ـ[عبد الفتاح بن محمد الرِفالي]ــــــــ[03 - 09 - 08, 04:00 ص]ـ
شكرا على هذه النصائح المفيدة، ويبدو أن الجودة والإتقان والضبط هما سر النجاح وإن بدا الأمر مكلفا، فإن الناس لا محالة عائدون إلى هذا الأصل طال الزمان أو قصر إلا من أبى.
ـ[قرداش التركماني]ــــــــ[03 - 09 - 08, 06:36 م]ـ
فعليك بطبعة الرسالة فهي المصدر
الإخوة هداهم الله تعالى يعتنون بالشكل والأناقة للمجلدات، ولا ينظرون إلى مضمون التعليقات التي علق بها شعيب البعثي بشار، وقد حشاها شعيب بتعليقات أشعرية وتأويلات باطلة وبالدفاع عن الأحناف، ولا حول ولا قوة إلا بالله. ناهيك عن التصحيفات القبيحة.
أسأل الله تعالى أن ييسر من يحققها تحقيقًا علميًا، ومع كل هذا أحسن من تلك الطبعات التي ذكرت، والله الهادي ..
ـ[عبد الفتاح بن محمد الرِفالي]ــــــــ[03 - 09 - 08, 06:40 م]ـ
الإخوة هداهم الله تعالى يعتنون بالشكل والأناقة للمجلدات، ولا ينظرون إلى مضمون التعليقات التي علق بها شعيب و بشار، وقد حشاها شعيب بتعليقات أشعرية وتأويلات باطلة وبالدفاع عن الأحناف، ولا حول ولا قوة إلا بالله. ناهيك عن التصحيفات القبيحة.
أخي الكريم أرجو أن لا تقع في المحظور بتجريح من الأصل فيهم العدالة حتى يظهر خلاف ذلك وأنت لم تظهر شيئا مما قلت
ـ[عبد الفتاح بن محمد الرِفالي]ــــــــ[03 - 09 - 08, 06:41 م]ـ
الإخوة هداهم الله تعالى يعتنون بالشكل والأناقة للمجلدات، ولا ينظرون إلى مضمون التعليقات التي علق بها شعيب و بشار، وقد حشاها شعيب بتعليقات أشعرية وتأويلات باطلة وبالدفاع عن الأحناف، ولا حول ولا قوة إلا بالله. ناهيك عن التصحيفات القبيحة.
أسأل الله تعالى أن ييسر من يحققها تحقيقًا علميًا، ومع كل هذا أحسن من تلك الطبعات التي ذكرت، والله الهادي ..
أخي الكريم أرجو أن لا تقع في المحظور بتجريح من الأصل فيهم العدالة حتى يظهر خلاف ذلك وأنت لم تظهر شيئا مما قلت
ـ[قرداش التركماني]ــــــــ[04 - 09 - 08, 11:37 م]ـ
أخي الكريم أرجو أن لا تقع في المحظور بتجريح من الأصل فيهم العدالة حتى يظهر خلاف ذلك وأنت لم تظهر شيئا مما قلت
أخي الكريم بارك الله فيك أذكر لك مثالاً كيف يدافع شعيب عن الجهمي الكذاب ابن الثلجي في تعليقة له، وكذا يحيل إلى رأس الجهمية في عصرنا المدعو الكوثري، حيث قال في هامش ج11/ص267:
(ابن الثلجي هو محمد بن شجاع الفقيه، أحد الاعلام، البغدادي الحنفي المعروف بابن الثلجي.
كان فقيه العراق في وقته، والمقدم في الفقه والحديث، مع ورع وعبادة، مات سنة 267 ه.
من تآليفه: " تصحيح الآثار "، وكتاب " النوادر "، وكتاب " المضاربة "، وكتاب " الرد على المشبهة " وغيرها، وكتابه " الرد على المشبهة " ينفي عنه ما نعته به ابن عدي من أنه كان يضع الحديث في التشبيه، وينسبه إلى أهل الحديث.
انظر " الفوائد البهية " ص: 171، 172.
وانظر ما علقه الامام زاهد الكوثري على " تبيين كذب المفتري " ص: 269، 271.
ويستبعد أن يكون هو الذي دس على الامام أحمد، فإنه موصوف بالورع والعبادة، فلعله غيره). انتهى كلام شعيب.
وتعليقات الكوثري على كتاب ابن عساكر معروفة بالزيغ والضلال، فما الحامل له حتى يحيلنا إليها، وهل ضاقت المصادر عليه ليثبت كلامًا في إمامهم ابن الثلجي المتهم؟!!
علمًا بأن ابن الثلجي هو المتهم في سند كتاب الفقه الأكبر المنسوب لأبي حنيفة، فترك الكتاب لأجل ابن الثلجي هذا، والله المستعان.
لله الحمد لا نتهم الناس بالباطل، ولدينا انتقادات أخرى كثير، ليس في تعليقاته على السير فقط، بل في كتب أخرى، كشرح السنة للبغوي، وغيره، ناهيك عن سرقاته لجهود الشيخ الألباني رحمه الله تعالى، وناهيك عن تعليقاته على مسند الإمام أحمد، وقد حشاه بتأويلات الماتريدية الأشعرية، ليت أن يتفرغ أخ لكي ينقي المسند من تلك التأويلات الفاسدة، والله المستعان.