[استفسار حول الشرح الممتع ...]
ـ[أبوعمر السلفي]ــــــــ[18 - 12 - 07, 04:30 ص]ـ
أرجو من إخوتي الفضلاء إفادتي مع شكري وتقديري لكم:
هل هناك فرق بين طبعات كتاب الشرح الممتع لفضيلة الشيخ: محمد بن عثيمين رحمه الله، حيث إنه بوصوله للمجلد الخامس عشر قد انتهى إخراج هذا السفر، فهل هناك فرق بين ما تمت طباعته بدار ابن الجوزي وما تم سابقاً طباعته سواء بمؤسسة آسام أو مكتبة العبيكان أم أنه ليس هناك فرق يذكر بينها ... وأسأل الله تعالى أن لا يحرم أحداً من الأجر.
ـ[محمد الحمدان]ــــــــ[18 - 12 - 07, 05:15 ص]ـ
آسام: لم تُخرج إلا 8 مجلدات. وهي إلى أبواب الصرف من كتاب البيوع. وتُعتبر هذه الطبعة هي المعتمدة في الإحالات السابقة لظهور طبعة ابن الجوزي. وتتميز ببعض التعليقات من قِبل محقّقها فضيلة الشيخ خالد المشيقح. وقد نفدت من السوق
العبيكان: أظنها قُرئت على الشيخ -إن لم أهم- ولكن لم يخرج منها إلا مجلدان فقط، عبار عن كتاب الطهرة وشيء من الصلاة.
الطبعة المصرية: لم أطّلع عليها، ولكن فيما أفادني أحد طلبة العلم ممن يرجع إليها قبل ظهور طبعة ابن الجوزي، أنّ فيها نقصاً خصوصاً في الأباب التي تلي ما طبعته آسام.
طبعة ابن الجوزي: هذه هي الطبعة المعتمدة، من حيث دقّة النصوص، ومراجعتها من قبل تلاميذ الشيخ، وهي كاملة، من باب الطهارة إلى باب الإقرار.
وفّق الله القائمين على مؤسّسة الشيخ ابن عثيمين وجزاهم خيراً على مايصنعونه من حفظٍ لتراث الشيخ ونشره.
ـ[أبوعمر السلفي]ــــــــ[18 - 12 - 07, 07:43 ص]ـ
أخي العزيز: محمد الحمدان ...
جزاك الله خيراً، وبورك فيك.
ـ[أبوعمر السلفي]ــــــــ[19 - 12 - 07, 12:03 ص]ـ
هل من أخ آخر لديه مزيد إفادة ...
ـ[أبوعمار السوري]ــــــــ[19 - 12 - 07, 01:16 ص]ـ
أخي الحبيب:
إن طبعة مركز الفجر للطباعة هي 8 مجلدات وهذه الدار من القاهرة وهي طبعة لابأس بها جيدة وهي إلى كتاب البيوع.
ولكن سؤال:
هل طبعة مركز الفجر كاملة أم أن هناك أبواب ومجلدات مفرغة أخرى؟؟
ـ[أبوعمر السلفي]ــــــــ[19 - 12 - 07, 02:28 ص]ـ
أخي الحبيب:
إن طبعة مركز الفجر للطباعة هي 8 مجلدات وهذه الدار من القاهرة وهي طبعة لابأس بها جيدة وهي إلى كتاب البيوع.
ولكن سؤال:
هل طبعة مركز الفجر كاملة أم أن هناك أبواب ومجلدات مفرغة أخرى؟؟
أخي الكريم شكراً على مرورك، ولا عدمت الأجر، لكن أريد مزيد إفادة حول ما طرحته أعلاه، وتقبل تحياتي.
ـ[محمد البيلى]ــــــــ[19 - 12 - 07, 05:49 ص]ـ
طبعة التوفيقية فيها تغيير لكلام الشيخ لا أذكر موضعه، لعل الله ييسر فآتيكم به.
و تغيير الكلام من باب " لا يجوز" تم تصحيفها إلى " يجوز".
و أعتقد أنها فى مسألة القتل بالحرق.