[(أين أجد) كتاب حصول المسرة (للبدير)]
ـ[أبو عبدالعزيز الحنبلي]ــــــــ[13 - 06 - 08, 06:08 م]ـ
قبل أسابيع زرت مدينة رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -
و في أحد أيام زيارتي دخلت مكتبة الحرم النبوي ..
أخذت أقلب بعض الكتب ..
أتيت إلى قسم اللغة العربية .. في ركن النحو والصرف ..
لمحت كتابا لطيف الحجم، يقع في نحو 100 صفحة أو تزيد ..
قرأت العنوان (حصول المسرة في شرح لامية الأفعال وزيادة الحضرمي والطرة)
المؤلف: الشيخ صلاح البدير (إمام الحرم النبوي)
الطبعة: 1428هـ مكتبة دار المنهاج .. الرياض.
تصفحته فوجدته مفيدًا سهلا ..
عزمت أن أقتنيه إذا رجعت ..
اتصلت بمكتبات الرياض (الرشد - التدمرية - وغيرها) .. لا يعرفونه!!
قلت: ليس إلا مكتبة المنهاج ..
اتصلت بهم .. لايعرفونه!!!!!!
قلت: إنه من مطبوعاتكم؟ ((((وأنا متأكد بنسبة 100%))))
قال: لا ... لعلها المنهاج الأخرى! وأغلق السماعة!
لا أدري أهو جهل من الموظف .. أم خطأ منه؟!
أم أن هذا الكتب لم ينشر؟!
أتمنى أن أجد الجواب .. لا سيما من أصحاب المكتبة ..
والسلام.
ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[13 - 06 - 08, 07:23 م]ـ
هناك المنهاج أيضا في جدة فلعل الكتاب من مطبوعاتهم
ـ[ذو المعالي]ــــــــ[13 - 06 - 08, 07:30 م]ـ
لا يُظَنَّ أن الكتاب سيُطبع في مكتبة المنهاج التي في جدة، لاختلاف المنهج بين المؤلف و الناشر، و لا أظن أن المؤلف سيُقدم على هذه الخطوة إلا إذا كان مُعجباً بجودة الإخراج و رآها مبرراً.
بإمكان السائل أن يدُلَّ على مكان بيع الكتاب في المدينة و يُوافي الإخوةُ هناك بخبرٍ عنه.
ـ[أبو عبدالعزيز الحنبلي]ــــــــ[14 - 06 - 08, 11:47 ص]ـ
أنا متأكد أنها طبعة مكتبة دار المنهاج التي في الرياض.
قرأت اسمها بأم عيني .. وهي أيضًا على الشكل المعتاد لطبعاتهم لا طبعة المنهاج جدة.
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[14 - 06 - 08, 06:30 م]ـ
أعد الإتصال عليهم مرة أخرى لعلك تظفر بموظف أخر سهل لين
ـ[أبو أميرة]ــــــــ[14 - 06 - 08, 06:46 م]ـ
وقع لي ماوقع لك قبل شهرين فسألت في المكتبة السلفية في المدينة فأفادني أنه لم يطبع من الكتاب إلا نسختين إحداهما أهداها الشيخ لمكتبة الحرم.
ـ[أبو عبدالعزيز الحنبلي]ــــــــ[16 - 06 - 08, 12:48 م]ـ
وقع لي ماوقع لك قبل شهرين فسألت في المكتبة السلفية في المدينة فأفادني أنه لم يطبع من الكتاب إلا نسختين إحداهما أهداها الشيخ لمكتبة الحرم.
الحمد لله .. جزيت خيرا أبا أميرة ..
هكذا زال الإشكال، وكان قد انقدح في ذهني أن ذلك هو الذي حصل، وهو أن الشيخ طبعه وأهداه لمكتبة الحرم.
ـ[ذو المعالي]ــــــــ[16 - 06 - 08, 11:45 م]ـ
وقع لي ماوقع لك قبل شهرين فسألت في المكتبة السلفية في المدينة فأفادني أنه لم يطبع من الكتاب إلا نسختين إحداهما أهداها الشيخ لمكتبة الحرم.
يُطبع باسم مكتبة المنهاج و نسختان فقط؟!
لا أظن ذلك إلا لمن يَسعى وراء الاشتهار بالآخر، و كلاهما غنيٌّ.
أو للاحتياجِ، و كلاهما مكتفٍ.
و المطابع لا تطبعْ بهذه الصورة إلا بمبلغ أكبر، إذا وافقت، وصعبٌ أن توافق المطابع طبعَ نسختين.
ربما طُبِعَ من المكتبة عدداً و رأى المؤلفُ تأجيلَ توزيعه، محتمل كبيرٌ.
يُتأكد من الأمرِ أكثر.
ـ[أبو عبدالعزيز الحنبلي]ــــــــ[17 - 06 - 08, 04:29 م]ـ
ربما طُبِعَ من المكتبة عدداً و رأى المؤلفُ تأجيلَ توزيعه، محتمل كبيرٌ.
.
احتمال وارد ..