إن بلاءنا أننا نعجز عن حاضرنا ونشتغل بماضينا، نهمل قصورنا الجميلة، ونندب الأطلال البالية، ولئن اجتمعت الإنس والجن على إعادة ما مضى لما استطاعوا لأن هذا هو المحال بعينه.
إن الناس لا ينظرون إلى الوراء ولا يلتفتون إلى الخلف، لأن الريح تتجه إلى الأمام والماء ينحدر إلى الأمام والقافلة تسير إلى الأمام، فلا تخالف سنة الحياة."
ثالثاَ: أما الفصل الذى جاء فى كتاب الشيخ محمد الغزالى ـ رحمه الله تعالى ـ بعنوان: " عش فى حدود يومك " فقد جاء فى كلام عائض القرنى بعنوان: " يومك يومك "، كما جاءت تتمة الفصل عند عائض القرنى بعنوان: " اترك المستقبل حتى ياتي ".
رابعاً: جاء عنوان الفصل فى كتاب الشيخ محمد الغزالى رحمه الله: " بقدر قيمتك يكون النقد الموجه إليك "، وجاء عنوان الفقرة فى كلام عائض القرنى: " كيف تواجه النقد الآثم "
خامساً: جاء عنوان الفصل فى كتاب الشيخ محمد الغزالى ـ رحمه الله ـ: " لا تنتظر الشكر من أحد "، وجاء عنوان الفقرة فى كلام عائض القرنى " لا تنتظر شكرا من احد "
سادساً: جاء عنوان الفصل فى كتاب الشيخ محمد الغزالى ـ رحمه الله ـ: " آفات الفراغ "
وجاء عنوان الفقرة فى كلام عائض القرنى: " أطرد الفراغ بالعمل "
سابعاً: جاء عنوان الفصل فى كتاب الشيخ محمد الغزالى ـ رحمه الله ـ: " حياتك من صنع أفكارك " وجاء عنوان الفقرة فى كلام عائض القرنى: " لا تكن إمعة "
ثامناً: جاء عنوان الفصل فى كتاب الشيخ محمد الغزالى ـ رحمه الله ـ: " قضاء وقدر "
وجاء عنوان الفقرة فى كلام عائض القرنى: " قضاء وقدر "
تاسعاً: جاء عنوان الفصل فى كتاب الشيخ محمد الغزالى ـ رحمه الله ـ: " اصنع من الليمونة الملحة شرابا حلوا "، وجاء عنوان الفقرة فى كلام عائض القرنى: " اصنع من الليمون شرابا حلوا "
أحب أن ينجح الناس، وأفرح للغيث ينزل فى بلد من بلاد المسلمين ولعلى لا أرعى فيها ناقة ولا جمل، وأفرح للحاكم من حكام المسلمين يعدل ولعلى لا أقاضى عنده أبداً، أفرح لأن يصعد فى سماء الفكر الإسلامى والدعوة نجمٌ ولعلِّى لا ألقاه، ولكننى أحتسب هذا الفرح كله لله عز وجل، ولكن ما أجمل أن يكون من ثمرة جهد الإنسان نفسه!
أتساءل، فقط أتساءل: هل توجد سرقة يمكن أن تسمى سرقة دينية، أو سرقة إسلامية؟؟؟!!! ... على غرار السرقة الأدبية أو السرقات الشعرية؟؟؟!!!
هل يندرج هذا العمل تحت من يحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا؟؟؟!!!
هل المال الذى تم الحصول عليه من هذا توزيع هذا الشريط حلال أم حرام؟؟؟!!!
هل من يفتى أ. ه
قلت: نحن لانمجد الغزالي ولكن نحب أن يعود الأمر إلى نصابه فلذلك نقلنا هذا الموضوع فمن كان له مناقشة فليدلِ بها
3 - قارن بين
(هكذا هزموا اليأس)
للمؤلفة / سلوى العضيدان
وكتاب لاتحزن
هل تراهما كتاباً واحدا
ومن المتقدم يا ترى أنا لا أعلم ولكن قرأت في أحد المنتديات أنهما يتشابهان إلى حد كبير
ـ[شمس الدين ابن راشد]ــــــــ[08 - 02 - 08, 01:23 ص]ـ
وقفة مع المحقق المدقق عبد الله حجاج!!:
بين يدي الآن كتاب ((معرفة الخصال المكفرة للذنوب المقدمه والمؤخرة)) للحافظ ابن حجر رحمه الله
وهو كتاب نفيس طبع مرات ولكن كانت طبعاته كلها ناقصة سوى الطبعة نشرتها دار الصحوة الإسلامية بمدينة الكويت بتحقيق المحدث القدير جاسم الفهيد الدوسري وقد أشار إلى طبعات الكتاب التي سبقته وقال:
ثم أعيد طبع الكتاب مرة أخرى سنة 1399 ضمن مجموعة رسائل بعنوان ((من هدي المدرسة السلفية))
وكُتب على الغلاف ((إعداد وتقديم عبد الله حجاج)) وكان الأولى أن يُكتب ((سرقة عبد الله حجاج)) فإنه لم يقم بعمل شيء سوى أنه اجتثَّ هذه الرساله من ((مجموعة الرسائل المنيرية)) المظلومة وقدم لها مقدمة لا تناسب موضوع هذه الرسائل وإنما تناسب كتب العصريين الفكرية ولم يذكر مصدر هذه الرسائل فأين الأمانة؟!
ثم ذكر بعض سرقاته والتي منها كتاب الأشربة للإمام أحمد بتحقيق صبحي السامرئي مع سرقته لفهرسه الذي وضعه للكتاب!!
وما فعله ينطبق عليه قول الشيخ جاسم الفهيد بعد ذلك بأسطر ((إن هذا العمل لا ينبغي أن يسمى تحقيقا , ولا صاحبه محققا بل هو محض حقحقة (2) لما فيه من التهور والتعجل
2 - الحقحقة سرعة السير كما ذكرها الفهيد نقلا عن اللسان
¥