[للبيع مسند الامام احمد 52 مجلد]
ـ[مازن الخضيري]ــــــــ[28 - 06 - 08, 01:52 م]ـ
معروض للبيع في مكتبة الخزانة بالبديعة شارع المدينة مسند الامام احمد 52 مجلد طبعة الرسالة جديدة بسعر 1100 ريال-
هاتف 4287140
علما انه ليس لديهم الا نسخة واحدة لمن يريد هذه الطبعة
ـ[أبوخالد النجدي]ــــــــ[29 - 06 - 08, 01:12 ص]ـ
بسم الله والحمد لله
تنبيه: بعض الناس -هدانا الله وإياهم- يبيع الكتب الموقوفة التي توزعها الجهات العلمية والخيرية وقد أفتت اللجنة الدائمة بأن هذا العمل لايجوز.
ولست أقصد أخي صاحب الموضوع، فهو يخبر عن كتاب في مكتبة، ولكن أنبه على واقع مشاهد.
جاء في فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء:
السؤال الثالث من الفتوى رقم (19292)
س3: هناك بعض الكتب والأشرطة يبعثها بعض الإخوة والمؤسسات الخيرية ليست موقوفة، أي: ليس مكتوب على الغلاف: (وقف لله تعالى)، أو يهدى ولا يباع، يكتب عليها ثمن الكتب، فهل يجوز بيعها عند الاستغناء عنها؟ وهل يجوز بيعها من أجل شراء كتب وأشرطة أخرى؟
ج3: ما يوزع من الكتب والأشرطة مجانا من قبل المتبرعين والمؤسسات الخيرية- يعتبر وقفا فلا يجوز بيعه، ولا التجارة به، ومن استغنى عنه دفعه إلى من هو محتاج إليه.
(الجزء رقم: 16، الصفحة رقم: 25)
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو عضو نائب الرئيس الرئيس
بكر بن عبد الله أبو زيد صالح بن فوزان الفوزان عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز
وجاء فيها أيضاً:
السؤال السادس من الفتوى رقم (8367)
س6: الكتب المأخوذة من دائرة الإفتاء أو الرابطة بمكة أو كتب الوقف عموما هل يجوز بيعها عند الضرورة أو عدمها، ثم هل يجوز تبديل المكرر منها أو أن يتعمد الطالب ويأخذ أكثر من مرة ثم يبدل المكرر مع غيره من الأشخاص؟
ج6: لا يجوز بيع الكتب المذكورة ونحوها من الكتب الموقوفة، وعلى صاحبها أن يستفيد منها أو يدفعها إلى من يستفيد منها بدون مقابل، ولا يجوز له أن يأخذ من الرئاسة أو الرابطة أكثر من مرة بطريق الكذب والحيلة. وأما تبادل الكتب الموقوفة بين طلبة العلم بدون عوض، بل على حسب الحاجة، فلا نعلم في ذلك حرجا إن شاء الله؛ لأن المقصود من ذلك الاستفادة لا المعاوضة. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو عضو نائب الرئيس الرئيس
عبد الله بن قعود عبد الله بن غديان عبد الرزاق عفيفي عبد العزيز بن عبد الله بن باز
وجاء أيضاً:
السؤال الثاني من الفتوى رقم (19300)
س2: بعد قراءتي للفتوى المرسولة إلي بعدم جواز بيع الكتب الإسلامية الموقوفة والموزعة من الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء بقي الإشكال عن الكتب والرسائل والأشرطة المرسلة والموزعة من طرف المؤسسات الخيرية، مثل المكاتب التعاونية للدعوة والإرشاد المنتشرة عبر المملكة ومثل مؤسسة الحرمين الخيرية، والندوة العالمية للشباب الإسلامي وغيرها، ما
(الجزء رقم: 16، الصفحة رقم: 27)
حكم بيع هذه الكتب والأشرطة المرسلة؟
ج2: هذه الكتب والأشرطة والرسائل التي تستلمها من المكاتب التعاونية للدعوة والإرشاد ومن المؤسسات الخيرية ونحوهما- يحرم أن تتصرف فيها بالبيع؛ لأن هذه الكتب والأشرطة من الجهات المذكورة تكون وقفا على من أرسلت له، يستفيد منها أو يعطيها غيره بغير ثمن. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو عضو نائب الرئيس الرئيس
بكر بن عبد الله أبو زيد صالح بن فوزان الفوزان عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز
ـ[مازن الخضيري]ــــــــ[29 - 06 - 08, 02:02 م]ـ
اشكرك على التنبيه مع العلم انه ليس لي اي علاقة بالكتاب انما طلب مني اصحاب المكتبة الاعلان عن الكتاب فقط
ـ[أبوخالد النجدي]ــــــــ[21 - 07 - 08, 07:10 م]ـ
اشكرك على التنبيه
جزاك الله خيرا أخي على سعة صدرك.
مع العلم انه ليس لي اي علاقة بالكتاب انما طلب مني اصحاب المكتبة الاعلان عن الكتاب فقط
ولذلك قلتُ:
ولست أقصد أخي صاحب الموضوع، فهو يخبر عن كتاب في مكتبة، ولكن أنبه على واقع مشاهد.