ـ[ماهر]ــــــــ[13 - 05 - 09, 12:03 ص]ـ
النوع الثالث: تعارض الاتصال والانقطاع
5
قد يختلف الرواة في إسناد من الأسانيد اتصالاً وانقطاعاً، ويرجح الانقطاع وحتى لو رجح الاتصال يبقى السند ضعيفاً، لعلة أخرى فيه كالجهالة ...
17
قد يختلف في الحديث اتصالاً وانقطاعاً، مع ضعف الوجهين
23
مثال ما اختلف في اتصاله وانقطاعه، وبان بعد البحث أن الرواية المتصلة هي المحفوظة
25
مما تعارض فيه الاتصال والانقطاع، ورجح الاتصال لكثرة العدد وقرائن أخرى
31
مما تعارض فيه الاتصال والانقطاع، ورجح الانقطاع لأن من رواه منقطعاً أثبت وأجل
39
مما تعارض فيه الاتصال والانقطاع، ورجح فيه الانقطاع لثقة رواته وإتقانهم
46
مما حصل فيه اختلاف في الاتصال والانقطاع، ورجحت الرواية لمتصلة
49
مما اختلف في اتصاله وانقطاعه، ورجح فيه الاتصال لكن يبقى الحديث ضعيفاً كونه معلاً بعلة أخرى
61
مما اختلف فيه اتصالاً وانقطاعاً ورجح فيه الاتصال
67
النوع الرابع: أن يروي الحديث قوم عن رجل عن تابعي عن صحابي، ويرويه غيرهم عن ذلك الرجل عن تابعي آخر عن الصحابي نفسه
87
مثال ذلك
87
مثال آخر
88
مثال آخر
92
مثال آخر، وقد رجح فيه أحد الطريقين لترجيح إمام مطلع
99
مثال آخر
108
قد يروي الراوي الحديث ثم يضطرب في أسانيده على أوجه متعددة، يضعف الحديث بسبب ذلك الاختلاف مع وجود علل أخرى تزيد وَهِي الحديث
113
كما أن الثقات يخطئون في ذلك، فالراوي الضعيف أكثر خطئاً وأشد وهماً بل إنَّ الراوي الضعيف إنما ضعف بسبب تلك الأخطاء، وهذه الأوهام
119
قد يروي من دار عليه الحديث فيختلف عليه الرواة في تحديد التابعي فيرويه عنه قوم على وجهٍ، ويرويه آخرون على وجه
آخر، وتختلف أنظار المحدثين في المرجحات فبعضهم يرجح وجهاً لقرائن ....
120
مثال آخر
133
مثال آخر
144
النوع الخامس: زيادة رجلٍ في أحد الأسانيد
151
فمما وردت فيه زيادة واختلفت أنظار المحدثين فيها، والراجح عدم القدح
153
مثال آخر
158
وذكر زيادات الرواة في الأسانيد بعضها صواب، وبعضها خطأ، ومما زيد وهو خطأ
162
قد يختلف في الإسناد في ذكر رجل أو حذفه، ولا تكون تلك العلة هي الرئيسة، ويكون الصواب في ذلك السند الإرسال
166
قد يأتي التصريح بسماع الراوي من شيخه، ثم يزاد بينهما راوٍ في بعض الطرق، وبعد هذا يكشف البحث العلمي أن التصريح بالسماع غلط ...
178
مما حصلت الزيادة في بعض أسانيده
187
وما دمنا قد ذكرنا أمثلة لزيادة رجل في أحد الأسانيد، ومثلنا لذلك في زيادة حصلت في ذكر تابعي، وتابع تابعي، فقد يزاد صحابي في الإسناد ويكون ذكر هذه الزيادة هو الصواب
199
قد يزاد راوٍ في أحد الأسانيد مع صحة ذكر الراوي المزيد، وصحة الإسناد دون ذكر هذا الراوي
206
مثال آخر
211
قد يزاد راوٍ في السند، وتكون تلك الزيادة خطأ، وسبب الوهم في تلك الزيادة أن راويين مقرونين في السند، فيهم الراوي فيجعل أحدهما شيخاً للآخر ...
217
قد يكون الراوي المزاد صحابياً
228
النوع السادس: الاختلاف في اسم الراوي أو نسبه إذا كان دائراً بين الثقة والضعيف
239
مما اختلف الرواة فيه اختلافاً كبيراً
240
قد مر لنا التمثيل بالاختلاف في اسم الراوي أو نسبه إذا كان دائراً بين الثقة والضعيف، ويحصل نحو هذا الاختلاف على راويين مختلفين ويكونا ثقتين
249
الاختلاف في تحديد الصحابي الذي أسند الخبر
265
مثال آخر لما اختلف فيه في تحديد الصحابي المسند للحديث بسبب لفظة في آخر السند
283
مثال آخر
288
مثال آخر
290
مثال آخر
299
قد يختلف الرواة في تعيين الصحابي على مدار واحد فيصح الوجهان لقرائن تفيد صحة كل منهما
308
مثال آخر
311
ما اختلف فيه على راويه مع تقارب الرواة على ذلك المدار
319
مثال آخر
327
تعدد الأسانيد على الراوي الواحد مع انعدام المرجح
335
قد يضطرب الثقة في إسناد الحديث، فيأتي به على أوجه، وهذا يحصل للثقات ولمن هم في أعلى مراتب الوثاقة، كما حصل
لقتادة بن دعامة السدوسي
350
مثال آخر لما اختلف فيه على التابعي في تعيين الصحابي المسند للحديث
361
كما أن الثقة قد يضطرب في الحديث، فإن الضعيف قد يروي الحديث فيضطرب فيه، فيزداد الحديث بذلك ضعفاً
366
مثال آخر
373
القسم الثاني: الاضطراب في المتن
383
أنواع الاضطراب في المتن
387
¥