أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5

ـ[محمد بن أبي عامر]ــــــــ[06 - 05 - 08, 06:47 م]ـ

لا يا أخي ليست أفضل طبعة، بل هي غايةٌ في السوء - من ناحية تحقيق النص -

للتوضيح؛

ـ[محمد الفردي]ــــــــ[07 - 05 - 08, 07:55 م]ـ

أنتظر الأفضل قريبا

فصّل .... بارك الله فيك

ـ[أبو أسامة الحربي]ــــــــ[08 - 05 - 08, 11:57 م]ـ

أرجو التوضيح لماذا طبعة الوطن بالسوء الذي ذكرت؟

فهذا محل الأولى فيه التفصيل ولا يصلح إلقاء الكلام هكذا جزافا إخوتي

ـ[أبو إبراهيم الحنبلي]ــــــــ[09 - 05 - 08, 02:16 ص]ـ

*طبعة (الوطن) ت: المشايخ/ المشيقح والطيار والغصن، ليست بجيدة من حيث ضبط النص، وإن اعتمد في التحقيق نسخ خطيَّة، وهي مفيدة من حيث التعليقات بذكر الخلاف والأقوال والتخريج والعزو.

*طبعة (المؤيد) ت: عبد القدوس نذير، كالأولى من حيث ضبط النص، والتعليقات فيها كلام.

*أما طبعة شاكر، ومحب الدين فلم أطلع عليها.

*وأحسن طبعة وأتقنها حتى الساعة-فيما أعلم-من حيث ضبط النص والتعليقات: حاشية الروض للعلامة ابن قاسم؛ فلايفوتك اقتناؤها فإن الدارس للروض لا يستغني عنها إلا ويفوته: فهم كثير، وبسط موجز، وتقييد مطلق، وحل إشكال، ومعرفة الراجح بالدليل، والاطلاع على ابرز الأقوال والروايات، ومتممات للأبواب والفصول.

*ماسبق ترجيحه من الطبعات الثلاث هو بالمقابلة لمواضع منه.

ـ[محمد الفردي]ــــــــ[12 - 06 - 08, 02:39 ص]ـ

أنتظر الأفضل قريبا

فصّل, بارك الله فيك؟

ـ[ابن المهلهل]ــــــــ[12 - 06 - 08, 03:03 ص]ـ

الزاد >>> طبعة: محمد الهبدان (دار ابن الجوزي)، ولكن انتبه: إذا أردت أن تحفظ الزاد فلا تجعل الحفظ منها، ولكن اعمد إلى طبعة الهبدان (دار ابن خزيمة إن وجدتها) أو طبعة العسكر، وصححهما على نسخة الهبدان (دار ابن الجوزي) >>>> لماذا؟؟ لأن طبعة ابن الجوزي أفضل تحقيقاً، ولكن تتعبك في الحفظ لأنها منقطة وتجعل مراجعتك للزاد بطيئة جدا (بسبب التفقيط) وهذه من تجربة ...........

دليل الطالب >>>>>> الفريابي

الروض المربع >>>>>> إما التي مع حاشية ابن قاسم، أو تحقيق المشائخ (مع أي لا أنصح بها لغلائها)

، ربما تكون طبعة حاشية العنقري جيدة.

واحذرك ـ أبلغ التحذير ـ من طبعة سعيد اللحام فهي غاية في السقوط، فيها سقط، وخلط بين الزاد والروض (وما أكثره .. ) ... ولعل الله ييسر الوقت لأفردها بموضوع، وأبين بعض أخطائها .....

ـ[محمد الفردي]ــــــــ[13 - 06 - 08, 08:35 م]ـ

بارك الله فيك , واحسن إليك