تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الْمَسالِكُ فِي شَرحِ مُوَطَّإِ مالِكٍ: لابنِ العَرَبِيّ

ـ[بن سالم]ــــــــ[03 - 04 - 08, 05:05 م]ـ

.. اسمُهُ: [الْمَسالِكُ فِي شَرحِ مُوَطَّإِ مالِكٍ].

.. مُؤَلِّفُهُ: للقَاضِي أَبِي بَكرٍ مُحَمَّدِ بنِ عَبدِ اللهِ بنِ العَرَبِي المُعافِريّ. المُتَوَفَّى سَنَةَ 543 هِجرِيّاً.

.. طَبعَتُهُ: طُبِعَ فِي ثَمانِي مُجَلَّداتٍ، فِي دارِ الغَربِ الإِسلامِي [ط 1] 1428 - 2007

.. المُحَقِّقُ: حَقَّقَهُ: مُحَمَّدُ وَعائِشَةُ ابنَي الحُسَينِ السُّلَيمانِيّ - جَزاهُما اللهُ خَيْراً.

.. القِيمَةُ: وسِعرُهُ 210 رِيالاتٍ.

فَوائِدٌ

... ولابنِ العَرَبِيِّ شَرحَينِ:

1 - الْمَسالِكُ فِي شَرحِ مُوَطَّإِ مالِكٍ.

2 - القََبَس شَرحُ مُوَطَّإِ مالِكِ بنِ أَنَس: طُبِعَ فِي دار الغربِ الإِسلامي بِتَحقيقِ محمَّدِ عبدِ اللهِ وَلدكريم.

والظَّاهِرُ أَنَّ الثَّانِي اختِصارٌ لِلأَوَّلَ. يَقولُ مُحَقِّقُ [المَسالِكِ] 1/ 266: (استَوعَبَ المُؤَلِّفُ في المَسالِكِ أَغلَبَ ما فِي القَبَسِ، وأَضافَ عليهِ إضافات كَثيرة، والمُتَأمِّلُ فِي عنوانِ الكِتابَينِ يُدرِكُ ذلكَ:

- فَالقَبسُ: لَمحاتٌ دالَّةٌ على المُرادِ؛ جَعَلَهُ مُؤلِّفَهُ إملاءً على أَبوابِ المُوَطَّإِ ... فلَم يُعنَ بِشَرحِ كُلِّ الأَحاديث والآثارِ، بل كانَ يأتي للبابِ الَّذي تَعَدَّدَت فيه الرِّوايات فيَشرَحُ حَديثاً واحِداً منها إن كانَ المَآلُ واحِداً؛ وكأَنَّهُ شَرحَ جميعَ البابِ؛ فهو أشبَهُ بالتَّفسيرِ المَوضوعِي للمُوطَّإِ.

- والمَسالِكُ: تَتَبَّعَ فيه المُؤَلِّفُ أَلفاظَ الحديثِ مُبَيِّناً لمَعانِيها وأحكامِها).

قِيمَة هذا الشَّرحِ

وقَالَ 1/ 218: (ولَولا احتِمالِ رُجوعِ المُؤَلِّفِ إلى كُتُبِهِ بالتَّهذيبِ والزِّيادَةِ؛ لأَمكَنَنا الجَزمُ بِأنَّهُ كَتَبَ المَسالِكَ فِي أَواخِر حَياتِهِ؛ لأَنَّنا نَجِدُ الإِحالَةَ فيهِ على مُعظَمِ تُراثِهِ الفِكري).

مَصادِرُهُ

ذَكَرَ المُحَقِّقَ مَصادرَ ابنَ العَرَبِي 1/ 219 وأنَّهُ اعتَمَدَ على بَعضِ المراجِعِ.

أَقولُ: ومِن خِلالِ اطِّلاعِي على الكِتابِ وحواشي مُحَقِّقهِ - جَزاهُ اللهُ خيراً: تراه اعتَمدَ بِشَكلٍ أساسِيٍّ على مُنتَقَى الباجي واستِذكارِ وتمهيدِ ابنِ عَبدِ البَرَّ.

يقولُ المُحَقِّق 1/ 257 في ملامحِ مَنهَجِ ابنِ العَرَبي في المَسالِكِ: (وقَد أمكَنَنا - بِتَوفيقِ اللهِ تَعالَى - أن نَرُدَّ بَعضَ هذه الآراءِ إلى أصحابِها ... ) وفي الحاشية: (وبالذَّاتِ: آراءُ ابنِ عبدِ البرِّ والباجِي).

ـ[العوضي]ــــــــ[04 - 04 - 08, 01:47 م]ـ

بارك الله فيك أخي الكريم

وحقيقى أنا انتظر نسختي من هذا الكتاب بفارغ الصبر

ـ[أبو شهاب الأزهري]ــــــــ[04 - 04 - 08, 02:19 م]ـ

هو كتاب عديم النظير

ـ[أبوصخر]ــــــــ[04 - 04 - 08, 04:36 م]ـ

بارك الله فيك أخي الكريم

وحقيقى أنا انتظر نسختي من هذا الكتاب بفارغ الصبر

أخي الحبيب "العوضي"

هل الكتاب موجود في مكتبات دولة الامارات العربية المتحدة؟!

و هل بالامكان توفير نسخة من الكتاب لأخيك العبد الفقير "أبي صخر"؟!!

و أنا بانتظار رسالتك الخاصة بهذا الخصوص

دُمت سالما و موفقا

ـ[العوضي]ــــــــ[04 - 04 - 08, 09:09 م]ـ

أخي الحبيب "العوضي"

هل الكتاب موجود في مكتبات دولة الامارات العربية المتحدة؟!

و هل بالامكان توفير نسخة من الكتاب لأخيك العبد الفقير "أبي صخر"؟!!

و أنا بانتظار رسالتك الخاصة بهذا الخصوص

دُمت سالما و موفقا

حياك الله أخي العزيز

الكتاب متوفر في مكتبة ابن القيم بأبوظبي

وكتبته هنا لكي يستفيد بقية الأخوة

ـ[طالب شريف]ــــــــ[06 - 04 - 08, 12:48 ص]ـ

كم سعره بالإمارات؟

هو كتاب عديم النظير

ما سببُ وصفكم له بذلك أخي الكريم؟

وبارك الله تعالى فيكم.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير