[ماذا عن طبعة الهلالى لكتاب المصاحف لابي بكر بن أبي داوود]
ـ[أبو وسام الأزهرى]ــــــــ[22 - 04 - 08, 03:49 ص]ـ
الحمد لله وبعد
فلقد علمت بأن الشيخ سليم الهلالى قد حقق كتاب المصاحف وطبع بدار غراس
فما رأى الأخوة بارك الله فيهم فى تلك الطبعة وهل هى تفوق طبعة دار البشائر بتحقيق
محب الدين عبد السبحان واعظ
أم ماذا؟
ـ[العوضي]ــــــــ[22 - 04 - 08, 05:05 م]ـ
طبعة دار البشائر أفضل
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=128630&highlight=%C7%E1%E3%D5%C7%CD%DD
وحقيقة لا أعرف سبب إعادة تحقيق كتاب حقق من قبل!
ـ[أبو وسام الأزهرى]ــــــــ[22 - 04 - 08, 06:30 م]ـ
حزاك الله خيرا
ـ[الرايه]ــــــــ[23 - 04 - 08, 02:12 ص]ـ
كتاب المصاحف
تأليف: عبدالله بن سليمان بن الأشعث السجستاني، (ابن أبي داود) (230 - 316هـ)
تحقيق: محب الدين عبدالسبحان واعظ
النسخ المعتمدة في التحقيق:
اعتمد المحقق في تحقيق هذا الكتاب على النسخ الخطية التالية:
النسخة الأولى:
اسم الناسخ: لم يعلم، لفقدان الورقة الأولى، وعدم وجود ذكر له حتى آخر المخطوط. تايخ النسخ: غير معلوم أيضاً. مقاس الورقة: 14×20 عدد الأوراق: 98 معدل عدد الأسطر في الصفحة:21 سطراً.
حالة المخطوط: عليها سماعات عديدة، أقدمها سماع تاريخه 17 جمادى الأولى عام 541هـ، وعليها ما يدل على المقابلة والتصحيح. مصدره: المكتبة الظاهرية بدمشق. رقمه: 407 حديث وهذا ترقيم قديم بجانبه ترقيم آخر وهو (1198).
النسخة الثانية:
اسم الناسخ: محمد المقدسي أقليماً، والنابلسي بلداً. تاريخ النسخ: 19 (أو 29) /11/ 1150هـ. مقاس الورقة: 23×32. عدد الأوراق: 83 ورقة. معدل عدد الأسطر في الصفحة: 21 سطراً. مصدره: مكتبة تشستربتي. رقمه: 3586
الناشر: دار البشائر الإسلامية - بيروت - لبنان
رقم الطبعة: الأولى لدار البشائر
تاريخ الطبعة: 2002
نوع التغليف: أخرى
عدد الأجزاء: 2
عدد الصفحات: 948
أصل الكتاب: رسالة دكتوراه جامعة أم القرى - كلية الدعوة وأصول الدين
نبذة عن الكتاب:
هذا الكتاب موضوعه كتاب الله سبحانه وتعالى، من حيث جمعه بجميع مراحله،
واختلاف مصاحف الأمصار،
وما أثر عن مصاحف بعض الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين،
وما نقل عن بعض التابعين من قراءات،
والحديث عن رسم القرآن ونقطه، وكتابته،
وأخذ الأجرة عليها،
وجملة وافرة من الأحكام المتعلقة بالقرآن الكريم، كمس المصحف على غير طهارة، وبيعه، وارتهانه، والسفر به إلى أرض الكفر،
وإمامة المصلين من القرآن، وغير ذلك.
أما منهج المؤلف فيه / فقد قسم كتابه على أبواب عديدة، أدرج تحت كل باب، بعض الأحاديث والآثار المتعلقة به، والتي رواها عن شيوخه بأسانيدهم.
الملاحظات:
1 - هذا الكتاب قد طبعه المستشرق آرثر جفري في ليدن، ولم يكن له عمل فيه إلا إخراج الكتاب من حيز المخطوط إلى عالم المطبوع، كما ذكر محقق هذه الطبعة، وقد وقع في طبعة المستشرق أخطاء كثيرة بينها محقق هذه الطبعة أيضاً، كما رد على أخطاء المستشرق في مقدمته للكتاب حول تاريخ جمع القرآن والقراءات واختلاف المصاحف ورسمها.
2 - تحقيق الكتاب جيد، وكذلك إخراجه، ومما يمتاز به هذا التحقيق استعمال المحقق الرسم البياني في الحاشية لبيان أسانيد بعض الآثار، وقد جمع رواة الأسانيد وترجمهم في ملحق خاص آخر الرسالة.
3 - وقع في الكتاب أنه طبع طبعته الأولى سنة 1415هـ وأن هذه الطبعة هي الطبعة الثانية له والأولى لدار البشائر.
هناك طبعة أخرى للكتاب
الناشر: الفاروق الحديثة للطباعة والنشر - القاهرة 2002
وقد اعتمد محقق هذه الطبعة من الكتاب على النسخة الأولى من النسختين اللتين اعتمد عليهما محقق الطبعة السابقة.
كما أنه يقارن في حواشيه بما يسميه (نسخة قرطبة)!!، ويعني نسخة مطبوعة فيما يظهر، حيث لم يوضح المحقق ماهية هذه النسخة إطلاقاً.
ومحقق هذه الطبعة استعان بالطبعة الأولى لتحقيق محب الدين عبد السبحان التي صدرت في قطر عام 1415هـ /1995 م، لكنه لم يشر إلى ذلك!!
فلا يظهر ذلك إلا من خلال هامش صغير في الصفحة الأولى من الكتاب المحقق (ص33) حيث قال "الثلاث أحاديث الأُول سقطوا من نسخة قرطبة ومن المخطوط وأثبتها من نسخة قطر "
كما ان طبعة دار الفاروق تجلديها و ورقها رديء
ـ[شتا العربي]ــــــــ[23 - 04 - 08, 02:29 ص]ـ
جزاكم الله خير الجزاء وبارك فيكم وأورثكم الفردوس الأعلى
وحقيقة لا أعرف سبب إعادة تحقيق كتاب حقق من قبل!
سبحان الله أخي الفاضل تساءلت نفس سؤالك اليوم فأجابني الأفاضل في هذا الرابط
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=134504