ذكره ابن حجر في التلخيص الحبير 1/ 63، وفي فتح الباري 4/ 159، والكتاني في الرسالة المستطرفة 35.
82 - محجة الواثقين و مدرجة الوامقين.
ذكره شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى 18/ 71، والسفاريني في لوامع الأنوار البهية 1/ 196.
83 - من اسمه عطاء من نقلة الأخبار ورواة الآثار.
ذكره السمعاني في التحبير في المعجم الكبير 2/ 13،وفرق بينه وبين كتاب الطبراني الذي يحمل الاسم نفسه.
84 - جزء فيمن يكنى بأبي ربيعة.
ذكره ابن حجر في لسان الميزان 7/ 48.
85 - حديث الحكم بن عتيبة.
ذكره الروداني في صلة الخلف ص 221.
86 - حديث وفاة النبي صلى الله عليه وسلم.
ذكره أبو عبد الله محمد بن جابر القيسي، في برنامج الوادي آشي ص 226.
87 - تسمية أصحاب علي وابن مسعود رضي الله عنهما.
ذكره ابن حجر في تعجبل المنفعة ص 332.
88 - مستخرج أبي نعيم على التوحيد لابن خزيمة.
ذكره الكتاني في الرسالة المستطرفة ص 24.
89 - جزء صنم جاهلي يقال له أقراص.
ورد ذكره في الفهرس الشامل 1/ 620، وذكره الألباني في فهرس مخطوطات الظاهرية ص 211، وهو الظاهرية برقم 3774، ومصورتها في مركز جمعة الماجد برقم ف 2355.
90 - فضل إطعام الطعام على سائر الصدقات.
ورد في فهرس مخطوطات الحديث الشريف جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، ص 741، المختار من كتاب فضل إطعام الطعام على سائر الصدقات،لأبي نعيم الأصبهاني وهي من مصورات مكتبة تشستربتي برقم 4825.
91 - المنتخب من حديث يونس بن عبيد.
مخطوط، في الظاهرية رقم 12 (139 - 152) مجموع رقم 3839، مصورة في مركز جمعة الماجد بدبي برقم 2422.
92 - جزء من أحاديث مشايخ أبي القاسم: عبدالرحمن بن العباس البزاز الأصم
وهذا من مروايته كما هو على غلاف النسخة الخطية، وهي في الظاهرية برقم 3802 (180 - 211)، ومصورتها في مركز جمعة الماجد برقم 2356.
تنبيه: المصنفات التي نسبت إليه خطأً.
فلشهرة أبي نعيم رحمه الله وكثرة مصنفاته، وكثرة الكتب التي رواها، فقد نسبت إليه جملة من الكتب وليست له، ومن ذلك:-
1 - طبقات المحدثين.
نسبه إليه صاحب الأعلام 1/ 157، و الصواب أن الكتاب لشيخ أبي نعيم؛ أبو محمد: عبد الله بن محمد بن جعفر، المعروف بأبي الشيخ الأصبهاني، والمطبوع باسم " طبقات المحدثين بأصبهان والواردين عليها ".
2 - كتاب الصلاة.
والصحيح أنه لأبي نعيم: الفضل بن دكين، فنظراً لاختصار نسبة الكتاب لأبي نعيم اشتبه ذلك على بعض المصنفين فنسبه لأبي نعيم الأصبهاني.
وذكره السمعاني في المنتخب من الشيوخ 1/ 550، وعزاه لأبي نعيم الكوفي – الفضل بن دكين -، وابن حجر في المعجم المفهرس ص 60 رقم 98، وقد طبع الجزء الموجود منه بتحقيق صلاح الشلاحي سنة 1417هـ.
3 - جزء فيه مانتقى أبو بكر بن موسى ابن مردوية على أبي القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب الطبراني من حديث أهل البصرة.
ذكره الألباني في فهرس مخطوطات الظاهرية.
والكتاب ليس لأبي نعيم، وإنما هو من روايته، فقد جاء في غلاف النسخة الخطية أن الكتاب من رواية أبي نعيم لا تأليفه.
4 - الأوائل.
ذكره صاحبا معجم المصنفات الواردة في فتح الباري رقم (171)، والصحيح أنه الدلائل وقد تصحفت إلى الأوائل، فالنص الذي ذكره ابن حجر في فتح الباري 7/ 322 مخرج في كتاب دلائل النبوة لأبي نعيم ص476 ح 410.
5 - أطراف الصحيحين.
والصحيح أنه لأبي نعيم: عبيد الله بن الحسن بن أحمد الحداد، ذكره الذهبي في سير أعلام النبلاء 19/ 487.
ثالثاً: المصنفات التي رواها.
لم يكتف أبو نعيم رحمه الله بالتصنيف فحسب بل كان له دور كبير في رواية كثير من كتب السنة، فذكره ابن نقطة في كتابه التقييد لمعرفة رواة السنن والمسانيد، ومما رواه عن شيوخه وغيرهم:
المعجم الكبير، والمعجم الأوسط، والمعجم الصغير، ومسانيد شعبة، ومسانيد الثوري، وفضائل العرب، ومسند الشاميين وجميعها لشيخه أبي القاسم الطبراني.
جامع عبد الرزاق بن همام الصنعاني.
الموطأ، لمالك بن أنس.
غريب الحديث، وكتاب الشواهد، ومقتل الحسين، وكتاب القضاء وآداب الأحكام، وهي من مصنفات أبي عبيد القاسم بن سلام الهروي.
مسند الحارث بن أسامة.
مسند الإمام أحمد.
الفوائد، لمحمد بن عاصم.
الفوائد، لإسماعيل بن عبد الله سمويه.
التوبة، لأبي بكر ابن أبي عاصم.
يواقيت الحكم، لأبي الحسين أحمد بن فارس.
مسند أبي داود الطيالسي.
الطبقات، لعلي بن المديني
الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم.
وبهذه الجهود وهذا البذل للسنة وعلومها كان أصحاب الحديث يقولون: " بقي الحافظ أبو نعيم أربع عشرة سنة بلا نظير، لا يوجد شرقاً، ولا غرباً، أعلى إسناداً منه، ولا أحفظ منه ".
قاله حمزة بن العباس العلوي، ينظر: تذكرة الحفاظ 3/ 1094.
-----
من مقدمة د. سعيد بن صالح الرقيب الغامدي
في رسالته للدكتوراه (الأحاديث المرفوعة المعلة في كتاب حلية الأولياء
من ترجمة طاووس بن كيسان إلى نهاية ترجمة مسعر بن كدام
جمعاً وتخريجاً ودراسة)
¥