تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[من بطون الكتب: من البحوث المهمة التي قلما توجد مجموعة في مكان واحد; بحث (تعريف الـ ..]

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[29 - 06 - 08, 04:03 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين , الرحمن الرحيم , مالك يوم الدين

اللهم صلّ وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين

من بطون الكتب:

من البحوث المهمة التي قلما توجد مجموعة في مكان واحد; بحث

(تعريف التابعي وحجية الاستدلال بكلامه)

وهذا البحث اهتم به الشيخ عبد العزيز بن عبد الله المبدل في كتاب

(أقوال التابعين في مسائل التوحيد والإيمان)

حيث أفرد الموضوع في بحث مستقل تمهيدي في 20 صفحة تقريبا.

المصدر / ((جوال الدرر السنية80280)) ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=121567&highlight=%CC%E6%C7%E1+%C7%E1%CF%D1%D1)

ـ[العوضي]ــــــــ[29 - 06 - 08, 09:54 ص]ـ

...

أقوال التابعين في مسائل التوحيد والإيمان

د/عبد العزيز بن عبد الله المبدل

اسم الكتاب: أقوال التابعين في مسائل التوحيد والإيمان

المؤلف: د/عبد العزيز بن عبد الله المبدل

الناشر: دار التوحيد / الرياض

عدد الصفحات: 1475 في ثلاثة أجزاء

التعريف بالكتاب:

جاء البحث في مقدمة، وتمهيد، وأربعة أبواب، وخاتمة.

في المقدمة ذكر أهمية الموضوع، ودواعي اختياره، وخطة البحث فيه.

ثم تمهيد في ثلاثة مباحث تطرق فيها إلى تعريف التابعي،ومنزلة التابعين وبيان فضلهم،وحكم الاحتجاج بأقوالهم في مسائل العقيدة.

وجعل الباب الأول في أقوال التابعين في توحيد الربوبية،واحتوي هذا الباب على فصلين:الأول في الإيمان بوجود الله تعالى، ووحدانيته في ذاته وأفعاله.والثاني في الإيمان بالقضاء والقدر.

أما الباب الثاني ففي أقوال التابعين في توحيد الألوهية،ويحتوي هذا الباب على أربعة فصول:الأول حول كلمة الإخلاص (فضلها وشروطها)،والثاني في العبادة وذكر شيء من أنواعها، والثالث في نواقض توحيد الألوهية، وفي آخر فصول هذا الباب ذكر ما ينافي كمال توحيد الألوهية من الأفعال والأقوال.

الباب الثالث خصصه لجمع أقوال التابعين في توحيد الأسماء والصفات واحتوى هذا الباب على فصلين:الأول في أسماء الله تعالى ومعانيها، والثاني في صفات الله تعالى.

وفي آخر أبواب الكتاب (الباب الرابع) ذكر أقوال التابعين في مسائل الإيمان. وجعل هذا الباب في ستة فصول:الأول في مسمى الإيمان والإسلام والعلاقة بينهما،والثاني في دخول العمل في مسمى الإيمان، والثالث في زيادة الإيمان ونقصانه،والرابع في الاستثناء في الإيمان،

والخامس في ذم الإرجاء، لآخر فصول هذا الباب كان في الكبيرة وحكم مرتكبها.

ونهاية البحث ذكر المؤلف خاتمة ضمنها أهم النتائج التي ظهرت له خلال البحث والدراسة، ومنها:

1 - أن التابعين رحمهم الله تعالى قد سلكوا سبيل الصحابة رضي الله عنهم وساروا على نهجهم، واقتفوا آثارهم في أصول الدين وفروعه، وفي نصرة الدين وإقامته.

2 - كانت للتابعين اليد الطولى في قمع البدع التي أرادت أن تقوض صرح العقيدة وبناءها في زمانهم كبدعة نفي القدر والإرجاء والخوارج وغيرها.

3 - المصادر الرئيسة عند التابعين في تلقي قضايا الاعتقاد هي الكتاب والسنة وإجماع الصحابة رضي الله عنهم.

4 - إجماع التابعين على مسألة من مسائل الاعتقاد يعتبر حجة شرعية يستند إليها في إثبات تلك المسألة.

5 - لم يكثر التابعون الخوض في إثبات وجود الله تعالى لأنه من القضايا المسلمة المستقرة في الفطرة البشرية.

6 - اتفق التابعون على إثبات القدر، وأن الله تعالى قد علم كل شيء وكتبه في اللوح المحفوظ، و ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن، والله جل وعلا خالق كل شيء، ومن ذلك أفعال العباد؛ خيرها وشرها.

7 - إفراد الله تعالى بالعبادة وإخلاص الدين له عند التابعين هو أساس الملة وقوام الدين، وهو الغاية التي خلق لأجلها العباد، وبعث بها الرسل.

8 - كلمة الإخلاص لا تنفع قائلها إلا إذا كان عارفاً لمعناها عاملاً بمتقضاها منقاداً لها، كما أوضح ذلك الحسن البصري، ووهب بن منبه وقتادة، وغيرهم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير