ـ[حاتم علاء]ــــــــ[26 - 09 - 06, 04:25 م]ـ
موضوع مهم فعلا
جزاكم الله خيرا
للرفع
ـ[أم حنان]ــــــــ[27 - 09 - 06, 12:44 ص]ـ
عليك بتقوى الله فبه تفرج الكروب وتتسهل الأمور ويرزق المرء العلم والفهم يقول الله عزوجل (واتقوا الله ويعلمكم الله) ,,,فكلما كانت نية المرء خالصة لوجه الله كلما تيسرت أموره ورزق الفهم والعلم والفطنة فكل هذه الأمور أمرها بيد الله عزوجل بل كل أمور الحياة بيد الله فلنكثر الطلب والإلحاح ممن بيده خزائن السماوات والأرض (وإذا سألك عبادى عنى فإنى قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لى وليؤمنوا بى لعلهم يرشدون) ,,,,ألم تسمع قوله تعالى (ففهمناها سليمان وكلا اتيناحكما وعلما) ,,,فانظر الفهم يكون من عند الله وكذلك العلم وقد يفتح الله عليك بالفهم مالايفتح على غيرك فاطلب العلم والفهم من العليم الخبير
ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[27 - 09 - 06, 01:04 ص]ـ
أنتم تكبرون المسائل
فنحن اليوم في سعة وراحة
فالمئات من المواد الصوتية في مختلف الفنون بمتناول اليد
وذلك بسبب وجود الشبكة العنكبونية
وكذلك العشرات من الكتب
بينما نجد في بعض البلدان ان النسخة من صحيح الجامع يشترك فيها أكثر من عشرة من طلبة العلم
فينغي أن نحمد الله على هذه النعم بدلاً من التذمر
اما طلب العلم فهو متاحٌ لمن أراده فالأشرطة الصوتية والكتب العلمية موجودة
والدورات العلمية تقام كل يوم هنا وهناك
أما الإستشكالات فليست هي العلم كله
حتى إذا لم نجد من يجيب على إستشكالاتنا
قلنا كيف نطلب العلم؟
وطالب العلم إذا واجهه إستشكال
بادر إلى البحث وهو اليوم متيسر والحمد لله بسبب وجود الإنترنت والمكتبات الوقفية
وبعض الناشئة قد طلقوا البحث والمطالعة واستسهلوا السؤال
فإن أعجزه حل الإستشكال بالبحث
بادر إلى سؤال المختصين
وأرقام هواتفهم مشهورة ومعروفة
بل منشورة في المواقع والمنتديات
ويمكنه ايضاً مراسلتهم في المنتديات التي يشتركون بها
وكثيرٌ من الناشئة تكثر استشكالاتهم بسبب القفز وعدم التدرج
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[27 - 09 - 06, 03:50 ص]ـ
حفظكم الله
وقد يكون عجز الطالب هو السبب في تأخره في معرفة ما يريد
وأنا أضمن لهؤلاء الإخوة أن ثمة ما يزيد على (100000) مائة ألف مسألة وفائدة في (3) مواقع فقط!!
الشبكة الإسلامية
و
موقع الشيخ المنجد
و
أرشيف ملتقى أهل الحديث!
فهل الأخ السائل والمستشكل عرف هذه المواقع ولم يجد فيها جوابا لما يريد؟؟؟؟
فكيف إذا أضاف عليها الروائع الجديدة:
فتاوى اللجنة الدائمة
و
فتاوى الشيخ ابن باز
و
فتاوى الشيخ ابن عثيمين
؟؟؟
العجز وحب طلب السهل اليسير قد يكون هو السبب الأكبر في تأخر الفائدة عن صاحبها
ورب ضارة نافعة
فصد المشايخ قد يجعلك تشمر عن ساعد الجد والاجتهاد للقراءة والتحصيل
أخي الشيخ العوضي حفظه الله
جرِّب!
ـ[أبو اليقظان العربي]ــــــــ[28 - 09 - 06, 01:09 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[أبو خالد السلمي]ــــــــ[29 - 09 - 06, 12:19 م]ـ
قد يكون هناك عتب على بعض العلماء في قلة سخائهم بالعلم وقلة بذلهم وقتهم للمتعلمين
ولكن العتب الأكبر في نظري هو على طائفة من المتعلمين لا تريد صعود السلم درجة درجة وإنما تريد القفز مرة واحدة إلى الدرجة الأخيرة، فلا يرضون بالمتاح أمامهم من فرص التعلم والاستفادة ويبحثون عما هو غير موجود
فعلى سبيل المثال كثير من العلماء تكون له دروس منهجية يومية في مسجده يشرح خلال الأسبوع ما لا يقل عن عشرة كتب في مختلف فروع العلم ولو واظب عليها الطالب سنوات معدودات مع المطالعة في الكتب وسماع الشروح الصوتية للمتون المبثوثة في شبكة الإنترنت وغيرها (كما أفاده الشيخ إحسان والمشايخ الفضلاء في المشاركات السابقة) لحصّل علما كثيرا، فيأتي طالب يريد من العالم أن يخصه بدرس مستقل يشرح له وحده الكتاب الفلاني! فإن اعتذر له العالم لأنه لا يعرفه ولا يعرف مستواه وقال له احضر مع الطلاب في المسجد ذهب يشتكي ويقول المشايخ يعتذرون بالانشغال ولا يجدون لنا وقتا!
وفي نظري أن العالم معذور عندما يرفض تخصيص وقت لكل طالب على حدة وهو لا يعرف مدى أهلية هذا الطالب وجديته في طلب العلم
ولو أن الطالب حضر مع غيره الدروس العامة في المسجد وواظب عدة سنوات وجد واجتهد ورأى منه شيخه الحرص والجدية والأدب وتبين من خلال نقاشاته أثناء الدروس أنه من النجباء المستحقين لتخصيصهم بوقت فالغالب أن شيخه حينئذ سيصطفيه ليكون من خاصة طلابه ويجود عليه بأوقات خاصة
ولنا في علماء السلف وصبرهم في التعلم أسوة فقد كان بعضهم يقرئ طلابه كل يوم آية واحدة لا يزيدهم عنها وبعضهم لا يحدّث في اليوم بأكثر من ثلاثة أحاديث، ومع ذلك صبر طلابهم حتى ظفروا ببغيتهم، وبالله التوفيق.
ـ[المسيطير]ــــــــ[29 - 09 - 06, 02:49 م]ـ
جزاكم الله خير الجزاء.
تأكيدا لما تفضل به:
الشيخ الكريم / أبوخالد السلمي
والشيخ الكريم / إحسان العتيبي
هذا رابط قد يفيد:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=80800
قال الشيخ عبدالعزيز السدحان وفقه الله:
(يقولون:
العلم يؤتي ولا يأتي
أما الآن فأقول:
العلم يأتي ولا يؤتي) أ. هـ
¥