بارك الله فيكم أخواني الكرام شيخنا الفهم لما لا تجيب ألست تريد الفوائد .... أتطلب امرا ولاتعين عليه ....... -اتسامة-
أخي ابا اسحاق افعل ان شاء
ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[14 - 06 - 08, 03:57 م]ـ
رعاك الله.
بل محدثي صاحب الابتسامة رعاك الله ثم شأن المحقق يسير جدا فطريقة تحقيقه اعطتني 40% من تفكيره
العكس صحيح - رعاك الله - فالفاضل السليماني بعيد غوره ... متعاظم علمه وفضله ... ولا أزكيه على الله ... أما محدثك فهو أقرب من ذلك بكثير ... وليس له في العلم والفضل نقير ولا قطمير ... فأين فراستك إذا قلتَ هذا.
وددت لو صرحت وفصلت في هذا وفقك الله شيخنا الكريم
سبق أن قلتُ لك:
المحقق من بلدياتك ... وكتب كتابا علميا - لم أره - حول آراء ابن القصار الأصولية. .
فلم تستعمل خاصية الانتباه - على سبيل المثال- وكررت أن المحقق مغربي ... مما اضطر أحد إخوانك لتنبيهك على هذا صراحة ... وكنتُ أتحاشى التصريح.
ثم زدت فأشرتَ إلى أني من ل ... ولا تدري أن هنا وهناك وراء وراء من يفك المعميات ... ويضع الإحتمالات ... وهذا ما لا أحبه لأسباب دعت إليه.
ليته يقف على هذا وليورد ماشاء من الحجج وكما يشاء و يحجتج بما شاء فلا حكم الا العقل والنقل عن ائمة المذهب
لعله إذا احتاج إلى هذا فعل بإذن الله.
اما انزعاجه فهذا يعتمد على قلة علمه فلا ينزعج الا خاوي الوفاض، ومن خلال تجربتي -وانا من صغار المتشبهة بطلبة العلم- يهمني النقد اكثر من المدح
وكم من إمام ملأ علمه الدنيا انزعج من النقد ... ولكنني يهمني أن أقول - عن بيّنة - للمصيب أصاب ... ولا أتسرع في نسبة الرجل للخطأ إلا بعد التوثق والمشاورة ... حتى ربما أنسب لما لا يحمد.
العقل ميقاس الناس في تخاصمهم وتحاججهم
من يحسن استعمال العقل ... ولا يكون خاضعا لحكم الهوى متأثرا بالعجلة وغيرها.
ثم ان كل الناس يحسن الكلام وقلة منهم تعرف الاحتجاج واقل منها من تعرف الفهم واقل منهما من بفرق بين الحق والوهم، وكثرة الكلام دلالة على العجز
هذا رأيي وفقك الله
كلام حق وصدق ... فأين نحن من ذلك ... تنزيل هذا على الواقع صعب إلا على من وفقه الله ... وما شهدت إلا بما علمني الله وما كنت للغيب حافظا.
وهل ابقيت لنا فوائد رحمك الله
وفقكم الله شيخنا ونفع بكم
هناك الكثير مما يقال فأحسن استعمال الأدوات تفلح بإذن الملك العلام.
ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[14 - 06 - 08, 05:44 م]ـ
العكس صحيح - رعاك الله - فالفاضل السليماني بعيد غوره ... متعاظم علمه وفضله ... ولا أزكيه على الله ... أما محدثك فهو أقرب من ذلك بكثير ... وليس له في العلم والفضل نقير ولا قطمير ... فأين فراستك إذا قلتَ هذا.
شيخنا لا اريد التحدث عن رجل لا يهمني منه الا الالتزام بالتحقيق العلمي وحفظ التراث المالكي على وجه الخصوص
فلم تستعمل خاصية الانتباه - على سبيل المثال- وكررت أن المحقق مغربي ... مما اضطر أحد إخوانك لتنبيهك على هذا صراحة ... وكنتُ أتحاشى التصريح.
كون المحقق مغربي او جزائري او حتي ابن مدينتي لا يغني من الحق شيئا وجزاه الله خيرا على جهده
ولكنني يهمني أن أقول - عن بيّنة - للمصيب أصاب ...
التهمة في عصرنا قوية و الناس اصحاب الشهادات والالفاظ المنمقة افسدو اعلينا الفقه وعلوم الشرع وليس يقال للمصيب اصاب الا ان يثبت ذلك اثباتا دافعا للتهمة
ولا أتسرع في نسبة الرجل للخطأ إلا بعد التوثق والمشاورة ... حتى ربما أنسب لما لا يحمد
لايهم طالب الحق ما يقال عنه والاجر و الثواب من الله سبحانه فقط
ثم زدت فأشرتَ إلى أني من ل ... ولا تدري أن هنا وهناك وراء وراء من يفك المعميات ... ويضع الإحتمالات ... وهذا ما لا أحبه لأسباب دعت إليه.
شيخنا كونك من لبنان او ليبيريا او من المشرق لا يزيد ولا ينقص من قدرك ان تعلم من نفسك العلم والصدق
وكم من إمام ملأ علمه الدنيا انزعج من النقد ...
النقد ينفعك ولايضرك وان ضرك فبعض الحسد، والاطراء والمدح يعميك عن مساويك ويوقعك في الاوهام
وانا اعتدت النقد وهو يفيدني جدا
وفقكم الله
ـ[علي بن عبد القادر]ــــــــ[14 - 06 - 08, 10:33 م]ـ
طرف من هذا الموضوع تجده في هذا الرابط
http://ahlalhdeeth.cc/vb/showthread.php?p=785052
ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[14 - 06 - 08, 10:50 م]ـ
بارك الله فيكم اخي
اذن الكثير من الطلبة والشيوخ شكك في نسبة المسالك لابن العربي وهذا الرابط فيه فوائد لعلنا نناقشها مع شيخنا الفهم الاصيل
ـ[ابن وهب]ــــــــ[15 - 06 - 08, 02:38 ص]ـ
الأخ الكريم هل تسمح لي بالكتابة في موضوعكم
كتابة بعض التعليقات على كتاب المسالك لابن العربي تحقيق الأستاذ محمد بن الحسين السليماني - وفقه الله
وكنت أود الكتابة في موضوع أستاذنا (أبو أويس المغربي) - حفظه الله - ولكن عنوان موضوعه لا يفي بالغرض
وبسم الله نبدأ
ذكر الأستاذ السليماني
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=57528&stc=1&d=1213483630
وفتح المغيث للسخاوي
مصدر السخاوي
هو كتاب النكت على
ابن الصلاح للزركشي
ففي نكت الزركشي
(وفي الحديث " أخبروني عن شجرة مثلها مثل المؤمن " (1) فهو في معنى حدثوني وقال " حدثوا عن بني إسرائيل " (2) فسمى ما يذكر عنهم حديثا لا أخبارا وذكر نحو ذلك مما استعمل فيه الأخبار بمعنى التحديث وعكسه
واحتج غيره بقوله تعالى (وإذ أسر (3) النبي إلى بعض أزواجه حديثا فلما نبأت به) (4) فاستعمل التحديث والإنباء بمعنى واحد
وذكر ابن العربي في المسالك (5) أن بعضهم قال " حدثنا " أبلغ من " أخبرنا " لأن " أخبرنا " قد تكون صفة للموصوف والمخبر من له الخبر
301 - (قوله) " والمذهب الثالث الفرق " () إلى آخره)
انتهى
وينظر في مصدر الزركشي
يتبع
¥