ـ[دار التأصيل للنشر و التوزيع]ــــــــ[20 - 01 - 08, 11:37 م]ـ
بل طبعة جديدة بصف جديد مقابلة على نسخة المكتب الإسلامي وقد صُححت أخطاء طبعة المكتب وتم الاحتفاظ بجل فهارسها وبأرقام طبعتها على الهامش الجانبي .. ولم ننقل أي حاشية من حواشي الشيخ زهير -القليلة أصلاً-حفظاً لحق طبعته.
ـ[دار التأصيل للنشر و التوزيع]ــــــــ[20 - 01 - 08, 11:38 م]ـ
والهدف الرئيس هو توفير الكتاب منشوراً من غير سرقته مصوراً
ـ[أبو حمزة السلفي]ــــــــ[20 - 01 - 08, 11:44 م]ـ
هل لديكم حاشية اللبدي ط: البشائر?
ـ[دار التأصيل للنشر و التوزيع]ــــــــ[21 - 01 - 08, 12:09 ص]ـ
لا للأسف
ـ[أبو جعفر الحسيني المصري]ــــــــ[27 - 01 - 08, 08:57 ص]ـ
بل طبعة جديدة بصف جديد مقابلة على نسخة المكتب الإسلامي وقد صُححت أخطاء طبعة المكتب وتم الاحتفاظ بجل فهارسها وبأرقام طبعتها على الهامش الجانبي .. ولم ننقل أي حاشية من حواشي الشيخ زهير -القليلة أصلاً-حفظاً لحق طبعته.
يا سبحان الله، كيف تستجيزون هذه السرقة بهذه التأويلات، أنتم نقلتم الكتاب نقل مسطرة، بحجة أن هذا يجوز لكم ما دمتم لم تنقلوا الحواشي!!!
بل ادعيتم أنكم قمتم بتصويب أخطاء المطبوع.
هل تم ذلك التصويب بالرجوع إلى المخطوطات الأصلية للكتاب، أم بتصرف من عندكم؟
هل تدرون ما هو الوقت والجهد الذي قام به محقق الكتاب الأصلي ليخرج مضبوطا متقنا؟
فيبدو أن هذه الدار المزعومة تريد جمع المال بأي طريقة كانت، سرقوا أولا اسما لهم، ثم ها هم يسرقون الكتب الآن بتأويلات ساذجة.
حسبنا الله ونعم الوكيل
ـ[أبو صالح المصري]ــــــــ[27 - 01 - 08, 12:12 م]ـ
هل لديكم حاشية اللبدي ط: البشائر?
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
الأخ الفاضل أبو حمزة،
بالأمس كانت توجد نسخة من حاشية اللبدي على نيل المآرب لدى دار البشائر الإسلامية بصالة 7، أتمنى أن تكون من نصيبك إذا لم تكن قد اشتريت نسختك.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ـ[أبو هارون]ــــــــ[27 - 01 - 08, 12:51 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوني الفضلاء تحية طيبة.
أسأل الله أن يجنبنا جميعا سبل الزيغ والضلال
فبالأمس وأنا أتابع أخبار معرض الكتاب في مصر لفت نظري أن هناك دار باسم دار التأصيل، ولأول وهلة قد تظن أن هذه الدار هي الدار الشهيرة التي كان يعمل فيها شيخنا الفاضل «محمد عمرو عبداللطيف» رحمه الله.
لكن الحقيقة وجدت إن هذه الدار تنتحل لنفسها اسم هذه الدار لتروج لنفسها، ولتكسب بعض الجنيهات من وراء هذا الادعاء
في باديء الأمر ظننت أن الأمر غير مقصود، وقد قمت بالرد على ذلك في مكان آخر غير هذا المكان، ولكني من ساعة تقريبا علمت أن الشيخ طارق عوض الله حفظه الله قد ذهب إلى هذه الدار ليسأل عن سنن النسائي الكبرى، وهو من الكتب المعروف أن دار التأصيل قد أنهت العمل فيه ففوجئ بأنه غير موجود هناك، بل قال له صاحب الدار المزعومة أن الكتاب غير موجود الآن ولكن يوجد طبعة أخرى.
طبعا لم يكلف الرجل نفسه ليشرح للشيخ طارق سواء التفاهم الذي حدث بل أخذ يجاريه على أنه دار التأصيل الشهيرة وأن مكانه إلى أن أتى بعض الأخوة الأفاضل وشرح له الموقف وعرف وقتها أنه كان سيقع ضحية لشخص أراد أن ينصب على الناس مدعيا زورا أنه دار التأصيل
وهذا الأمر عرفته من مدير دار التأصيل الأستاذ الفاضل: «ماهر عزت»
وحتى لا يقع أحد ضحية هذه الدار المزعومة فأنا أحذر الأخوة الآن من هذه الدار، فهم يستغلون الاسم لتحقيق مكاسب خاصة، بصرف النظر عما قاموا بارتكابه في حق دار لها اسم عريق، ينتمي إليها الجهابذة من العلماء أمثال شيخنا الراحل محمد عمرو عبداللطيف رحمه الله وشيخنا الفاضل عادل أبي تراب فرج الله عنه، وفضيلة الدكتور عادل عبدالعفور، والدكتور: إبراهيم سعيد، والمستشار العلمي للدار فضيلة الأستاذ الدكتور: أحمد معبد حفظه الله، والكثير من طلبة العلم الذين نعرف فضلهم
وجزاكم الله خيرًا.
هذا كلام أخي أبي جعفر الحسيني المصري في موضوع مفرد رأيت أن أنقله هنا للفائدة
ـ[أبو هارون]ــــــــ[27 - 01 - 08, 12:59 م]ـ
كما قال المشرف لسنا بالفعل دار التأصيل التابعة للشيخ العقيل ودار التأصيل التابعة للشيخ العقيل هي مكتب تحقيق ولم يضعوا اسمهم سوى على كتاب القواعد الفقهية في المعاملات المالية للندوي وكتاب القواعد والضوابط عند شيخ الإسلام في المعاملات؛ لذا لزم التنبيه.
سبحان الله دار التأصيل الشامخة ليست إلا مكتبا للتحقيق وهذه الدار هي دار نشر وتوزيع هذا هو الفرق؟!!!!!!!!!!!!!
وأحسب أنه إن لم يقم الأخ المشرف حفظه الله بالتنبيه على أن هذه الدار المزعومة ليس دار التأصيل الأم لما نبهوا على ذلك.
هل ضاقت عليهم الأسماء إلى هذا الحد؟
وهل العبرة بإخراج كتاب أو كتابين ليقوموا بانتحال اسم الدار لنفسه؟
يقولون: مكتب تحقيق وكان من المنتظر أن يقولوا: مكتب تحقيق تحت السلم!!!!!!!!!!!!!!
وهي مؤسسة علمية تتكون من الكوادر العلمية التي لا ينكر فضلها وعلمها أي إنسان عنده شيء من البصيرة والإنصاف.
وهذه الدار تقوم على ضبط ونشر التراث الإسلامي باستخدام أحدث التقنيات الحاسوبية بغض النظر عن المكاسب المادية
¥