ـ[محمد بن يوسف]ــــــــ[21 - 04 - 08, 06:10 م]ـ
للفائدة.
ـ[سوق الكتبيين]ــــــــ[10 - 05 - 08, 07:02 م]ـ
جزاك الله خيرا أخي محمد
ـ[ابن السائح]ــــــــ[03 - 01 - 09, 11:44 ص]ـ
أثابك الله خيرا كثيرا
ـ[معاذ القيسي]ــــــــ[10 - 01 - 09, 02:17 ص]ـ
الأخ المكرم محمد يوسف رعاه الله والدي محقق الرسالة وقد أريته ما كتبت فا راد التعليق على ماكتب:
1 - أخي الفاضل يبدو أننا أمة مكتوب عليها ألا تقرأ جيدا فالرجاء قراءة المقدمة جيدا.
2 - الرسالة حققت على ثلاث نسخ خطية (عراقية - مصرية- سعودية) منها مخطوطة الفاضل مجدي السيد.
3 - نعم هي لم تنشر في هذه الصورة أبدا وقارن إن شئت بين منشورة مجدي السيد وكم من زيادات وفروق حوت! ومثاله الصفحة الأخيرة من الرسالة.
5 - ألم أقل أن الخلافات بلغت 700 خلاف صفحة 28 من المقدمة وأني قارنتها بكتاب السماع كذلك وثمة فروق وتقديم وتأخير معقد. فلماذا التقليل من الجهد.
6 - ألم أقل صفحة 28: (.وهناك عبارات كاملة مختلفة بين النسخ، اضطررت لوضعها كاملة في الهامش) فهل قرأ الأخ العزيز هذه العبارة.
7 - ثم اسأل الفاضل محمد يوسف ماذا تعتبر هذه الرسالة؟:مستلة! جديدة! والجواب لا هذا ولاهذا فهي لاتشبه أي مستلة من كتب ابن القيم أبدا، ولا تشبه الجديد ففيها موضوعات جديدة وتقديم وتاخير، أفلا يحق لي وأنا محقق أن احتار بشأنها لأنها خلاف المعهود من المؤلفات؟
8 - ثم أسال الجميع لو تطلع الناس على منشورة الفاضل مجدي فحسب ولم تنشر رسالتي هل كان هناك فرق؟ والجواب نعم هناك كلام كثير يختلف وناقص ومغير وإلا ما فائدة أن اضع الفروق بين النسخ؟؟ هل هو للزينة!!
يا أخوتي شيء من الإنصاف وشكر الآخرين وتشجيعهم فقد سبق لي أن نشرت مع شيخ مشهور (فوائد حديثية) لأول مرة واثبت صحة نسبته لابن القيم خلافا للآخرين فما رأيت أحد شكر أو تعرض لثناء كي يشجعنا بالأستمرار.
واليوم نتعرض لنقد غير صحيح من أصله والسبب هو عدم القراءة الجيدة، أسال الله عز وجل أن يوفقني وجميع أخوتي لما يحبه المولى ويرضاه
ـ[أبو الوليد التويجري]ــــــــ[22 - 02 - 09, 10:11 م]ـ
ما النتيجة؟
هل أفهم أنها مستلة ولكنها لاتشبه المستلات؟
أم أنها مؤلف مستقل؟