تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أحمد بن حسين الشامي]ــــــــ[22 - 02 - 08, 06:36 م]ـ

أخي ياسر الحديث ليس بموضوع في حدود علمي، وسأوافيك بتخريجه إن سنحت الفرصة، وأرجو منك الإفادة إن كان هناك من الحفّاظ من قال بوضعه فتكرم رعاك الله ..

ـ[أحمد بن حسين الشامي]ــــــــ[22 - 02 - 08, 06:39 م]ـ

ثم الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم بقصد أو بغير قصد: حرامٌ، يعلم ذلك الصغير والكبير، فلم أرَ وجهاً لنقدك إلا إن تكون تظن في أخيك ذلك! وأنزّهك عن هذا الظن، وشكراً لغيرتك بكل حال.

ـ[تامر الجبالي]ــــــــ[22 - 02 - 08, 07:49 م]ـ

سبحان ربي العظيم

لقد وقع لي كتاب بعنوان: "التعريف بأصحاب مالك" لأبي عمر بن عبد البر

تحقيق ودراسة المذكور أعلاه، وكتب على الغلاف: تحقيق ودراسة أحمد المزيدي، أما على الغلاف الداخلي للكتاب تحقيق ودراسة أحمد فريد المزيدي!

وبعد قراءة الكتاب (88 صفحة) قيدت بعض ما رأيته في تحقيقه في أول صفحة من الكتاب، وقلت في نفسي لماذا يفعل الشيخ أحمد فريد هذا!، وأنقل لكم بعضا من ذلك:

1 - غيّر عنوان الكتاب من: "التعريف بجماعة من الفقهاء من أصحاب مالك" إلى "التعريف بأصحاب مالك".

2 - لم يذكر رواية الكتاب والتي أثبتت على غلاف المخطوط، ولم يصف المخطوط، ولم يذكر أي شيء مما كتب على غلاف المخطوط، ومما كتب مثلاً أسماء لبعض الكتب ربما كانت ضمن مجموع مع كتابنا، ومن ضمنها: "منتقاة من سؤالات ابن محرز" ... وأول كتاب ذكر في تلك الكتب: "تعريف فقهاء مالكية لعبد البر"، كذا؟؟

3 - عدم ضبط الأعلام مطلقا

4 - لم يعلّق على متن الكتاب تعليقا واحدا، فكيف ضبط الكتاب وعنده نسخة واحد!

5 - لا يوجد دراسة للكتاب، كما أثبت على الغلاف: تحقيق ودراسة أحمد المزيدي

6 - عند ذكر أحد الأعلام يذكر ترجمته كاملة من تهذيب الكمال أو السير في الحاشية بطريقة مبالغ فيها، فمثلا عبد الله بن وهب ترجم له المؤلف في صفحة من وجهين، وترجم له المحقق في الحاشية في سبع صفحات! وعبدالملك بن عبد العزيز ترجم له الإمام ثلثي صفحة 52، وترجم له المحقق بقية الصفحة و صفحة 53 و 54 و55 و56 و57 وثلثي 58 ... وبذلك نُفخ الكتاب

7 - وقع له تصحيفات كثيرة علقت عليها في مواضعها من النسخة

8 - قال في وصف النسخة أنها من مكتبة فيض الله بإيران وعنها نسخة في معهد المخطوطات ... إلخ

والصحيح طبعا فيض الله بإستنبول كما هو معروف، ونص الزركلي على تلك النسخة في الأعلام 8/ 240

9 - وصف المخطوطة بأنها: ((مكتوبة بخط نسخ مشرقي رديء))، والحقيقة إن خطها جميل! والجمال شيئ نسبي، ولكنه جميل بالنسبة لخطوط المخطوطات، وكتبت أسماء الأعلام المترجم لهم وعنوان الكتاب بخط ثُلُث، وليس في الدرجة العليا في تطبيق قاعدة الثُلُث

=============

وهذا الكتاب على صغر حجمة ولكنه مفيد جدا ومن ذلك:

- أنه في ترجمة يحيى بن يحيى ص:63 قال: ((فسمع من مالك بن أنس الموطأ غير أبواب في الاعتكاف فحملها عن زياد بن مالك .....

- أنه نقل في ترجمة عبدالعزيز بن أبي حازم عن ابن معين من طريق ابن أبي خيثمة أنه قال: صدوق ثقة ليس به بأس. اهـ وهذا النص لم أجده في تاريخ ابن أبي خيثمة، ولا في الكتب المروية عن ابن معين ...

وفي هذا الأسناد تصحف اسم ابن أبي خيثمة على المحقق، فقال: أحمد بن وهب بن حرب!

- أن المؤلف يروي أقوال الأئمة بأسانيده

وأشياء أخرى غير ذلك، وطبعا يجب على المحقق أن يبرز تلك الأمور

===========

ناشر الكتاب مكتبة الأنصار

ـ[تامر الجبالي]ــــــــ[22 - 02 - 08, 07:54 م]ـ

وأنا لا أتهمه ببدعة، كما اتهمه أحد الإخوة

ولكن يجب التحذير من تحقيقاته

ـ[أشرف بن صالح العشري]ــــــــ[22 - 02 - 08, 08:17 م]ـ

رأيت له رسالة مع أحد إخواننا بعنوان ((العواصم من الشيطان)) جعلها ضمن الجوائز التي توزع في مؤتمر شرعي، فأخذتها لأطَّلع عليها، فوجدته قد وضع اسمه على غلافها من غير النسبة فظننت أنه الشيخ السلفي الكبير بالإسكندرية المعروف في الدنيا كلها، وعندما تصفحتها وجدته ذكره بالنسبة. فقلت للأخ دعك من هذا الرسالة فإنها لرجل غير محمود في عمله.

وعلمتُ أنه يتجر في الرسائل الجامعية بمعنى أن الباحث يأتيه ويعطيه خطة البحث ثم يطلب منه هذا الرجل مبلغاً كبيراً من المال، يُدفع مُقَدَّماً ثم بعد ذلك سيراً على مبدأ خذ وهات.

ووجدته وأنا في دار الكتب قديماً يتلصَّص على الباحثين عن المخطوطات بسؤالهم عما يبحثون موهماً لهم أنه من الموظفين بالدار؛ فيأخذ أسماء ما توصلوا له من مخطوطات ثم بعد انصرافهم يقوم بالتصوير لأهم هذه العناوين، وطبعاً له في دار الكتب تيسير خاص كما رأيت .. ثم يقوم بحرقها عن طريق تحقيقها.

ثم هو يقول: أنا سلفي المنهج ... ثم تراه يحقق كتب المتصوفة المحروقة كما ذكرته في طرة هذا الموضوع. وكما يتبجح في إظهار ذلك كما تبين لحضراتكم من الرابط الذي أودعته. ويذكر نسبه على طريقة المتصوفة ((ابن سيدي ... )).

لا يبالي بحرق نصوص الكتب فهو يتصرف فيها كما يحلو له من غير رقابة. حتى أن الأخ االحبيب الفاضل عادل بن يوسف العزازي ـ حفظه اللَّه ـ وهو من شاركه في تحقيق ((مسند ابن أبي شيبة)) قد عارضه في ذلك، فطلب الأخ عادل من الناشر أن يكتب: قام فلان بتحقيق الأحاديث من رقم كذا إلى رقم حتى تكون العهدة والمسؤولية على صاحب التحقيق. هكذا الكلام أخبرني به الأخ الفاضل عادل ـ حفظه اللَّه وبارك فيه وفي علمه ـ منذ عدة سنوات.

رجاء متكرر: عدم التصريح باسمه على لوحة المنتدي. وها قد تكلمت عليه الآن بدون بيان اسمه وأديت الفائدة.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير