أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5

ـ[الشريف أيمن النوفل الحسيني]ــــــــ[20 - 02 - 08, 01:30 م]ـ

ثم وردت السنة بتصحيح ذلك، فصار أصلا، والشىء إنما يصير شرعًا للنبى إما بقوله أو بقطعه أو بأن يقر عليه، فلو كان إثبات النسب من جهته باطلا لم يجز أن يقر عليه مجززًا بل كان ينكره عليه ويقول له: هذا باطل فى شريعتى، فلما لم ينكره وسر به كان سنة.

تقصد أخي الكريم أنه لو أتى شخص لديه علم القيافة وذهب للمحكمة وقال أن فلان ابن فلان شريف ومن آل البيت فبهذه الطريقة يثبت نسبه، ولو فرضناً - جدلاً - أن هذا الأمر مقبول و مسوغ فكم من شخص سيدعي شرفاً، أخي الكريم أرجو منك التكرم وتزويدنا بكلام مفصل لأهل العلم في هذه المسألة فالمسألة ليست سهله كما يتصور بعض الناس وإنما من الأهمية بمكان ذكر تفصيل لكلام أهل العلم - المعتبرين - في هذه المسألة ليكون هناك الرؤية واضحة في هذا الشأن.

ـ[اقبال ابداح]ــــــــ[20 - 02 - 08, 01:57 م]ـ

الاخ الشريف ايمن الحسيني

شكرا على المرور وسؤالك في مكانه وننتظرمن الاخ ابي البراء القصيمي الرد

وهل هل ما ذكرت من باب الاحكام الخاصة بالنبي ام انه مطلق بلا قيد

نرجو الافادة احسن الله اليك