ـ[محمد البيلى]ــــــــ[05 - 10 - 08, 01:45 ص]ـ
ما أجبتمونا يا إخوان
هل هو هو أحمد فريد أحمد صاحب أحاديث مشتهرة لكن لا تصح؟
ـ[محمد البيلى]ــــــــ[06 - 10 - 08, 11:36 م]ـ
للرفع ...
وكأنى سألت عن غيب!!
ـ[أشرف بن صالح العشري]ــــــــ[23 - 10 - 08, 06:19 م]ـ
بارك اللَّه فيكم.
ـ[العوضي]ــــــــ[23 - 10 - 08, 06:33 م]ـ
للرفع ...
وكأنى سألت عن غيب!!
أخي الكريم المدعو مذكور اسمه في الرد (2) وهذا هو الرد
اسمه كاملاً هو: أحمد فريد المزيدي ... والتشهير والتحذير من مثله واجب وحتم لازم .... فهو فوق تدليسه وتخريقه لكتب أهل العلم .. يستروح إلى طبع كتب شرار الصوفية كابن عربي وحزبه ... ومن دونهم من أهل الضلالة ...
ـ[الاستاذ]ــــــــ[23 - 10 - 08, 07:18 م]ـ
التقيت الرجل منذ 3 سنوات وجالسته وحادثته فوجدته عنده مسحة صوفية , وله يد طولى في معهد المخطوطات والدار. وحدثني عما حصل من مشكلة المصنف مع الأخ الفاضل الشيخ عادل. وهو لا يتورع عن فعل أي شئ في سبيل مصلحته الشخصية. هذه شهادتي في الرجل
ـ[ياسر شعيب الأزهرى]ــــــــ[01 - 01 - 09, 05:36 م]ـ
لا تعجب يا أخى فقد عملت معه فى كتب معدودة أخرهم كان فى كتاب مخطوط عن الصحابة، وقبل أن أعمل معه كنت أعمل بعض التخريجات للمسائل من مكتبة المدعو: عبد الخالق العطار وهم يشيخون الرجل وما هو بشيخ، فكان المزيدى لقلته فى كل شيء يحب اظهور فسألته بنت فى أن يرشدها عن كتاب تكتب منه بحثا فى علل الغسل من الجنابة أو يكتبه فلم يفلح فى هذه ولا تلك، فكتبته له فأخذ البحث وأعجب به، وما ذلك لعلمى بل لجهله، مرة أخرى اخذ يخرج حديثا فلم يجده، فعرضه على، فقلت له: الحديث فى البخاري. فقال لى مش ممكن. فقمت وأخرجت له الحديث من صحيح البخارى فجن جنونه، فهو مثال للجهل ويعمل فى العلم وكان يعمل فى مكتب كنت أعمل فيه لكنه كان يعمل فيه قبل أن أعمل أنا فيه، وصاحب المكتب هو لشبيهه مع الفارق فى الدرجة العلمية ...
ـ[أشرف بن صالح العشري]ــــــــ[18 - 01 - 09, 02:07 م]ـ
بارك اللَّه فيكم.
ـ[أشرف بن صالح العشري]ــــــــ[05 - 02 - 09, 07:26 م]ـ
وقد اطلعتُ على كتابين من تحقيقه بدار الكتب العلمية بجناحها بمعرض القاهرة هذا العام ـ والتي تنشر لكل من هبَّ ودبَّ ـ.
ـ[بلعلمي عبد الناصر]ــــــــ[16 - 02 - 09, 12:58 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأنا اتجول عبر مشاركات الإخوة الأكارم في هذا الموضوع تذكرت محقق كتاب المعونة على مذهب عالم المدينة للقاضي أبي عبد الوهاب علي بن نصر البغدادي المالكي المسمى بـ: محمد حسن محمد حسن إسماعيل الشافعي وقد قال في نهاية وصفه لمخطوطات الكتاب التي اعتمد عليها في تحقيق الكتاب:
ولا يسعني في النهاية إلا أن أقدم شكري لمشايخي الذين أخرجوني من الجهل إلى نور طلب العلم كالشسخ الحسيني الشيخ: الأستاذ المتفرغ في كلية الشريعة جامعة الأزهر.
والمغفور له الشيخ محمد أنيس عبادة - رحمه الله -: صاحب التآليف والمناهج العلمية في الفقه والأصول الحنفي.
والدكتور كمال عبد العظيم العناني - الشافعي - جزاه الله عنا وعن المسلمين خير الجزاء.ولكل من شاركنا في تحقيق هذا الكتاب وهم:
أ/ أحمد محروس , أ/ علاء علي غريب , وخالد حسين.
والله الموفق المعين
طالب العلم / محمد حسن محمد حسن
الشهير بـ (محمد فارس)
14 ربيع الأول 1418 هـ
وهذا التحقيق نشرته دار الكتب (غير) العلميةسنة 1425 هـ في طبعة ثانية.
ـ[ابن السائح]ــــــــ[16 - 02 - 09, 01:09 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأنا اتجول عبر مشاركات الإخوة الأكارم في هذا الموضوع تذكرت محقق كتاب المعونة على مذهب عالم المدينة للقاضي أبي عبد الوهاب علي بن نصر البغدادي المالكي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الكتاب لعبد الوهاب وليس لوالده علي
فهل سبقك أحد إلى نسبة الكتاب إلى أبي عبد الوهاب والتنويه بتوليه القضاء:)
ـ[ياسر شعيب الأزهرى]ــــــــ[16 - 02 - 09, 01:17 م]ـ
آه يا أخى، لقد أوجعت قلبي والله العظيم، إن هؤلاء الذين ذكرت: محمد حسن، صاحب ذلكم المكتب العقيم الذي يعمل فيه كثير أناس ......... كنت أعمل فيه مدة من حياتى وكانت مدة ليست بالطويلة وليست بالكثيرة، وعلاء ذلكم الصوفي الخبيث، ما إن تراه إلا ورأيت الخبث على وجهه، وأحمد محروس ذلكم المتواطئ، مع القوة والكثرة والغلبة، فإن كنت غالبا كان معك، كان يستهزا بالدين من ناحية علاء وهو مستكين، أقول له: رد عن الدين، فيقول: والله المسألة تحتاج إلى ... ، وأما خالد حسين، فهو رجل مريض، كان يقول: أنتم مشايخ ليس لي فيما تقولون، وكانت مهمته كالكمبيوتر الآن، يخرج الأحاديث فقط لا يعرف غير ذلك، ويدون ما يراه أمامه بدون أدنى علم، بالمناسبة: الذي خرج أحمد فريد المزيدي للتحقيق هو محمد حسن، فقد عمل أحمد فريد أولا عند محمد حسن، وبالمناسبة محمد حسن أو (محمد فارس) كان شريكا فى مكتب البغلان عادل وعلي المعروف بشارع رمسيس، رأيت واحدا منهما، بل كليهما، وهم لا يصلحون إلا لإصلاح المجاري، وصدق من قال: هم تجار ورق، أو تجار دين ... وحسبنا الله ونعم الوكيل ...
¥