تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مكتبة الرشد]ــــــــ[29 - 07 - 08, 10:14 ص]ـ

صدر حديثا هذا الكتاب،،،،،،،،،،،،،،،

· اسم الكتاب: مدى الثقة المنهجية بكتاب مفتاح كنوز السنة

· اسم المؤلف: محمد بن عبد الله حياني

· المحقق: ........................

· الحجم: 17

· لون الورق: أبيض

· نوع الغلاف: غلاف عادي

· الناشر: مكتبة الرشد

· الأجزاء: 1

· الطبعة: 1

· نبذة عن الكتاب:

على صعيد تخصص السنة وعلومها، ظهر منذ عهد غير بعيد كتاب " مفتاح كنوز السنة " ليسهل الاهتداء إلى نصوص السنة المشرفة من أربعة عشر كتابا من كتب السنة، ثم تلاه كتاب " المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي الشريف " لييسر الاهتداء إلى أحاديث تسعة كتب من كتب السنة المطهرة، مما تضمنها كتاب " المفتاح " لكن دون استيعاب لجميع أبواب كتب السنة، ثم ظهرت أخيرا البرامج الحاسوبية لكتب السنة المطهرة وكتب تاريخ رواتها التي ضمت ألاف المجلدات وكتب الفقه وأصوله والتاريخ والحضارة الإسلامية وكتب الأدب وغيرها من العلوم النظرية وقد لقيت تلك الفهارس ترحيبا حارا لما وفرته من جهد وزمن وخصوصا البرامج الحديثية الحاسوبية حيث زادت على كتب المعاجم الحديثية بضمها غالب كتب السنة المطبوعة على اختلاف أنواع تصنيفها، كما ضمت كتب تراجم الرواة على كثرتها الغامرة، كما فتحت أبوابا جديدة للباحث المتخصص.

تلك الفوائد الجمة التي أتحفتنا بها تلك الفهارس المطبوعة والمبرمجة قد حرص عليها كل متخصص في علوم السنة وعلومها ثم كثير من المثقفين اللذين يحبون الاطلاع والمعرفة.

هذا الواقع سيؤدي في المستقبل القريب جدا إلى سلبيات فادحة لما في تلك المعاجم والبرامج من ثغرات من وجهة نظر منهجية تخصصية، كتصحيف وتحريف وسلبيات أخرى سوف أذكرها في موطنها.

فلو اعتمد المثقف على تلك الفهارس اعتمادا تاما لانتهى أمر الثقافة العلمية إلى خلل لا يستهان به، لذا جاء هذا الكتاب ليوضح تلك السلبيات وقد جعلت خطة الكتاب على النحو التالي:

ü المبحث الأول: في العريف بكتابي " مفتاح كنوز السنة – المعجم المفهرس لألفاظ الحديث "

ü المبحث الثاني: في العلاقة بين الكتابين

ü المبحث الثالث: في أثر العلاقة بين الكتابين إيجابيا وسلبيا

ü المبحث الرابع: في مدى تأثير الكتابين بخلل الترقيم

ü المبحث الخامس: في سلبيات – الكتابين – تتعلق بمنهج العزو، وما أشبه ذلك

ü المبحث السادس: البرامج الحاسوبية في السنة بين الايجابية والسلبية

ü الخاتمة

ü ثبت المصادر

ü الفهرس

وهذا مع كامل التقدير والاعتراف بفضل هذا العمل الجليل والجهد المشكور لأهله، والله من وراء القصد، وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم، والحمد لله رب العالمين.

كتبه،،،،،

محمد بن عبد الله حياني

ـ[مكتبة الرشد]ــــــــ[29 - 07 - 08, 10:21 ص]ـ

صدر حديثا هذا الكتاب،،،،،،،،،،،،،،،،،،

· اسم الكتاب: شرح الفية ابن مالك

· اسم المؤلف: د/ عبد الله بن علي الشلال

· المحقق: د/ عبد الله بن علي الشلال

· الحجم: 17

· لون الورق: أبيض

· نوع الغلاف: غلاف تجليد

· الناشر: مكتبة الرشد

· الأجزاء: 2

· الطبعة: 1

· نبذة عن الكتاب:

يعد هذا الكتاب من أوائل شروح الألفية بعد ابن الناظم، وضعه ابن الوردي بعد أن درسها دراسة متمعن، فعرف دقائقها، وما لها من قيمة علمية، وما عليها من استدراكات، وما تحتاجه بعض موضوعاتها من إضافات يحتاجها دارس النحو العربي، حيث درسها لطلابه وأجاز فيها عددا منهم ومن علماء عصره، فجاء هذا الشرح خلاصة جهد ومعايشه عملية وعلمية طويلة للألفية.

وإذا كان لاسم الكتاب دلالة على مضمونه فان ابن الوردي قصد ذلك عندما سمى شرحه (تحرير الخصاصة في تيسير الخلاصة) فقد برز في عمله هذا المعنى، فهو لا يقف في شرحه عند تحليل ألفاظ الخلاصة وعباراتها فحسب، بل تجاوزه إلى الاستدراك على عبارات الناظم وذكر البديل وإضافة فوائد وتنمات وذكر شروط ومحترزات تقتضيها بعض المسائل النحوية- ويحتاجها دارس علم النحو – لم يورها الناظم ولا أبنه في شرحه منظومة والده.

وقد وصف ابن الوردي شرحه بما مختصره: (انه راعي تفصيل مجمل الألفية، وتقييد مطلقها، وفتح مغلقها، وأنه جاء شرحه شرحا مظلا، وكتابا مختصرا مستقلا، وجاء مقاربا لربع شرح ابن الناظم، مع أنه حل ما لم يحله، وذكر ما لم يذكره، وأورد شواهد لم يوردها، وزاد قيودا لم يزدها ......... )

والحقيقة أن ابن الوردي له أسلوبه الخاص في شرح الألفية، فهو لا يذكر أبيات الناظم قبل الشرح كما درج أكثر شراحها، بل يعرض مضمون البيت أو الأبيات في أي قضية نحوية، ويمثل لها بأمثلة ابن مالك وغيرها، ويكثر من الاستشهاد بالقرآن الكريم والحديث الشريف و الشعر، عارضا لما يعضده الدليل من أقوال النحاة وخلافاتهم، كل ذلك بأسلوب أدبي متميز، بعيدا عن الاسترسال الممل والاختصار المخل، يستغني به عن مجلدات كثيرة من فطرته بالفطنة معروفة، كما ذكر، ولا غرو في ذلك فهو الفقيه المؤرخ، والأديب الكاتب الشاعر، الذائع الصيت في كل فن من فنون عصره.

ولان كانت شهرة ابن الوردي في النحو لم تبلغ ما بلغته في الشعر والتاريخ، فلأنه لم يرزق من ينشر مؤلفاته النحوية التي بلغت تسعة مؤلفات، نشرت منها قبل هذا الكتاب، كتاب شرح التحفة الفنية، المتضمن منظومته في النحو الموسومة بالتحفة الوردية، وسيعرف المطلع على هذا الكتاب (شرح الألفية) مكانة ابن الوردي العلمية.

وبالله التوفيق،،

د/ عبد الله بن علي الشلال

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير