[هل اطلع أحدكم على طبعة الرسالة الجديدة لصحيح البخاري؟]
ـ[عثمان السلفي]ــــــــ[17 - 08 - 08, 10:05 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد وجدت في موقع مؤسسة الرسالة التالي:
http://www.resalah.com/news_detail.php?&news_id=11
صدرت بعونه تعالى الطبعة الجديدة الفريدة لصحيح البخاري المقابلة على النسخة الأميرية بالاشارة إلى فروق النسخ مخرجة الأحاديث من صحيح مسلم ومسند الإمام أحمد. مع وصل المعلقات والمتابعات مع الحكم عليه، والاشارة الى ثلاثيات البخاري الثابتة في «الصحيح». وقد صُدِّرت هذه الطبعة بمقدمة علمية اشتملت على تاريخ تدوين لسنة والتعريفات بصحيح البخاري وسبب تصنيفه ومنهج البخاري فيه وشرطه وعدد أحاديثه والكلام عن ثلاثياته ومعلقاته، وماانتقد عليه وموقف العلماء من ذلك، والتعريف بأهم روايات البخاري مع ترجمة رواتها، والتعريف بنسخة الحافظ اليونيني مع ترجمته، وبيان أهمية الطبعة الأميرية. وقبل ذلك كله ترجمة للإمام البخاري للإستفسار عن الكتاب يرجى مراسلتنا [email protected]
فهل صدرت هذه الطبعة؟؟ أم لا؟
وهل ستكون أفضل الطبعات
ومن هو المُحقّق الذي تولى حمل هذا الثّقل على ظهره؟!
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[17 - 08 - 08, 01:17 م]ـ
................
ـ[محمد الحمدان]ــــــــ[17 - 08 - 08, 02:26 م]ـ
ليت الشيخ عبد الله التركي يجمع (فتح الباري / عمدة القاري / حاشية زكريا الأنصاري/ شرح القسطلاني) كما فعل في الإنصاف والشرح الكبير، وكما فعل شروح الموطأ. (بشرط أن يضع نصوص الشروح كاملة)
مع تحقيقٍ خاصٍ لضبط النص في جميع الشروح وبالذات فتح الباري.
إضافة لضبط النص في صحيح البخاري.
أمنية أسأل الله عزوجل أن يُحقّقها
ـ[أبوحفص المصري]ــــــــ[18 - 08 - 08, 03:12 ص]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هل من مجيب على أسئلة الأخ الكريم عثمان السلفي؟؟
و هل مشار فى هذه النسخة عند كل حديث إلى مواضعه الاخرى بالصحيح؟؟
ـ[ساري عرابي]ــــــــ[21 - 11 - 08, 07:42 ص]ـ
هذا هو عملهم في هذه الطبعة:
أولاً: من حيث النص:
1. اعتمدوا النسخة الأميرية التي أمر بطبعها السلطان عبد الحميد، والتي اعتمد في تصحيحها على النسخة اليونينية، وجعلوها النسخة الأصل.
2. أشاروا في الحاشية إلى أهم الفروق التي أثبتت في هامش الأصل، لا سيما الفروق التي قد توهم خطأ نحوياً أو إملائياً أو معنى غير ذلك.
والرموز التي استخدموها هي الرموز الموافقة للطبعة الأميرية.
3. تم ضبط الآيات على حسب القراءة التي أوردها البخاري، وقد يشيرون أحياناً إلى من قرأ بتلك القراءة.
4. ضبطوا النص ضبطاً قريباً من التمام -هكذا قالوا-، وضبطوا ما يشكل من أسماء الرواة وكناهم وألقابهم، مع تخصيص النص القولي المرفوع بجعله بين قوسين صغيرين، بالإضافة إلى تغميقه ليتميز عن الإسناد، مع تغميق اسم الصحابي الراوي للحديث.
5. اعتمدوا ترقيم الأستاذ محمد فؤاد عبد الباقي في عد الأحاديث والكتب والأبواب، وما فاته من أحاديث وأبواب يعطى له الرقم السابق مع إضافة رمز (م)، إشارة إلى تكرار الرقم السابق.
6. علقوا على بعض المواضع بما يستدعيه المقام من تفسير لفظ غريب، أو توضيح معنى مستغلق، ولعلهم قليلاً ما يفعلون ذلك.
7. ميزوا الأحاديث المعلقة والمتابعات برمز مربع صغير أسود غامق، والثلاثيات برمز نجمة (*).
8. علامة تحويل الإسناد جعلوها دائماً (ح) مهملة، رغم استخدامه في الأصل مرة (ح) المهملة، ومرة (خ) المعجمة.
ثانياً: من حيث التخريج:
1. خرّجوا أحاديث الصحيح من مسند الإمام أحمد وصحيح الإمام مسلم، محاولين تحري الطريق الموافق -قدر المستطاع- لما في الكتابين المذكورين (هكذا قالوا).
* وفائدة تخريج أحاديث البخاري من صحيح مسلم أن يحظى الطالب بما اتفق عليه الشيخان.
* وسبب تخريجهم لأحاديث الصحيح من المسند فهو وجود طبعة الرسالة للمسند، فمن أراد التوسع في تخريج حديث الصحيح يعود لمثله في المسند فيجد التخريج المستفيض في طبعة الرسالة.
2. اعتمدوا الترقيم التسلسلي في صحيح مسلم، وترقيم مؤسسة الرسالة للمسند.
ثالثاً: المعلقات والمتابعات:
1. حاولوا وصل كل المعلقات والمتابعات بالاعتماد على تغليق التعليق وفتح الباري مع مقدمته. والبحث عن الحديث في كتب السنة.
¥