد؛

فتقبل الله منا ومنكم، وتقبل الله ضحاياكم، وأقر أعيننا وأعينكم بنصر الإسلام وأهله ...

اضطررت ـ مرغمًا ـ أن أكتب تعقيبًا على هذا الموضوع الذي حير كثيرًا من الأحبة!

فأقول:

أجزم جزمًا لا أرتاب فيه أن تلك الطبعة المترجم لها إنما هي الطبعة الأولى الأصلية للكتاب! التي طبعت منذ ما يربو عن مائة سنة!

فإن كان الأمر كذلك؛ فأبشركم وأطمئن قلوبكم أنه لن يتوفر منها ـ على أقصى تقدير ـ 10 نسخ على مستوى العالَم!!! أقول هذا مع غلبة ظني أنه لن يتوفر منها 5 نسخ!!!

وعليه؛ فلن تظفروا بها أبدًا وبأي حال في المكتبات المتداولة! وإنما تجدونها عند تجار الكتب القديمة! هذا إن وجدتموها! وعندها فلا تلوموا إلا أنفسكم عند الذهاب إليهم!

إذا ثبت هذا؛ فلا معنى لكلام أخينا الكريم (محمد خاطر) ـ بارك الله فيه ـ أنه تم الانتهاء من طبعها! إلا أن يكون قد قصد أن قد انتهي من طبعها منذ مائة عام مضت أو يزيد! ـ و (أو) هنا بمعنى (بل)!

وأما عن النسخة المصورة عن هذه الطبعة؛ فهي متوفرة منذ زمن يزيد عن عام ونصف تقريبًا، صورتها مكتبة ابن تيمية بمصر وغيرها.

والله الموفق.

كلام صحيح، كيف حالكم يا شيخ محمد كل عام و أنت بخير.

ـ[محمد لبيب]ــــــــ[24 - 12 - 07, 08:14 ص]ـ

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله ...

وبعد؛

فتقبل الله منا ومنكم، وتقبل الله ضحاياكم، وأقر أعيننا وأعينكم بنصر الإسلام وأهله ...

اضطررت ـ مرغمًا ـ أن أكتب تعقيبًا على هذا الموضوع الذي حير كثيرًا من الأحبة!

فأقول:

أجزم جزمًا لا أرتاب فيه أن تلك الطبعة المترجم لها إنما هي الطبعة الأولى الأصلية للكتاب! التي طبعت منذ ما يربو عن مائة سنة!

فإن كان الأمر كذلك؛ فأبشركم وأطمئن قلوبكم أنه لن يتوفر منها ـ على أقصى تقدير ـ 10 نسخ على مستوى العالَم!!! أقول هذا مع غلبة ظني أنه لن يتوفر منها 5 نسخ!!!

وعليه؛ فلن تظفروا بها أبدًا وبأي حال في المكتبات المتداولة! وإنما تجدونها عند تجار الكتب القديمة! هذا إن وجدتموها! وعندها فلا تلوموا إلا أنفسكم عند الذهاب إليهم!

إذا ثبت هذا؛ فلا معنى لكلام أخينا الكريم (محمد خاطر) ـ بارك الله فيه ـ أنه تم الانتهاء من طبعها! إلا أن يكون قد قصد أن قد انتهي من طبعها منذ مائة عام مضت أو يزيد! ـ و (أو) هنا بمعنى (بل)!

وأما عن النسخة المصورة عن هذه الطبعة؛ فهي متوفرة منذ زمن يزيد عن عام ونصف تقريبًا، صورتها مكتبة ابن تيمية بمصر وغيرها.

والله الموفق.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير